زواج بشرى الأسد من قائد شرطة
الإمارات ضاحي خلفان :
الخبر منقول من (صفحة وحيد صقر )
خبر مسرب من أحد عناصر شرطة دبي مع التحفظ على ذكر هويته يفيد . بأن الملياردير
ضاحي خلفان قائد شرطة دبي تزوج من بشرى الأسد بعد تنفيذ عملية قتل زوجها آصف شوكت
، والتي تمت تحت إشراف الجيش الحر بالاتفاق مع بشرى الأسد هي شخصيا .. وتشير أصابع
الاتهام اليها من قبل إخوة آصف شوكت في قرية المدحلة في محافظة طرطوس ، واهل آصف
شوكت سيرفعون دعوى لمحاكمة ( بشرى الأسد ) لتسببها في مقتل زوجها آصف شوكت وقد
هربت بعد قتله الى دبي هي ووالدتها وأبنائها( انتهى النقل ) .
يقول أبو ياسر السوري :
ولهذا يطلق ضاحي خلفان تصريحاته المعادية للثورة السورية ، ولهذا أيضا
قام ضاحي باعتقال بعض السوريين المقيمين في الإمارات ، حين خرجوا بمظاهرة احتجاج
على جرائم الأسد ، وأمر بترحيلهم وتسليمهم للنظام السوري ليقوم بتصفيتهم . مما دفع
القرضاوي إلى استنكار هذا الموقف اللاإنساني .. ويومها رد ضاحي خلفان على القرضاوي
بقلة أدب ، وهدد باعتقاله .
ولو كنا يومها على علمٍ بخبر هذا الزواج بين ضاحي وبشرى الأسد ، لما استغربنا
من هذا الموقف الإماراتي الشاذ عربيا وإنسانيا ودينيا ، ولا ندري إن كانت هنالك
زواجات أخرى بين العائلة الأسدية وأشخاص من أشباه ضاحي في الإمارات ، ولعل الأيام
القادمة ، ستكشف لنا عن مزيد من هذه الأخبار التي لا تعود على أصحابها إلا بالعار .
الإمارات ضاحي خلفان :
الخبر منقول من (صفحة وحيد صقر )
خبر مسرب من أحد عناصر شرطة دبي مع التحفظ على ذكر هويته يفيد . بأن الملياردير
ضاحي خلفان قائد شرطة دبي تزوج من بشرى الأسد بعد تنفيذ عملية قتل زوجها آصف شوكت
، والتي تمت تحت إشراف الجيش الحر بالاتفاق مع بشرى الأسد هي شخصيا .. وتشير أصابع
الاتهام اليها من قبل إخوة آصف شوكت في قرية المدحلة في محافظة طرطوس ، واهل آصف
شوكت سيرفعون دعوى لمحاكمة ( بشرى الأسد ) لتسببها في مقتل زوجها آصف شوكت وقد
هربت بعد قتله الى دبي هي ووالدتها وأبنائها( انتهى النقل ) .
يقول أبو ياسر السوري :
ولهذا يطلق ضاحي خلفان تصريحاته المعادية للثورة السورية ، ولهذا أيضا
قام ضاحي باعتقال بعض السوريين المقيمين في الإمارات ، حين خرجوا بمظاهرة احتجاج
على جرائم الأسد ، وأمر بترحيلهم وتسليمهم للنظام السوري ليقوم بتصفيتهم . مما دفع
القرضاوي إلى استنكار هذا الموقف اللاإنساني .. ويومها رد ضاحي خلفان على القرضاوي
بقلة أدب ، وهدد باعتقاله .
ولو كنا يومها على علمٍ بخبر هذا الزواج بين ضاحي وبشرى الأسد ، لما استغربنا
من هذا الموقف الإماراتي الشاذ عربيا وإنسانيا ودينيا ، ولا ندري إن كانت هنالك
زواجات أخرى بين العائلة الأسدية وأشخاص من أشباه ضاحي في الإمارات ، ولعل الأيام
القادمة ، ستكشف لنا عن مزيد من هذه الأخبار التي لا تعود على أصحابها إلا بالعار .