القِـصاص
الظلم داءٌ والقصـــــــاص دواءُ والثأرُ للقـلبِ الجريـح ِشفـــــاءُ
أسيافـُنا الغرَّاءُ طال هجوعُهــا وتململتْ من صمتها العليـــــاءُ
إن السيوف على الجنان ظلالُها وعلى السيوفِ المرهَفاتِ دماءُ
لا يـُمنـَحُ العيشُ الكريم أذلـَّـــة ً أبداً , ولا يجدي الضعيفَ بكـاءُ
العنفُ ليس طبيعتي لكنــــــــما قد غيَّرتـني المحنة ُ الهوجــــاء
يالائمي في ثورتـي ومُعَـنـِّـفــي لولا تعي لمَ ثورتي,ما قصتي الحمراءُ
هي قصة ُ الآلاف قد طحنتـــْهُـمُ هوجُ الرحى والفـتـنة ُ العميــاء
هي قصة الغــول الذي لايرتوي يهوى الدماءَ وهمّـُهُ الإيــــــذاء
هي قصة الكهفِ الرهيبِ,ورجعُهُ آهُ السجين وغـُصَّــة ٌ ودعــــــاء
يامنكراً قتـلَ العقــــارب إنهــــــا أصلُ البلاء وأمهُ الشمطـــــــاءُ
والخيرُ كلّ ُ الخير في إفنائـِـــــها والعفوُ في هذا المقام غبـــــــاء
دعني أرى الطاغوت قد دارت به كفّ ُالقِصاصِ وكأسُهُ السـوداء
ما عاد يُطربـِني نشيدٌ إنمـــــــــا خيلٌ تـُحمحِمُ والصليــــــلُ غناء
لغة ُالحوار سئمتـُها,والحقُ في حدِّ السيوف, وما سواه هبــــاء
هيا خيولَ اللهِ هيا فاركبـــــــــي طابَ الوغى وليخسأِ الجبنـــــاء
هيا سيوفَ محمدٍ هيا اضربـــيْ تـُشفَ الصدورُ,ويَهـلِكَ الأعداء
الظلم داءٌ والقصـــــــاص دواءُ والثأرُ للقـلبِ الجريـح ِشفـــــاءُ
أسيافـُنا الغرَّاءُ طال هجوعُهــا وتململتْ من صمتها العليـــــاءُ
إن السيوف على الجنان ظلالُها وعلى السيوفِ المرهَفاتِ دماءُ
لا يـُمنـَحُ العيشُ الكريم أذلـَّـــة ً أبداً , ولا يجدي الضعيفَ بكـاءُ
العنفُ ليس طبيعتي لكنــــــــما قد غيَّرتـني المحنة ُ الهوجــــاء
يالائمي في ثورتـي ومُعَـنـِّـفــي لولا تعي لمَ ثورتي,ما قصتي الحمراءُ
هي قصة ُ الآلاف قد طحنتـــْهُـمُ هوجُ الرحى والفـتـنة ُ العميــاء
هي قصة الغــول الذي لايرتوي يهوى الدماءَ وهمّـُهُ الإيــــــذاء
هي قصة الكهفِ الرهيبِ,ورجعُهُ آهُ السجين وغـُصَّــة ٌ ودعــــــاء
يامنكراً قتـلَ العقــــارب إنهــــــا أصلُ البلاء وأمهُ الشمطـــــــاءُ
والخيرُ كلّ ُ الخير في إفنائـِـــــها والعفوُ في هذا المقام غبـــــــاء
دعني أرى الطاغوت قد دارت به كفّ ُالقِصاصِ وكأسُهُ السـوداء
ما عاد يُطربـِني نشيدٌ إنمـــــــــا خيلٌ تـُحمحِمُ والصليــــــلُ غناء
لغة ُالحوار سئمتـُها,والحقُ في حدِّ السيوف, وما سواه هبــــاء
هيا خيولَ اللهِ هيا فاركبـــــــــي طابَ الوغى وليخسأِ الجبنـــــاء
هيا سيوفَ محمدٍ هيا اضربـــيْ تـُشفَ الصدورُ,ويَهـلِكَ الأعداء