home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 696 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 696 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

الإبراهيمي إذ يهدد الشعب ويتجاهل النظام!! Empty الإبراهيمي إذ يهدد الشعب ويتجاهل النظام!!

الإبراهيمي إذ يهدد الشعب ويتجاهل النظام!!



| 2013-01-02 - (عدد القراء: 616)





الإبراهيمي إذ يهدد الشعب ويتجاهل النظام!! 810868545
ياسر الزعاترة

الإبراهيمي إذ يهدد الشعب ويتجاهل النظام!! Twitter http://twitter.com/yzaatreh

لا يحتاج المرء إلى كثير ذكاء كي يلحظ ذلك الميل من طرف الإبراهيمي لتحميل
المعارضة مسؤولية إفشال الحل السياسي، وإن لم يقل ذلك بشكل مباشر. من الصعب
الدخول في لعبة التحليل النفسي للرجل، كما أن من الصعب الحديث عن استقلال
كامل لحراكه السياسي، وإن استبعدنا أن يضع أي أحد فيتو على أية نتيجة يصل
إليها يمكن أن ترضي المعارضة والنظام، لأن ذلك سيكون بمثابة تدخل مفضوح لا
يمكن لأي طرف التورط فيه.
تبدأ المعضلة مع الإبراهيمي من لعبة التوصيف للوضع القائم في سوريا، والذي
يبدأ من مصطلح الصوملة، وهو تحذير يبدو مبالغا فيه، لاسيما حين طرحه معطوفا
على نفي إمكانية التقسيم، وتحدث عن أمراء حرب يسيطرون على المواقع التي
يتحصنون فيها.
في سوريا يصعب تصديق هذه النظرية لاختلاف الظروف التاريخية والحضارية بين
البلدين، لأن الشعب السوري لن يقبل ببساطة لعبة أمراء الحرب الذين يتحكمون
بحياة الناس، ولن يلبث أن ينتفض في وجوههم إذا فعلوا ذلك.
اللافت في خطاب الإبراهيمي أنه، وخلافا لبعض الخطاب الروسي (بوغدانوف
مثلا)، وجزء كبير من التقارير الغربية لم يتحدث أبدا عن إمكانية سقوط
النظام، ولو خلال شهور عديدة وليس مجرد أسابيع، مع أن مراقبا عاقلا لا
يمكنه التورط في حسم من هذا النوع في سياق الحديث عن نظام أمني مغلق لا
يمكن لأحد التنبؤ بلحظة انهياره، ونتذكر في هذا السياق ما سبق أن قيل عن
معركة طرابلس في ليبيا التي يمكن أن تمتد لشهور طويلة، وإذا بها تنتهي خلال
ساعات.
هو في الخلاصة يوجه الخطاب (بل التهديد) للشعب السوري وللمعارضة وليس
للنظام، وخلاصته: إما أن تقبلوا بحل بوجود بشار الأسد في السلطة، ولو لعام
أو أكثر، أو تنتظروا حالة صومالية، مع 100 ألف قتيل خلال عام واحد فقط كما
قال.
هل يعقل أن يصدر هذا الكلام عن وسيط محايد؟ أليس من الطبيعي أن يوجه تحذيرا
مماثلا للنظام وللفئة التي تلتحم معه في المعركة، كالقول مثلا إن مصيرا
سيئا ينتظرها في حال إصرارها على المعركة التي أخذت تنحو منحى طائفيا،
وأنها -أعني الفئة إياها- تضحي بمصيرها ومصير أبنائها في معركة يائسة مع
نظام سيسقط يوما ما، إن لم يكن بعد شهور، فبعد سنوات لن يكونوا خلالها
مستمتعين بقتل الآخرين، بل سيُقتل منهم الكثير (صفوة أبنائهم) أيضا؟!
الإبراهيمي كان يهدد الشعب السوري، وأقله المعارضة وحدها، ويقول لها بشكل
غير مباشر: إن عليها الاعتراف بأنها لن تُسقط الأسد بقوة السلاح، وإن عليها
القبول به لفترة انتقالية الله أعلم بما يجري بعدها، بينما لا يوجه أي
خطاب مماثل للطرف الآخر الذي يملك بكل بساطة حماية نفسه ومقدرات البلد من
خلال قبول تنحي بشار مقابل الإبقاء على مؤسسات الدولة ومن ضمنها الجيش.
هذا الخطاب الذي تبناه الإبراهيمي خلال الأيام الماضية لم يأت من فراغ، بل
جاء نتاج شعور بأن الغرب لم يعد معنيا بحل سريع للأزمة لا يتطلب تدخلا
عسكريا مباشرا بقرار من مجلس الأمن، بل مجرد السماح بمد الثوار بأسلحة
نوعية يمكنها حسم المعركة.
والحال أن هذا الموقف الغربي لم يأت بدوره سوى نتاج لتبدد شعور الكيان
الصهيوني بالخوف من وقوع السلاح الكيماوي في أيدٍ غير أمينة، وبالطبع بعد
أن جرى تحديد أماكنها بدقة، مع حصول نتنياهو على ضمانات روسية في السياق،
ووجود فرق «كوماندوز» غربية في الأردن على أهبة الاستعداد للانقضاض عليها
ونقلها إلى أماكن أخرى حال سقوط النظام.
بعد تأمين السلاح الكيماوي صارت مصلحة نتنياهو هي ذاتها القديمة ممثلة في
إطالة أمد المعركة من أجل تدمير سوريا وإشغالها بنفسها لعقود طوية، أما
الفوضى المحتملة فسيجري التعامل معها من خلال جدار تقرر بناؤه وسيفصل
الكيان الصهيوني عن الأراضي السورية «غير المحتلة»، وهو سيناريو يبدو
مناسبا لإيران التي تريد سوريا مدمرة لا تؤثر على منجزاتها في العراق
ولبنان، فيما يرى نتنياهو أن استنزاف إيران في سوريا قد يشعل ثورة داخلية
فيها، أو يصل بها إلى وضع اقتصادي بائس يدفعها إلى التنازل من المشروع
النووي فرارا من العقوبات (روسيا أيضا لا تريد هزيمة تضرب هيبتها الدولية).
كيف يمكن الرد على هذا الوضع البائس؟! هذا السؤال موجه إلى تركيا بشكل
أساسي، ولقوى المعارضة ولبعض الدول العربية الداعمة لها، والرد عليه يكون
ببناء استراتيجية جديدة تؤمن الحسم العسكري في أسرع وقت ممكن، أو تقربه بما
يدفع النظام لقبول الرحيل الطوعي، وهي استراتيجية لا تبدو متوافرة بشكل
جيد.
ليست لدينا تفاصيل حول الاستراتيجية المشار إليها، لكن تفعيل العمل الشعبي
داخل المدن لإرباك النظام، وصولا إلى عصيان مدني، مع الضغط العسكري ربما
كان جزءا من الحل، مع إحداث اختراقات في المدن لا تدفع إلى تدميرها، فضلا
عن توجيه نداءات للنخبة العسكرية العلوية (اتصالات إذا أمكن) بأن انقلابها
على بشار سيفضي إلى تفاهم معها يرضي الجميع.

الإبراهيمي إذ يهدد الشعب ويتجاهل النظام!! Empty رد: الإبراهيمي إذ يهدد الشعب ويتجاهل النظام!!

الإبراهيمي إذ يهدد الشعب ويتجاهل النظام!! 2159662117
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى