عملية اغتيال القائد أحمد الجعبري / بالفيديو
تفاصيل قصة اغتيال احمد [url=http://www.anesty.net/vb/t5186.html]الجعبري [/url][url=http://www.anesty.net/vb/t5186.html]اليوم [/url][url=http://www.anesty.net/vb/t5186.html]الاربعاء [/url]14-11-2012 ,
خبر [url=http://www.anesty.net/vb/t5186.html]مقتل [/url]احمد الجعبري , استشهاد احمد الجعبري 2012
استشهاد احمد الجعبري- استشهاد احمد الجعبري
غزة - دوت كوم –
أعلنت مصادر في حركة المقاومة الاسلامية (حماس) استشهاد قائد كتائب عزالدين القسام، الجناح العسكري للحركة، أحمد الجعبري اليوم الأربعاء في غارة إسرائيلية استهدفته في مدينة غزة.
وذكرت المصادر أن الجعبري قضى خلال استهدافه بصاروخ واحد على الأقل في غارة إسرائيلية بينما كان يستقل سيارة وسط مدينة غزة.
وتحدثت المصادر عن إصابة شخصين آخرين جراء الغارة.
ويضيف مراسل ان طائرات الاستطلاع الاسرائيلية قصفت سيارة من طراز “كيا” في محيط مفرق السامر وسط مدينة غزة، فيما أصيب مواطنان آخرين جراء غارة أخرى استهدفت منزل قرب مركز العباس الأمني غرب المدينة.
وجاءت هذه الغارات الإسرائيلية على الرغم من إعلان المقاومة الفلسطينية التزامها وقف إطلاق الصواريخ على المدن والمستوطنات الإسرائيلية مقابل أن يوقف الاحتلال عدوانه، وبناءً عليه سادت أجواء من الهدوء في وقت قالت فيه مصادر إسرائيلية أن مجلس الوزراء قرر ضبط النفس اتجاه الاحداث في الجنوب.
وكانت مصادر إسرائيلية قالت مساء اليوم أن 5 صواريخ أطلقت من سيناء سقطت على بلدة أشكول الإسرائيلية المجاورة لقطاع غزة.
https://www.youtube.com/watch?v=ELxBO3gHqL4
من هو أحمد الجعبري؟
آخر تحديث:الخميس ,15/11/2012
على مدار 34 عاماً قارع أحمد الجعبري الاحتلال، انتقل خلالها من حركة “فتح”إلى “حماس«، حتى وصل إلى القيادة الفعلية لذراعها المسلحة، كتائب القسام، قبل أن ينجح جيش الاحتلال في اغتياله، أمس .
ويعتقد الفلسطينيون على نطاق واسع أن اغتيال الجعبري هو بمثابة تصفية حساب لعملية أسر الجندي “الإسرائيلي”غلعاد شاليت، والنجاح في الحفاظ عليه لخمس سنوات وإدارة ملف التفاوض بشأنه حتى تنفيذ صفقة تبادل أفرج بموجبها عن ألف أسير فلسطيني بينهم 450 من كبار الأسرى الذين كانت “إسرائيل”ترفض الإفراج عنهم في السابق .
ولد الجعبري عام ،1960 وتعود جذور عائلته إلى الخليل جنوب الضفة الغربية حيث انتقلت إلى قطاع غزة، وسكنت حي الشجاعية شرق مدينة غزة، وسرعان ما تعرض للاعتقال بعد عام من احتلال “إسرائيل”عام ،1967 بتهمة المشاركة في خلية مسلحة تابعة لحركة فتح ومقاومة الاحتلال .
وبعد سنوات من الاعتقال تحول الجعبري برفقة عدد من رفاقه إلى الاتجاه الإسلامي داخل السجون، والذي كان في بداياته التأسيسية، وسرعان ما أصبح أحد قادة “حماس”في السجون .
ويقول أسرى عايشوه إنه عمل برفقة عدد من قادة الحركة الذين تواجدوا في السجون ومن بينهم إبراهيم المقادمة الذي اغتيل في ،2003 على تجهيز عناصر “حماس”للانضمام إلى الأجهزة المختلفة للحركة بعد خروجهم، لاسيما جهازها العسكري “كتائب عز الدين القسام”وذلك من خلال دورات أمنية وعسكرية ودينية مكثفة تؤهل الشبان للانخراط في العمل التنظيمي فور خروجهم .
واطلق الاحتلال سراح الجعبري عام 1996 بعد أن كان رفض الإفراج عنه قبل ذلك بعامين في إطار إفراجات اتفاق أوسلو، حيث خرج من السجن في وقت كانت “حماس”تتعرض لحملة واسعة من السلطة الفلسطينية، فعمل على تأسيس جمعية “النور”لرعاية الأسرى ومتابعة ملف الأسرى بالكامل ومشاركته في كافة فعاليات أهاليهم .
وانضم عام 1997 إلى حزب الخلاص الإسلامي الذي أسسته “حماس”في تلك الفترة لمواجهة الملاحقة الأمنية التي تعرضت لها من السلطة آنذاك، وسرعان ما تعرض للاعتقال وأمضى عامين في السجن، وذلك بتهمة الانخراط في العمل العسكري مجدداً .
ومع اندلاع انتفاضة الأقصى عام ،2000 خرج الجعبري من سجون السلطة وكان ثالث ثلاثة في المجلس العسكري لكتائب القسام، قبل أن يصبح الرجل الثاني رسمياً، والقائد الفعلي فيها بعد اغتيال “إسرائيل”قائدها العام صلاح شحادة وإصابة القائد الذي خلفه محمد الضيف الذي نجا من عمليات اغتيال عدة . وسبق أن حاولت “إسرائيل”اغتيال الجعبري مراراً، أبرزها في السابع من أغسطس/آب ،2004 حينما قصفت طائرة “إسرائيلية”منزل عائلته في حي الشجاعية شرق غزة واستشهد في الحادث نجله محمد وشقيقه فتحي وصهره وعدد من أقاربه ومرافقه، وأصيب بجروح طفيفة .(يو .بي .آي)
----------------------------------------------
منقوووووول
تفاصيل قصة اغتيال احمد [url=http://www.anesty.net/vb/t5186.html]الجعبري [/url][url=http://www.anesty.net/vb/t5186.html]اليوم [/url][url=http://www.anesty.net/vb/t5186.html]الاربعاء [/url]14-11-2012 ,
خبر [url=http://www.anesty.net/vb/t5186.html]مقتل [/url]احمد الجعبري , استشهاد احمد الجعبري 2012
استشهاد احمد الجعبري- استشهاد احمد الجعبري
غزة - دوت كوم –
أعلنت مصادر في حركة المقاومة الاسلامية (حماس) استشهاد قائد كتائب عزالدين القسام، الجناح العسكري للحركة، أحمد الجعبري اليوم الأربعاء في غارة إسرائيلية استهدفته في مدينة غزة.
وذكرت المصادر أن الجعبري قضى خلال استهدافه بصاروخ واحد على الأقل في غارة إسرائيلية بينما كان يستقل سيارة وسط مدينة غزة.
وتحدثت المصادر عن إصابة شخصين آخرين جراء الغارة.
ويضيف مراسل ان طائرات الاستطلاع الاسرائيلية قصفت سيارة من طراز “كيا” في محيط مفرق السامر وسط مدينة غزة، فيما أصيب مواطنان آخرين جراء غارة أخرى استهدفت منزل قرب مركز العباس الأمني غرب المدينة.
وجاءت هذه الغارات الإسرائيلية على الرغم من إعلان المقاومة الفلسطينية التزامها وقف إطلاق الصواريخ على المدن والمستوطنات الإسرائيلية مقابل أن يوقف الاحتلال عدوانه، وبناءً عليه سادت أجواء من الهدوء في وقت قالت فيه مصادر إسرائيلية أن مجلس الوزراء قرر ضبط النفس اتجاه الاحداث في الجنوب.
وكانت مصادر إسرائيلية قالت مساء اليوم أن 5 صواريخ أطلقت من سيناء سقطت على بلدة أشكول الإسرائيلية المجاورة لقطاع غزة.
https://www.youtube.com/watch?v=ELxBO3gHqL4
من هو أحمد الجعبري؟
آخر تحديث:الخميس ,15/11/2012
على مدار 34 عاماً قارع أحمد الجعبري الاحتلال، انتقل خلالها من حركة “فتح”إلى “حماس«، حتى وصل إلى القيادة الفعلية لذراعها المسلحة، كتائب القسام، قبل أن ينجح جيش الاحتلال في اغتياله، أمس .
ويعتقد الفلسطينيون على نطاق واسع أن اغتيال الجعبري هو بمثابة تصفية حساب لعملية أسر الجندي “الإسرائيلي”غلعاد شاليت، والنجاح في الحفاظ عليه لخمس سنوات وإدارة ملف التفاوض بشأنه حتى تنفيذ صفقة تبادل أفرج بموجبها عن ألف أسير فلسطيني بينهم 450 من كبار الأسرى الذين كانت “إسرائيل”ترفض الإفراج عنهم في السابق .
ولد الجعبري عام ،1960 وتعود جذور عائلته إلى الخليل جنوب الضفة الغربية حيث انتقلت إلى قطاع غزة، وسكنت حي الشجاعية شرق مدينة غزة، وسرعان ما تعرض للاعتقال بعد عام من احتلال “إسرائيل”عام ،1967 بتهمة المشاركة في خلية مسلحة تابعة لحركة فتح ومقاومة الاحتلال .
وبعد سنوات من الاعتقال تحول الجعبري برفقة عدد من رفاقه إلى الاتجاه الإسلامي داخل السجون، والذي كان في بداياته التأسيسية، وسرعان ما أصبح أحد قادة “حماس”في السجون .
ويقول أسرى عايشوه إنه عمل برفقة عدد من قادة الحركة الذين تواجدوا في السجون ومن بينهم إبراهيم المقادمة الذي اغتيل في ،2003 على تجهيز عناصر “حماس”للانضمام إلى الأجهزة المختلفة للحركة بعد خروجهم، لاسيما جهازها العسكري “كتائب عز الدين القسام”وذلك من خلال دورات أمنية وعسكرية ودينية مكثفة تؤهل الشبان للانخراط في العمل التنظيمي فور خروجهم .
واطلق الاحتلال سراح الجعبري عام 1996 بعد أن كان رفض الإفراج عنه قبل ذلك بعامين في إطار إفراجات اتفاق أوسلو، حيث خرج من السجن في وقت كانت “حماس”تتعرض لحملة واسعة من السلطة الفلسطينية، فعمل على تأسيس جمعية “النور”لرعاية الأسرى ومتابعة ملف الأسرى بالكامل ومشاركته في كافة فعاليات أهاليهم .
وانضم عام 1997 إلى حزب الخلاص الإسلامي الذي أسسته “حماس”في تلك الفترة لمواجهة الملاحقة الأمنية التي تعرضت لها من السلطة آنذاك، وسرعان ما تعرض للاعتقال وأمضى عامين في السجن، وذلك بتهمة الانخراط في العمل العسكري مجدداً .
ومع اندلاع انتفاضة الأقصى عام ،2000 خرج الجعبري من سجون السلطة وكان ثالث ثلاثة في المجلس العسكري لكتائب القسام، قبل أن يصبح الرجل الثاني رسمياً، والقائد الفعلي فيها بعد اغتيال “إسرائيل”قائدها العام صلاح شحادة وإصابة القائد الذي خلفه محمد الضيف الذي نجا من عمليات اغتيال عدة . وسبق أن حاولت “إسرائيل”اغتيال الجعبري مراراً، أبرزها في السابع من أغسطس/آب ،2004 حينما قصفت طائرة “إسرائيلية”منزل عائلته في حي الشجاعية شرق غزة واستشهد في الحادث نجله محمد وشقيقه فتحي وصهره وعدد من أقاربه ومرافقه، وأصيب بجروح طفيفة .(يو .بي .آي)
----------------------------------------------
منقوووووول