أيها الحمقى ليس في سوريا كرا زاي ولا المالكي
بقلم حسام الثورة
أيها الحمقى الأوربيون والعرب والروس مع انكم تستعبدون شعوبكم باسم الدبلوماسية والفهم والفهلوية إلا إنني أرى فيكم أغبياء لا تفهوا التاريخ ولا تستطيعون التميز بين الشعوب والظروف ولا تستطيعون قراءة الواقع كما يجب لأسباب عديدة أذكر لكم بعضها علكم تفهمون وها أنتم وقد شعرتم أن ساعة الحسم اقتربت تراكضتم وتحت شعارات كاذبة لمساعدة الشعب السوري وأعود لأقول لكم ما يلي :
في افغانستان تدخلت إيران مع الاحتلال الأمريكي واستطاعوا ولو لحين أن يستحلوا أفغانستان ويسلموا رجلهم كرزاي بمساعدة المجوس وأعوانهم في إيران أما المعركة في سوريا فهي ضد إيران وإن النصر في سوريا لن يكون على الولد القاصر المعتوه كما أصبح يعرف بل هي معركة ضد إيران وحلفاءها إسرائيل وأمريكا و أذناب إيران في سوريا ليس لهم أي ثقل عددي او معنوي
كرزاي الذي كان يعيش في أمريكا فرضته دول احتلال لإفغانستان ولكن كرازايات سوريا سواء في أمريكا أو غيرها لن يكون لهم وجود على الأرض السورية إلا تحت راية احتلال وإذا كنتم تفكرون بهذا السيناريو فنعلمكم أن بلاد الشام مقبرة للغزاة وأنتم تعلمون ذلك ولا اظن أنه لديكم الشجاعة للتفكير في هذا السيناريو وحتى في هذه الحالة فاقول لكم أنكم ستسرعون بظهور صلاح الدين آخر وما هذه الإرهاصات التي تعيشها المنطقة العربية إلا مقدمة لظهوره فقد حان وقت تحرير فلسطين والجيل القادم من شباب الأمة هو الذي سيحررها فمهما تكالبتم علينا أنتم وأعوانكم من حكام العرب الخونة فالنصر قادم ولن ينفعكم تآمركم علينا
أما كرزايات العراق المجوسي المالكي هو وزمرته الذين جاءوا معكم على ظهر الدبابة الأمريكية فلا وجود لهم بين شرفاء سوريا فالذين يحررون سوريا هم شرفاء سوريا والذين عاشوا على أرضها وليس عملاؤكم الذين ربيتموهم في أوكار الدعارة وأوكار المخابرات الأجنبية فأبطال سوريا هم الضابط والعسكري الشريف الذي ضحى بكل شيء ليحمي أهله وهم العامل الذي ضحى بقوت يومه ليدافع عن شرفة والطالب الذي ترك مدرسته وجامعته ليتخرج من أكاديمية الشرف والعزة والكرامة
نقول لكم أيها الخونة , ايها الصليبيون الجدد , يا أحفاد كسرى ويا أحفاد لينين ايها الخبثاء من الساسة والحكام العرب لن تجدوا بين صفوفنا كرازاي وإن حاولتم فرض أحدا ما فلن يكون إلا لإرتقاء المزيد من شهداؤنا إلى الجنة وأنتم تعلمون أننا نحب الموت كما تحبون الحياة وانتم تعلمون أن تاريخنا مليء بالشهداء اللذين نفتخر بهم ونعلم أبناءنا أن يفتخروا بهم وإن تاريخكم مليء بقصص الخسة والنذالة وإن شعبنا لكم بالمرصد ولكل ظالم وسيرسله شعبنا إلى مزابل التاريخ وإن زهور ورياحين العزة والكرامة ستنبت من دماء شهداؤنا وإن الأرض سترفض جيفكم النتنة
الرحمة لشهدائنا والنصر لنا بإذن الله
7/11/2012/
بقلم حسام الثورة
أيها الحمقى الأوربيون والعرب والروس مع انكم تستعبدون شعوبكم باسم الدبلوماسية والفهم والفهلوية إلا إنني أرى فيكم أغبياء لا تفهوا التاريخ ولا تستطيعون التميز بين الشعوب والظروف ولا تستطيعون قراءة الواقع كما يجب لأسباب عديدة أذكر لكم بعضها علكم تفهمون وها أنتم وقد شعرتم أن ساعة الحسم اقتربت تراكضتم وتحت شعارات كاذبة لمساعدة الشعب السوري وأعود لأقول لكم ما يلي :
في افغانستان تدخلت إيران مع الاحتلال الأمريكي واستطاعوا ولو لحين أن يستحلوا أفغانستان ويسلموا رجلهم كرزاي بمساعدة المجوس وأعوانهم في إيران أما المعركة في سوريا فهي ضد إيران وإن النصر في سوريا لن يكون على الولد القاصر المعتوه كما أصبح يعرف بل هي معركة ضد إيران وحلفاءها إسرائيل وأمريكا و أذناب إيران في سوريا ليس لهم أي ثقل عددي او معنوي
كرزاي الذي كان يعيش في أمريكا فرضته دول احتلال لإفغانستان ولكن كرازايات سوريا سواء في أمريكا أو غيرها لن يكون لهم وجود على الأرض السورية إلا تحت راية احتلال وإذا كنتم تفكرون بهذا السيناريو فنعلمكم أن بلاد الشام مقبرة للغزاة وأنتم تعلمون ذلك ولا اظن أنه لديكم الشجاعة للتفكير في هذا السيناريو وحتى في هذه الحالة فاقول لكم أنكم ستسرعون بظهور صلاح الدين آخر وما هذه الإرهاصات التي تعيشها المنطقة العربية إلا مقدمة لظهوره فقد حان وقت تحرير فلسطين والجيل القادم من شباب الأمة هو الذي سيحررها فمهما تكالبتم علينا أنتم وأعوانكم من حكام العرب الخونة فالنصر قادم ولن ينفعكم تآمركم علينا
أما كرزايات العراق المجوسي المالكي هو وزمرته الذين جاءوا معكم على ظهر الدبابة الأمريكية فلا وجود لهم بين شرفاء سوريا فالذين يحررون سوريا هم شرفاء سوريا والذين عاشوا على أرضها وليس عملاؤكم الذين ربيتموهم في أوكار الدعارة وأوكار المخابرات الأجنبية فأبطال سوريا هم الضابط والعسكري الشريف الذي ضحى بكل شيء ليحمي أهله وهم العامل الذي ضحى بقوت يومه ليدافع عن شرفة والطالب الذي ترك مدرسته وجامعته ليتخرج من أكاديمية الشرف والعزة والكرامة
نقول لكم أيها الخونة , ايها الصليبيون الجدد , يا أحفاد كسرى ويا أحفاد لينين ايها الخبثاء من الساسة والحكام العرب لن تجدوا بين صفوفنا كرازاي وإن حاولتم فرض أحدا ما فلن يكون إلا لإرتقاء المزيد من شهداؤنا إلى الجنة وأنتم تعلمون أننا نحب الموت كما تحبون الحياة وانتم تعلمون أن تاريخنا مليء بالشهداء اللذين نفتخر بهم ونعلم أبناءنا أن يفتخروا بهم وإن تاريخكم مليء بقصص الخسة والنذالة وإن شعبنا لكم بالمرصد ولكل ظالم وسيرسله شعبنا إلى مزابل التاريخ وإن زهور ورياحين العزة والكرامة ستنبت من دماء شهداؤنا وإن الأرض سترفض جيفكم النتنة
الرحمة لشهدائنا والنصر لنا بإذن الله
7/11/2012/