( مناسبة القصيدة )
منذ يومين ، عثرت على صورة لمفتي سوريا المنافق أحمد حسون ،
وقد نبت له قرنان من طرفي عمامته .. فكانت هذه الأبيات ..
قصيدة : ( مفتينا النطَّاح )
للشاعر : أبو ياسر السوري
5/12/2012
حَسُّـونٌ مفتينا النطَّاحْ : بقـرونٍ من هِبَــــــةِ الفتّـاحْ
فهُما في معركةِ التحريـ ـرِ خناجرُ أو إنْ شاء رماحْ
وإذا ما استعصَى بابُ الإثـ ــم عليـه فقـرناه المفتاحْ
ما زال يُمَجّدُ بين النا س زواجَ مسيلمــــــةٍ وسَجَاحْ
ويُبيحُ بأنْ يُؤتَى المُردا نُ وليس يحرِّمُ شُربَ الرَّاحْ
مولانا أصبحَ شيعياً : والــــــــوحيُ أتاه ذاتَ صباحْ
لِيُلقِّنَــهُ حكـماً ، منهـا : مَنْ يَسكرْ لا يُحصِي الأقداحْ
لا دين لمن لم يتمتعْ : فالمتعـــــــــــــة راح للأرواح
اكذِبْ فالكِذْبُ منَ التُّقْيَا : والكِذْبُ لدى الشيعيِّ مُباحْ
***
حسـون قُرونُك معجزةٌ : وغـــدا ستطير بغير جناحْ
ولعلك تمشي فوق الما : ء كبعض الجنـــة والأشباحْ
أو لستَ الحربـــاء السحريُّ ألستَ الحســــونُ النبَّاحْ
يا كلب السلطــــــــــة ما أوفا كَ لبشارِ الوغدِ السفَّاحْ
ها أنت لِخطَّــــــــةِ بشارٍ : ولشبيحتِــــــــــهِ كالمرتاحْ
وكأنك شبيحٌ قـــــــــذرٌ : حتى قالـــــــوا المفتي شبَّاحْ
منذ يومين ، عثرت على صورة لمفتي سوريا المنافق أحمد حسون ،
وقد نبت له قرنان من طرفي عمامته .. فكانت هذه الأبيات ..
قصيدة : ( مفتينا النطَّاح )
للشاعر : أبو ياسر السوري
5/12/2012
حَسُّـونٌ مفتينا النطَّاحْ : بقـرونٍ من هِبَــــــةِ الفتّـاحْ
فهُما في معركةِ التحريـ ـرِ خناجرُ أو إنْ شاء رماحْ
وإذا ما استعصَى بابُ الإثـ ــم عليـه فقـرناه المفتاحْ
ما زال يُمَجّدُ بين النا س زواجَ مسيلمــــــةٍ وسَجَاحْ
ويُبيحُ بأنْ يُؤتَى المُردا نُ وليس يحرِّمُ شُربَ الرَّاحْ
مولانا أصبحَ شيعياً : والــــــــوحيُ أتاه ذاتَ صباحْ
لِيُلقِّنَــهُ حكـماً ، منهـا : مَنْ يَسكرْ لا يُحصِي الأقداحْ
لا دين لمن لم يتمتعْ : فالمتعـــــــــــــة راح للأرواح
اكذِبْ فالكِذْبُ منَ التُّقْيَا : والكِذْبُ لدى الشيعيِّ مُباحْ
***
حسـون قُرونُك معجزةٌ : وغـــدا ستطير بغير جناحْ
ولعلك تمشي فوق الما : ء كبعض الجنـــة والأشباحْ
أو لستَ الحربـــاء السحريُّ ألستَ الحســــونُ النبَّاحْ
يا كلب السلطــــــــــة ما أوفا كَ لبشارِ الوغدِ السفَّاحْ
ها أنت لِخطَّــــــــةِ بشارٍ : ولشبيحتِــــــــــهِ كالمرتاحْ
وكأنك شبيحٌ قـــــــــذرٌ : حتى قالـــــــوا المفتي شبَّاحْ