الشهيد - بإذن الله -
فيصـــل دلـــــــوان
سجن منذ عدة سنوات في حملة شرسة على طلاب العلم , كيف لا وهو ابن الشيخ
سعيد دلوان ,
وما إن أفرج عنه حتى دعا داعي الجهاد فكان سباقا وفي الصفوف الأولى مع
لواء الإسلام , ويروي معه من أقرانه أنه كان سيفا قويا على أعدائه ,

صاحب ضحكة ونكتة هادئ وحبيب ,
وفي يوم عرفة دعاه حموه لكي يفطر عندهم لكن قدر الله ومشيئته
قدرت أن تكون القذيفة في عصر يوم عرفة أحب الأيام إلى الله
لينال ماكان يتمنى
ولتستقبل أمه نبأ ابنها الوحيد
ولييتم طفلتين
رحمك الله يافيصل وصبر والدتك وألحقنا بك