الوطن"العورة"
ولدت لأبوين سنيين – والحمد لله على كل حال –
وقد كنت أظن – وبعض الظن يستحق أن يضرب صاحبه ويطاف به في الأسواق – أن من يدعون بالسنة أهل بطولات وفتوحات .. وبطيخ !
فلم أجد أرغب منهم بطونا ولا أجبن عند اللقاء!
ما هم بشيء .. ولو أعجبك سوادهم وكثرتهم ..!
تحسبهم جميعا .. وجوازاتهم شتى !
يعجبك حديثهم حين تسمع لهم، وحين تفتح عينيك لا ترى أحدا !
ينحر رجالهم نحرا، وتضرب رؤوس أطفالهم بالفؤوس، فيقف خطيبهم يحدث الناس عن التعايش السلمي وخطر الطائفية ويدعوهم إلى دين جديد يدعى الوطنية!
وأن من استقبل قبلتنا نأكل ذبيحته وننكحه نسائنا !
يقوم "الإمام خامنئي" بإعلان الجهاد على نساء وأطفال والشيوخ في سوريا، فتهتز لعمامته بغداد وبيروت !
وحين يقوم في جزيرة العرب من يريدون أن يرسلوا البطانيات لأتباع دينهم في سوريا كي يدفنوا فيها أمواتهم، يقبض على أصحاب فكر البطانيات !
تثقب صدور أهل الأنبار والأعظمية بالدريلات،
فتبتسم القاهرة ..
وتفتتح أول حسينية .. ويحمر صدرها طربا مع أول "لطيمة" !
ثم يتحدث الضُلال من أهل هذه الفرقة ويتفاخرون بأنهم أكثر من ملياااار .. جثة !
فالحمد لله الذي هداني ولم أكن لأهتدي لولا أن الله هداني !!
وقد قال الشعبي:
لو كانت الشيعة من الطير لكانت رخماً، ولو كانوا من الدواب لكانوا حمراً
وهذا في زمانه حيث كان الشيعة يسمون بالخشبية، حيث لا يقاتلون إلا بسيوف من خشب لأن إمامهم لم يظهر ولا جهاد دونه !
وقد ظهر إمام الشيعة في القرداحة "الأشرف" !
وقاتل معه شبيحة كثر وجاهدوا في عجلهم حق جهاده !!
قاتلوا بالسواطير والسكاكين !
قاتلوا حتى ضاقت الأرض بالدم وصار لون السماء أحمر!
فأراد ثلة من الفرقة الضالة الذين يدعون بأهل السنة، أن يقاتلوا بسيوف من خشب فنهاهم إمامهم، وأمرهم أن لا يعبدوا الله على حرف ويقعوا في الفتنة!
وحدثهم عن ابني آدم، وفضل أن تكون مقتولا على أن تكون قاتلا !
وفضل أن تغتصب ابنتك وأنت محتسب !
على وزر دم رجل من أهل الساحل تقتله في لوثة شرف !
ثم حدثهم عن الوطنية
وبكى حتى ابتلت لحيته .. وبكى معه خلق كثير !
فصدقه الناس وعادوا إلى ذلهم الطويل الذي ألفهم .. وأتقنوه!
ورضوا أن يكونوا رخما أو حميرا،
فبكت الرخم،
وبصقت في وجوههم الحمير !
فالحمد لله الذي هداني ولم أكن لأهتدي لولا أن الله هداني !!
ياسكان الوطن"العورة"
من سرة الرباط إلى ركبة مسقط
كونوا شيعة !!
كونوا شيعة على مذهب "الفرقة الرابعة" للإمام ماهر !
تسلموا ..
وتسلم لكم رؤوس أطفالكم وفروج نسائكم!
أيها "السُبة" من أول جثة إلى آاااخر جثة
جفت دواة البخاري
وانكسرت سيوف خالد !
فكونوا شيعة ..
تبقى الدار
والحقل
والمرأة !
أيها الـ ....
من أقصى الفسوق والعصيان إلى حدود البدعة
طز فيكم !!
طز تظللكم شمالا
وطز تنتعلكم جنوبا !
طز من فوقكم ومن تحتكم
وطز من بين أيديكم !
وطز من خلفكم.
النصر.....
إنهم يرونه بعيداً......
ونراه قريبا......
ولدت لأبوين سنيين – والحمد لله على كل حال –
وقد كنت أظن – وبعض الظن يستحق أن يضرب صاحبه ويطاف به في الأسواق – أن من يدعون بالسنة أهل بطولات وفتوحات .. وبطيخ !
فلم أجد أرغب منهم بطونا ولا أجبن عند اللقاء!
ما هم بشيء .. ولو أعجبك سوادهم وكثرتهم ..!
تحسبهم جميعا .. وجوازاتهم شتى !
يعجبك حديثهم حين تسمع لهم، وحين تفتح عينيك لا ترى أحدا !
ينحر رجالهم نحرا، وتضرب رؤوس أطفالهم بالفؤوس، فيقف خطيبهم يحدث الناس عن التعايش السلمي وخطر الطائفية ويدعوهم إلى دين جديد يدعى الوطنية!
وأن من استقبل قبلتنا نأكل ذبيحته وننكحه نسائنا !
يقوم "الإمام خامنئي" بإعلان الجهاد على نساء وأطفال والشيوخ في سوريا، فتهتز لعمامته بغداد وبيروت !
وحين يقوم في جزيرة العرب من يريدون أن يرسلوا البطانيات لأتباع دينهم في سوريا كي يدفنوا فيها أمواتهم، يقبض على أصحاب فكر البطانيات !
تثقب صدور أهل الأنبار والأعظمية بالدريلات،
فتبتسم القاهرة ..
وتفتتح أول حسينية .. ويحمر صدرها طربا مع أول "لطيمة" !
ثم يتحدث الضُلال من أهل هذه الفرقة ويتفاخرون بأنهم أكثر من ملياااار .. جثة !
فالحمد لله الذي هداني ولم أكن لأهتدي لولا أن الله هداني !!
وقد قال الشعبي:
لو كانت الشيعة من الطير لكانت رخماً، ولو كانوا من الدواب لكانوا حمراً
وهذا في زمانه حيث كان الشيعة يسمون بالخشبية، حيث لا يقاتلون إلا بسيوف من خشب لأن إمامهم لم يظهر ولا جهاد دونه !
وقد ظهر إمام الشيعة في القرداحة "الأشرف" !
وقاتل معه شبيحة كثر وجاهدوا في عجلهم حق جهاده !!
قاتلوا بالسواطير والسكاكين !
قاتلوا حتى ضاقت الأرض بالدم وصار لون السماء أحمر!
فأراد ثلة من الفرقة الضالة الذين يدعون بأهل السنة، أن يقاتلوا بسيوف من خشب فنهاهم إمامهم، وأمرهم أن لا يعبدوا الله على حرف ويقعوا في الفتنة!
وحدثهم عن ابني آدم، وفضل أن تكون مقتولا على أن تكون قاتلا !
وفضل أن تغتصب ابنتك وأنت محتسب !
على وزر دم رجل من أهل الساحل تقتله في لوثة شرف !
ثم حدثهم عن الوطنية
وبكى حتى ابتلت لحيته .. وبكى معه خلق كثير !
فصدقه الناس وعادوا إلى ذلهم الطويل الذي ألفهم .. وأتقنوه!
ورضوا أن يكونوا رخما أو حميرا،
فبكت الرخم،
وبصقت في وجوههم الحمير !
فالحمد لله الذي هداني ولم أكن لأهتدي لولا أن الله هداني !!
ياسكان الوطن"العورة"
من سرة الرباط إلى ركبة مسقط
كونوا شيعة !!
كونوا شيعة على مذهب "الفرقة الرابعة" للإمام ماهر !
تسلموا ..
وتسلم لكم رؤوس أطفالكم وفروج نسائكم!
أيها "السُبة" من أول جثة إلى آاااخر جثة
جفت دواة البخاري
وانكسرت سيوف خالد !
فكونوا شيعة ..
تبقى الدار
والحقل
والمرأة !
أيها الـ ....
من أقصى الفسوق والعصيان إلى حدود البدعة
طز فيكم !!
طز تظللكم شمالا
وطز تنتعلكم جنوبا !
طز من فوقكم ومن تحتكم
وطز من بين أيديكم !
وطز من خلفكم.
النصر.....
إنهم يرونه بعيداً......
ونراه قريبا......