ثلاث تعليقات على فيسبوك صفحة الثورة ضد بشار الأسد يجدر قراءتها :
1 –
مدسوس الدسدوس: كتب يقول الخطة الإسرائيلية الأمريكية هي تدمير وإنهاك الشعب السوري حتى تكون إسرائيل أمنة وغير مهددة بعد الثورة .. بسبب القتل والدمار و الحالة المعيشية الصعبة. الشعب السوري راح يكون ملتفت لمشاكله الداخلية، ولظروف المعيشة القاسية و راح ينسى إسرائيل حتى لو لـ 30 سنة ، وللأسف الخطة بأفكار ودعم أمريكي إسرائيلي ، وبإشراف وصمت عربي فاضح .. تم تنفيذ 80% من الخطة و باقي عشرين ، ووقتها راح يطير الفسد .. المهمُّ أمن و أمان إسرائيل ورضى إسرائيل على القادة العرب ..!!
2 –
علق أحدهم مستنكرا ما رآه في بعض اليوتيوبات ، التي يعرض فيها شبيح أو طيار في قبضة الجيش الحر ، وهم يعاملونه أحسن معاملة ، ووجهة نظر صاحب التعليق إن الإحسان إلى الشبيحة والطيارين القتلة قد جرأهم على الاستمرار في قتلنا ، ولو أننا عاملناهم بالمثل ، لأحجم كثير منهم عن الاستمرار في خدمة الأسد بقتلنا والتنكيل بنا .. ووالله إني لأستغرب مثله من كل شيخ أبله يفتيهم بالإحسان إلى هؤلاء المجرمين ، على اعتبار أنهم أسرى .. وكان على كل من يفتي بأن الشبيحة والطيارين أسرى ، أن يعلم أنه مخطئ في حكمه خطأ ، جره إلى خطأ أكبر .. الشبيحة الذين يذبحوننا ، والطيارون الذين يقصفوننا ، يا مولانا المفتي ، هم من المفسدين في الأرض ، وجزاؤهم أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض .. لا أن نحسن إليهم كما يتفيهق البعض ويفتي بغير علم ..
3 –
يصر أحد الإخوة المعلقين على صفحة الفيسبوك للثورة السورية ضد بشار الأسد ، ويلح بشدة على موضوع إقامة دولة الخلافة ... والحقيقة نحن أين ..؟ وهذا الأخ يتحدث من أين .؟
نحن أيها المتحدثون عن إقامة دولة الخلافة ، ما زلنا نقصف ببراميل الديناميت ، وما زال الخنزير الأسد جاثم على صدر الشعب السوري ، يقتل ويدمر ويشرد ... فما لنا الآن والحديث حول موضوع دولة الخلافة الإسلامية ..!؟
أيها الأخ الحريص على دولة الإسلام ، بارك الله فيك ، ولكنك يا صاحبي تتحدث عن شيء قبل أوانه .. ما الفائدة الآن من النقاش في شكل الدولة القادمة في سوريا .. وهل هي إسلامية أو علمانية .؟ خلينا بالأول نصل إلى الحكم ، وبعد ذلك لكل وقت أذان يخصه .. فلا تصرف أنظار الناس عن الهدف الرئيس ، إلى موضوعات يختلف الناس فيها ، فسوريا فيها المسلم وغير المسلم ، وما يعجبك قد لا يعجب الآخرين ، ثم إنك لست صاحب القرار في هذه القضية ، فما الفائدة في الخوض فيها الآن .. خلينا الآن مركزين على الإطاحة بهذا الخنزير وعصابته .. وبعد ذلك هنالك أحاديث أخرى تتعلق بشكل الحكم .. وسوف يتفق السوريون على صيغة تجمعهم .. قد ترضيك وقد لا ترضيك .. أكرر رجائي لا تشغلنا بهذا الأمر قبل أوانه .. فمن طلب الشيء قبل أوانه عوقب بحرمانه .. طبعا قد تسحب سيفك الآن وتحاول قطع رقبتي ، ويمكن أن تحكم علي بالردة والعياذ بالله .. وإن فعلت فأنت لا شك مخطئ ، وتبوء عندها بإثمي وإثمك .. لأني مسلم وأصلي وأصوم وأحب ديني كما تحبه . ولكني أريد منك الآن التركيز بشدة على إسقاط هذه العصابة أولا وقبل كل شيء آخر ..وإلا كنت قرة عين النظام ، الذي يرحب بأن تثار مثل هذه الموضوعات الخلافية ، التي تمزق شمل السوريين ، وتذهب بريحهم ..
1 –
مدسوس الدسدوس: كتب يقول الخطة الإسرائيلية الأمريكية هي تدمير وإنهاك الشعب السوري حتى تكون إسرائيل أمنة وغير مهددة بعد الثورة .. بسبب القتل والدمار و الحالة المعيشية الصعبة. الشعب السوري راح يكون ملتفت لمشاكله الداخلية، ولظروف المعيشة القاسية و راح ينسى إسرائيل حتى لو لـ 30 سنة ، وللأسف الخطة بأفكار ودعم أمريكي إسرائيلي ، وبإشراف وصمت عربي فاضح .. تم تنفيذ 80% من الخطة و باقي عشرين ، ووقتها راح يطير الفسد .. المهمُّ أمن و أمان إسرائيل ورضى إسرائيل على القادة العرب ..!!
2 –
علق أحدهم مستنكرا ما رآه في بعض اليوتيوبات ، التي يعرض فيها شبيح أو طيار في قبضة الجيش الحر ، وهم يعاملونه أحسن معاملة ، ووجهة نظر صاحب التعليق إن الإحسان إلى الشبيحة والطيارين القتلة قد جرأهم على الاستمرار في قتلنا ، ولو أننا عاملناهم بالمثل ، لأحجم كثير منهم عن الاستمرار في خدمة الأسد بقتلنا والتنكيل بنا .. ووالله إني لأستغرب مثله من كل شيخ أبله يفتيهم بالإحسان إلى هؤلاء المجرمين ، على اعتبار أنهم أسرى .. وكان على كل من يفتي بأن الشبيحة والطيارين أسرى ، أن يعلم أنه مخطئ في حكمه خطأ ، جره إلى خطأ أكبر .. الشبيحة الذين يذبحوننا ، والطيارون الذين يقصفوننا ، يا مولانا المفتي ، هم من المفسدين في الأرض ، وجزاؤهم أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض .. لا أن نحسن إليهم كما يتفيهق البعض ويفتي بغير علم ..
3 –
يصر أحد الإخوة المعلقين على صفحة الفيسبوك للثورة السورية ضد بشار الأسد ، ويلح بشدة على موضوع إقامة دولة الخلافة ... والحقيقة نحن أين ..؟ وهذا الأخ يتحدث من أين .؟
نحن أيها المتحدثون عن إقامة دولة الخلافة ، ما زلنا نقصف ببراميل الديناميت ، وما زال الخنزير الأسد جاثم على صدر الشعب السوري ، يقتل ويدمر ويشرد ... فما لنا الآن والحديث حول موضوع دولة الخلافة الإسلامية ..!؟
أيها الأخ الحريص على دولة الإسلام ، بارك الله فيك ، ولكنك يا صاحبي تتحدث عن شيء قبل أوانه .. ما الفائدة الآن من النقاش في شكل الدولة القادمة في سوريا .. وهل هي إسلامية أو علمانية .؟ خلينا بالأول نصل إلى الحكم ، وبعد ذلك لكل وقت أذان يخصه .. فلا تصرف أنظار الناس عن الهدف الرئيس ، إلى موضوعات يختلف الناس فيها ، فسوريا فيها المسلم وغير المسلم ، وما يعجبك قد لا يعجب الآخرين ، ثم إنك لست صاحب القرار في هذه القضية ، فما الفائدة في الخوض فيها الآن .. خلينا الآن مركزين على الإطاحة بهذا الخنزير وعصابته .. وبعد ذلك هنالك أحاديث أخرى تتعلق بشكل الحكم .. وسوف يتفق السوريون على صيغة تجمعهم .. قد ترضيك وقد لا ترضيك .. أكرر رجائي لا تشغلنا بهذا الأمر قبل أوانه .. فمن طلب الشيء قبل أوانه عوقب بحرمانه .. طبعا قد تسحب سيفك الآن وتحاول قطع رقبتي ، ويمكن أن تحكم علي بالردة والعياذ بالله .. وإن فعلت فأنت لا شك مخطئ ، وتبوء عندها بإثمي وإثمك .. لأني مسلم وأصلي وأصوم وأحب ديني كما تحبه . ولكني أريد منك الآن التركيز بشدة على إسقاط هذه العصابة أولا وقبل كل شيء آخر ..وإلا كنت قرة عين النظام ، الذي يرحب بأن تثار مثل هذه الموضوعات الخلافية ، التي تمزق شمل السوريين ، وتذهب بريحهم ..