زمان كان الانشقاق الذي يحصل في وقته المناسب مدعاة فخر واعتزاز وسعادة للشعب الآن الانشقاقات المتأخرة جدا" اصبحت مصدر تندر ونكته للشعب ومعه كل الحق هذه الانشقاقات والمركب يغرق هي للمصلحة الشخصية البحته والنجاة بالنفس فقط.
الله اعلم, لا استطيع ان احكم عليه و لا على تصرفه إذا كان مثلا لا الحصر أفراد العائلة تحت التهديد. أوه بعدين هو بدنا ابناء الطائفة الكريمة متى سيعقلون , ام لحتى اخر رجل سيحاربون
ارسال رد
هــــــام
ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى