على باب الجامعة عنصر مخابرات بعثي يقوم بتفتيش الطلاب وهناك طالب سوري ثائر يريد الدخول إلى الجامعة لييرج أفكار الثورة سأله الضابط هل معك فيس بوك قال له لا والله يا سيدي انسيتوا بالبيت قال له تاني مرة جيبو معك اي حبيبي قال له حاضر سيدي وتركه يمر ثم قال له تعا..تعا..تعا... وين رايح مفكرني أجدب وعم تشط ريالتي قال الثائر ا في نفسه ولي وقعنا قال له الضابط شو هادا يلي معلقو بشكلة مفاتيحك شو مفكرني اجدب هي مو فلاشة قال له الثائر مبلى يا سيدي بس هي موديل حديث ما بتشتغل حتى تتفرمت قال له طيب فرمتها لنشوف شوفيها أوام أنا هون الجن الازرق (الثائر طبعا ) ما بيمر من عندي قام فرمتها الثائر وقله شفت شلون يا سيدي انو أن مواطن صالح