قال النبي صلى الله عليه وسلم ( أول هذا الامر نبوة ورحمة ، ثم يكون خلافة ، ثم يكون ملكا ورحمة ، ثم يكون إمارة ورحمت ، ثم يتكادمون (1) عليه تكادم الحمير ، فعليكم بالجهاد فان أفضل جهادكم الرباط وأن أفضل رباطكم عسقلان.صححه الالباني في الصحيحه عوقال عبد الله بن عمر: لكل شيء ذروة وذروة الشام عسقلان. وفي روايه عليك بالشام وأهله ، ثم الزم من الشام عسقلان)
وقال النبي صلى الله عليه وسلم ( ألا أنبئكم بليلة أفضل من ليلة القدر ؟ حارس حرس في أرض خوف لعله أن لا يرجع إلى أهله.) صحيح الجامع إني أريد أن أغزو فقال : عليك بالشام وأهله ، ثم الزم من الشام عسقلان عليكم ياهل غزه بوصية رسول الله الرباط بعسقلان ولو سيطرتم على اجزاء من عسقلان واسرتم مستوطنين ثم جعلتمهم دروع لما تجرأ الصهاينه من ضربكم في الاسلحه مادام معكم الاسراء