في
ظاهرة غير مسبوقة بدأ التململ في أوساط العلويين ضد نظام الأسد حيث رفض
الكثير منهم تجنيد أبنائهم وذلك في مناطق منها حي تشرين باللاذقية، وقرية
بسيسين التابعة لمدينة جبلة، فيما وقعت اشتباكات في بلدة وادي العيون
العلوية بين السكان العلويين وقوات نظام الأسد، بعد دفن عدد من ضحاياهم
الذين سقطوا بسبب الأحداث الأخيرة، حيث يتهمون النظام بقتل أبنائهم ووضعهم
في المواجهات الحامية مع الشعب السوري.
يذكر أنه كانت قد طلبت
شعبة التجنيد أبناء المنطقة من الطائفة العلوية للاحتياط فلم يلبِّ شباب
المنطقة الطلب.. فأرسلت قوات الأسد قوة عسكرية لجلب المطلوبين لخدمة النظام
بالقوة، مما دفع الأهالي لمقاومة إرسال أبنائهم إلى الجيش الذي أصبح يعمل
لحماية العائلة وليس الوطن
ظاهرة غير مسبوقة بدأ التململ في أوساط العلويين ضد نظام الأسد حيث رفض
الكثير منهم تجنيد أبنائهم وذلك في مناطق منها حي تشرين باللاذقية، وقرية
بسيسين التابعة لمدينة جبلة، فيما وقعت اشتباكات في بلدة وادي العيون
العلوية بين السكان العلويين وقوات نظام الأسد، بعد دفن عدد من ضحاياهم
الذين سقطوا بسبب الأحداث الأخيرة، حيث يتهمون النظام بقتل أبنائهم ووضعهم
في المواجهات الحامية مع الشعب السوري.
يذكر أنه كانت قد طلبت
شعبة التجنيد أبناء المنطقة من الطائفة العلوية للاحتياط فلم يلبِّ شباب
المنطقة الطلب.. فأرسلت قوات الأسد قوة عسكرية لجلب المطلوبين لخدمة النظام
بالقوة، مما دفع الأهالي لمقاومة إرسال أبنائهم إلى الجيش الذي أصبح يعمل
لحماية العائلة وليس الوطن