عمان /رويترز/
قال ثلاثة شهود ان القوات السورية أطلقت النار اليوم الجمعة على عدة الاف من المحتجين المطالبين بالديمقراطية الذين تحدوا الوجود الامني المكثف في مدينة درعا الجنوبية مما أسفر عن سقوط عدد من المصابين
وقال الشهود ان المتظاهرين في درعا التي كانت مهد الانتفاضة على حكم الرئيس بشار الاسد خرجوا الى منطقة المحطة وأخذوا يرددون //الشعب يريد اسقاط النظام// وأضافوا أن ثمانية أشخاص على الاقل أصيبوا بالرصاص ونقلهم شبان الى مستشفى قريب وأن اثنين على الاقل أصيبا بجروح خطيرة في الرأس والصدر
وكانت مظاهرات بعشرات الآلاف خرجت في حمص وحماة وإدلب وحلب والقامشلي ودير الزور والبوكمال واللاذقية وجبلة ودمشق وتركزت الهتافات على إسقاط النظام السوري، وأبرزت المظاهرات تضامنها مع الحصار المفروض على مدينة جسر الشغور، حيث وصف رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان ما يفعله النظام السوري بالفظائع، واتهم بشكل مباشر ماهر الأسد شقيق الرئيس السوري بالفظائع، وأفيد في تركيا بأن الحكومة التركية تسعى إلى إقامة منطقة عازلة وداخل الأرض السورية في حال تدفق مئات الآلاف من النازحين السوريين ..
وكان وزير الدفاع الأميركي روبرت غيتس بأن الرئيس السوري أصبحت شرعيته محل شك
قال ثلاثة شهود ان القوات السورية أطلقت النار اليوم الجمعة على عدة الاف من المحتجين المطالبين بالديمقراطية الذين تحدوا الوجود الامني المكثف في مدينة درعا الجنوبية مما أسفر عن سقوط عدد من المصابين
وقال الشهود ان المتظاهرين في درعا التي كانت مهد الانتفاضة على حكم الرئيس بشار الاسد خرجوا الى منطقة المحطة وأخذوا يرددون //الشعب يريد اسقاط النظام// وأضافوا أن ثمانية أشخاص على الاقل أصيبوا بالرصاص ونقلهم شبان الى مستشفى قريب وأن اثنين على الاقل أصيبا بجروح خطيرة في الرأس والصدر
وكانت مظاهرات بعشرات الآلاف خرجت في حمص وحماة وإدلب وحلب والقامشلي ودير الزور والبوكمال واللاذقية وجبلة ودمشق وتركزت الهتافات على إسقاط النظام السوري، وأبرزت المظاهرات تضامنها مع الحصار المفروض على مدينة جسر الشغور، حيث وصف رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان ما يفعله النظام السوري بالفظائع، واتهم بشكل مباشر ماهر الأسد شقيق الرئيس السوري بالفظائع، وأفيد في تركيا بأن الحكومة التركية تسعى إلى إقامة منطقة عازلة وداخل الأرض السورية في حال تدفق مئات الآلاف من النازحين السوريين ..
وكان وزير الدفاع الأميركي روبرت غيتس بأن الرئيس السوري أصبحت شرعيته محل شك