إذا أرادوها حربا دينية فمرحبا بطريق
الجنة :
بقلم : أبو ياسر السوري
الحقد الروسي على المسلمين قديم ، وقد عبروا عنه
بوحشية في غروزني مع الشيشان ، ولم يرو غليلهم كل ما سال هنالك من دماء .. فجاؤوا
للتعبير عن هذا الحقد مجددا في سوريا ، فبراميل التي إن تي التي كانت تلقى فوق
مساكن المسلمين هناك هي هي التي تلقى فوق مساكن السوريين اليوم .. وهذه الدماء
الذكية هنا هي نفس تلك الدماء الذكية ، التي تنبض بكلمة التوحيد هناك .. ولسوف نُعلّم
الدببة الروس بوتن ومديفيديف وسرجي لافروف دروسا في التضحية والجهاد لا قبل لهم
بها إن شاء الله .. روسيا بلد عدو .. ولن يتحول بعد اليوم إلى صديق .. لقد خسر
الروس برهانهم على الحمار بشار .
أما الغرب المنافق ( أمريكا وفرنسا وبريطانيا )
فخير لهم أن يتحلوا بالعقلانية ، وإلا فسوف يرون منا ما لا يسرهم أيضا . وعليهم أن
يعلموا أننا شعب تهون أرواحه حين تتعرض كرامته للامتهان . لقد أدركنا أن الغرب هو
الذي يمانع من إيصال السلاح إلينا .. وأن الغرب هو الذي يحول دون وصول أي مساعدات
إنسانية إلينا .. وأن الغرب هو الذي يحاول جاهدا الإبقاء على العميل المدلل بشار
الكلب .. وأن الغرب يساند هذا العميل الخائن إرضاء لإسرائيل .. ولو استمر الغرب
على هذه السياسة الخرقاء ، فلسوف نجعله يندم ندما لا تصلحه الأيام .. أيها الغرب
إن مصلحتك مع الشعب ، وليس مع عدوه اللدود ...
الجنة :
بقلم : أبو ياسر السوري
الحقد الروسي على المسلمين قديم ، وقد عبروا عنه
بوحشية في غروزني مع الشيشان ، ولم يرو غليلهم كل ما سال هنالك من دماء .. فجاؤوا
للتعبير عن هذا الحقد مجددا في سوريا ، فبراميل التي إن تي التي كانت تلقى فوق
مساكن المسلمين هناك هي هي التي تلقى فوق مساكن السوريين اليوم .. وهذه الدماء
الذكية هنا هي نفس تلك الدماء الذكية ، التي تنبض بكلمة التوحيد هناك .. ولسوف نُعلّم
الدببة الروس بوتن ومديفيديف وسرجي لافروف دروسا في التضحية والجهاد لا قبل لهم
بها إن شاء الله .. روسيا بلد عدو .. ولن يتحول بعد اليوم إلى صديق .. لقد خسر
الروس برهانهم على الحمار بشار .
أما الغرب المنافق ( أمريكا وفرنسا وبريطانيا )
فخير لهم أن يتحلوا بالعقلانية ، وإلا فسوف يرون منا ما لا يسرهم أيضا . وعليهم أن
يعلموا أننا شعب تهون أرواحه حين تتعرض كرامته للامتهان . لقد أدركنا أن الغرب هو
الذي يمانع من إيصال السلاح إلينا .. وأن الغرب هو الذي يحول دون وصول أي مساعدات
إنسانية إلينا .. وأن الغرب هو الذي يحاول جاهدا الإبقاء على العميل المدلل بشار
الكلب .. وأن الغرب يساند هذا العميل الخائن إرضاء لإسرائيل .. ولو استمر الغرب
على هذه السياسة الخرقاء ، فلسوف نجعله يندم ندما لا تصلحه الأيام .. أيها الغرب
إن مصلحتك مع الشعب ، وليس مع عدوه اللدود ...