home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 696 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 696 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

السبب الحقيقي لعداوة المجتمع الدولي للثورة السورية : Empty السبب الحقيقي لعداوة المجتمع الدولي للثورة السورية :

السبب الحقيقي لعداوة المجتمع الدولي للثورة السورية :
بقلم : أبو ياسر السوري
باختصار شديد ، اتفقت أمة الكفر بكل فصائلها ومختلف أديانها ، يهودا وصليبيين ومجوسا وبوذيين ، ومن لف لفهم من الملحدين الذين لا يدينون بدين ، ولا يؤمنون بملة .. اتفق هؤلاء على تبني موقف العداء من هذه الثورة النبيلة ..
وقد حار الكتاب والمراقبون في تفسير الموقف الدولي المتخاذل حيالها ، فمن قائل : بأنه ليس في سوريا بترول يشجع الغرب على التدخل لإسقاط الأسد ، كما فعل في ليبيا .. ومن قائل : إن إسرائيل وضعت ( فيتو) على إسقاط عميلها الأسد .. ومن قائل : إن الوضع السوري حساس للغاية ، وإن التدخل فيه قد يعرض الغرب لتحمل حرب كبرى ، لا يريد الدخول فيها ..
وقد يكون لهذه المبررات بعض القبول في الظاهر .. ولكن السبب الحقيقي لهذا الموقف الدولي اللا إنساني في نظري ، هو غير هذا وذاك من الأسباب .. إن السبب الحقيقي لخذلان المجتمع الدولي للثورة السورية ، هو العداء الديني .. والاختلاف الفكري بيننا وبين هذا المجتمع في القيم الحضارية .
وهو عداء قائم متجذر قديم . لذلك وجدنا أن كل من ليس مسلما ، قد انحاز بشكل أو بآخر إلى صف بشار الأسد النصيري ، الذي لا يدين بأي دين .. لأن غير المسلمين يرون عصابة الأسد أقرب إليهم من السوريين السنة ، الذين يدينون بدين الإسلام ، ويخالفون معتقدات النصارى واليهود والمجوس .. ويخالفون أهل الإلحاد والوثنيين كذلك . وهذا ما عبر عنه بعض الغربيين ( بصراع الحضارات) .
إن ساسة العالم من غير المسلمين ، ليعلمون علم اليقين ، أن الثورة السورية ، لن تمكن غير المسلمين من حكم سوريا بعد اليوم .. وهذا أمر طبيعي ، فأغلبية الشعب السوري مسلم سني بنسبة 85% وكل المكونات الأخرى لا تزيد نسبتها عن 15% من الشعب السوري .. وهذا الواقع يحتم أن تكون الحاكمية في سوريا ، بيد المسلمين السنة ، لأن كل العالم يسير على هذا المبدأ .. فأمريكا تحكمها أغلبية البروتسنت .. وأوربا تحكمها أغلبية الكاثوليك .. وروسيا تحكمها أغلبية الأرثوذوكس ...
ولكن هذا المجتمع الظالم ، ما زال يكيل بمكيالين ، ويفرض على المسلمين سياسات على خلاف ما يتبناه لنفسه من سياسات ملائمة ، وطريقة مثلى في الحياة ..
إن هذا المجتمع لا يرضيه أن تؤول السلطة في سوريا إلى المسلمين .. ولذلك ما إن اضطرت فرنسا لإنهاء انتدابها على سوريا عام 1946 ، تحت ضغط الثورة السورية الكبرى ، حتى فكرت في التمهيد لوصول العلويين إلى الحكم .. فحرصت قبل رحيلها أن يكون العلويون أغلبية في الجيش ، الذي سيكون السلم الذي يمكنهم من الرقي إلى كرسي السلطة في سوريا ، ورسمت لهم خطة انتهت أخيرا إلى استلام آل الأسد الحكم في سوريا ، واستئثارهم به على مدى أربعة قرون ..
وكذلك فعلت بريطانيا في فلسطين ، فلم تخرج منها حتى أنشأت لليهود جيش ( الهاجانا ) ودربته أحسن تدريب ، وقبل أن تغادر بريطانيا فلسطين ، سلمت لليهود كل أسلحتها وعتادها وذخائرها الحربية ، ومدافعها وسياراتها وبعض طائراتها الحربية ..
أما في شرقي الأردن فقد أبقت الجنرال كلوب ، ليحكم الأردن من وراء ستار .. وأما في العراق فقد وضعت نوري السعيد ، وهو عميل بريطاني أشد ولاء لبريطانيا من البريطانيين أنفسهم .. وظلت مصر محكومة لبريطانيا ، والملك فاروق كان ملكا شكليا ، لا هم له سوى النساء والليالي الحمراء ..
فجاءت النتائج في هذه الدول طبقا للمخطط المحكم ، المرسوم لها من قبل الاستعمار الراحل .. وهو أن يكون البديل عنه حكاماً ، لا يعملون بالإسلام بل يعادونه ، ولا يمكنون المسلمين من تسنم المناصب الرفيعة بحال من الأحوال ..
ونرجع بالحديث إلى الثورة السورية ، لنقول : إن الرغبة الغربية ، وبالتحديد رغبة فرنسا بالذات ، هي : أن لا يكون البديل عن حكم بشار الأسد النصيري، حكما سنيا في سوريا. وليست فرنسا وحدها في هذا التوجه ، وإنما يشاركها في ذلك كل الدول الغربية ، ومعهم أمريكا ، وكافة الدول العظمى ..
أقول هذا ، ليصحو بعض النيام ، وليقرؤوا الموقف قراءة صحيحة ، وأن لا يستغربوا من تردد الدول الغربية حيال هذه الثورة ، وتلكئها عن نصرتها ، وتخاذلها عن حماية الشعب السوري الذي يباد على مرأى منها ومسمع .
وقراءة الموقف على هذا النحو ، تفسر لنا الموقف الروسي ، والموقف المجوسي الإيراني ، وموقف الهند البوذية ، وموقف الدول الشيوعية ، في أمريكا الجنوبية ، من أمثال شافيز وكوريا الجنوبية . وكذلك موقف الصين الشيوعية ..
هذا هو السبب الحقيقي يا سادة ، في خذلان الثورة السورية ، والتخلي عن شعبها ، والسماح لبشار الأسد بالاستفراد به ، ليقتله صباح مساء ..
نعم ، هذا هو السبب الحقيقي ، الذي يوارب عنه كل الكتاب والمحللين السياسيين .. إن أمة الكفر والإلحاد لا يريدون لثورتنا النجاح ، لأن نجاحها يعني أن المسلمين في سوريا سيتولون مقاليد حكم أنفسهم بأنفسهم .. وأنهم لن يكونوا عملاء للغرب ولا للشرق ، وأنهم لن يسكتوا عن المطالبة بأراضيهم المحتلة من قبل إسرائيل . وأنهم لن يتخلوا عن نصرة إخوانهم الفلسطينيين ، وإنما سيقفون إلى جانبهم ، لانتزاع حقهم المغتصب من إسرائيل . وأنهم لن يتعاملوا مع أي دولة استعمارية على أساس التبعية لها ، وإنما على أساس الندية ، وتبادل المصالح المشتركة وحسب ...
أقول هذا ، وأنا أعلم أن العلمانيين والشيوعيين والقومجيين في سوريا ، وفي العالم العربي من أقصاه إلى أقصاه ، لا يسرهم قراءة مثل هذا الكلام ، ويعتبرونه من بقايا الفكر الرجعي المتخلف .. لأن هؤلاء برمجوا عقولهم على أن يكونوا ذيولاً للشرق وأذناباً للغرب ، وعاهدوا الشيطان على أن يكونوا أبعد ما يمكن عن الإسلام .. ولهذا فأنا لا أستبعد أن تقف مثلاً هيئة التنسيق وهيثم مناع وحسن عبد العظيم ومن هم على شاكلتهم من الشيوعيين .. لا أستغرب أن يحملوا السلاح أخيرا ويحاربوا مع النصيريين ، لأن بقاء النصيرية أحب إليهم من أن يكون البديل حكما سنيا شريفا ، ولو كان علمانيا ، خوفا من أن يفرز لهم في يوم ما ، حكما يمجد قيم الإسلام ، ويتمسك بتعاليمه ...
وصدق الله القائل في محكم كتابه ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ، قل : إن هدى الله هو الهدى ، ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ، ما لك من الله من ولي ولا نصير ) .

السبب الحقيقي لعداوة المجتمع الدولي للثورة السورية : Empty رد: السبب الحقيقي لعداوة المجتمع الدولي للثورة السورية :

بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ أبو ياسر السوري
السلام علكيم و بعد،،،
: "نعم ، هذا هو السبب الحقيقي ، الذي يوارب عنه كل الكتاب والمحللين السياسيين .. إن أمة الكفر والإلحاد لا يريدون لثورتنا النجاح ، لأن نجاحها يعني أن المسلمين في سوريا سيتولون مقاليد حكم أنفسهم بأنفسهم .. وأنهم لن يكونوا عملاء للغرب ولا للشرق ، وأنهم لن يسكتوا عن المطالبة بأراضيهم المحتلة من قبل إسرائيل . وأنهم لن يتخلوا عن نصرة إخوانهم الفلسطينيين ، وإنما سيقفون إلى جانبهم ، لانتزاع حقهم المغتصب من إسرائيل . وأنهم لن يتعاملوا مع أي دولة استعمارية على أساس التبعية لها ، وإنما على أساس الندية ، وتبادل المصالح المشتركة وحسب ..."

لا فض فوك،
كلامك بديهي، أي يفترض أن يدركه كل مسلم فورا و بدون ترو و حيرة،،
و الغريب العجيب أن يوجد مسلم واحد لا يكون بديهيا في ذهنه هذا التفسير لمواقف غير المسلمين و العلمانيين الأنجاس الحاسبين أنفسهم على المسلمين.

السبب الحقيقي لعداوة المجتمع الدولي للثورة السورية : Empty رد: السبب الحقيقي لعداوة المجتمع الدولي للثورة السورية :

أقول هذا ، وأنا أعلم أن العلمانيين
والشيوعيين والقومجيين في سوريا ، وفي العالم العربي من أقصاه إلى أقصاه ،
لا يسرهم قراءة مثل هذا الكلام ، ويعتبرونه من بقايا الفكر الرجعي المتخلف
.. لأن هؤلاء برمجوا عقولهم على أن يكونوا ذيولاً للشرق وأذناباً للغرب ،
وعاهدوا الشيطان على أن يكونوا أبعد ما يمكن عن الإسلام ..

والله أنك محق يا أخي .. فالعرب مجرد أن تمتدح رقاصة عاهرة وتصوت بمليون للأخرى فهم سيمنحوك شهادة التحضر والبعد
كل البعد عن الرجعية .. وليتهم يكونوا رجعيين ولدينهم الحق يرجعون ..فهل لو كانت أخلاقهم كأخلاق الفاروق والصديق
هل سيتفرجون في هذه الجرائم التي يندي لها الجبين دون أن يعملوا على نصرتهم ونصرة دين الله .. لا والله ولكن كما قلت
هؤلاء برمجوا عقولهم على أن يكونوا ذيولاً للشرق وأذناباً للغرب ،
وعاهدوا الشيطان على أن يكونوا أبعد ما يمكن عن الإسلام

أما الحكام المساكين فهم بعشق كراسيهم هائمين فقد نسوا الله فأنساهم أنفسهم
فأصبحوا لكراسيهم عابدين ..

كل الشكر للكاتب الكبير أبو ياسر السوري ..

السبب الحقيقي لعداوة المجتمع الدولي للثورة السورية : Empty الدين أي الإسلام آخر أبعاد الحضارة الإنسانية حصولا و أولها قيمة

بسم الله الرحمن الرحيم
المسلم لا تأخذه في الله لومة لائم
بل متنمر مخشوشن في ذات الله، هكذا أثنت فاطمة بنت محمد صلى الله عليه و آله وسلم على بعلها علي، و لو وجد أحسن من هذا الثناء لذكرته بدلا منه.
،
آخر هم المسلم أن يعجب العلماني الجاهلي، كما أن آخر هم الغني أن يعجب الفقير المسكين الشحاذ،
المدنية حضارة مشتركة بين المسلم و بين العلماني الجاهلي،
المسلم يستعمل الحاسوب و يعرف لغة أجنبية، و مطلع على العلوم و الصناعات و ربما متخصص فيها،
لكن المسلم يزيد على العلماني بالحضارة الدينية، التي توفر له السعادة و الآمان، و تجعله مطمئن لمصيره بعد الموت،
قلما يتعاطى المسلم العقاقير المهدئة و المخدرات و الخمور لينسى همومه،
هو يعتبر البلاء تجارة مع الله، أي الصبر على البلاء، و الكافر خاسر حتى و هو غني أو متسلط،
بل إنه أكثر ما يكون خسارة و هو منعم عليه بالغنى و السلطة، إذ يزداد شرا و بعدا عن الله عز و جل.
العلماني أولى أن يشعر بالعار و الخجل، ما ضير كلمات رجعي و متخلف،
و كيف يكون رجعيا من هو كتابه القرآن، و هو كتاب الثقافة الوحيد.
ليس عند قوم غير العرب كتاب معجز في فصاحته و معناه.

عدل سابقا من قبل محمد رجب عفارة في الخميس نوفمبر 29, 2012 7:08 pm عدل 1 مرات

السبب الحقيقي لعداوة المجتمع الدولي للثورة السورية : Empty رد: السبب الحقيقي لعداوة المجتمع الدولي للثورة السورية :


كم ادعوا الله تعالى أن تقترب ساعة الحسم
وان تتحرر سوريا من هذا الاستعباد
على ايدي ثوارها الابطال دون استنجاد من خائن أو استعطاف من عميل
بفضل من الله فقط

جزيل الشكر لك اخي الكريم " ابو ياسر "
دمت ودام عطاء فكرك
تحيتي ،،

السبب الحقيقي لعداوة المجتمع الدولي للثورة السورية : Empty رد: السبب الحقيقي لعداوة المجتمع الدولي للثورة السورية :

إلى الإخوة والأخوات الذين شرفوني بالمرور بهذا الموضوع ، والتعليق عليه ، لكم جميعا شكري وامتناني ...
وأحب أن أطمئنهم إلى أنه لا إرادة الشرق الحاقد ، ولا إرادة الغرب المتآمر ، ولا إرادة زعماء العرب المتخاذلين ، ولا إرادة العرَّابين التافهين من أمثال : بان كيمون وعنان والدابي والإبراهيمي .. إنه لن يتحقق أي من هذه الإرادات جميعا .. ولن يكون في النهاية إلا مراد الله تعالى لهذه الثورة المباركة .. ونحن نعلم أننا ندافع عن القيم التي يحبها الله ، ونقاوم الظلم الذي يكرهه ويمقت أهله .. لذلك نحن مطمئنون إلى نصر الله لنا في نهاية المطاف ( والعاقبة للمتقين ) .
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى