هذا بعض فطايس هذا النظام الذين ظنوا أن مدينة حرستا مجرد نزهة قد يتسلى بها هذا النظام البشع و لكن أبطال الجيش الحر في لواء درع العاصمة أذاقهم طعم المنون و العار الذي سيسمهم هم و أهاليهم إلى يوم الدين لأنهم وقفوا إلى جانب الطاغية في وجه حرية
إلى جهنم وبئس المصير
إلى جهنم وبئس المصير