4631 شهيد في سوريا خلال شهر أيلول و30541 حصيلة شهداء الثورة منذ بدايتها
أصدرت الشبكة السورية لحقوق الانسان بيانا تفصيليا عن شهداء شهر أيلول وشهداء الثورة السورية منذ البدء
نص البيان:
بيان الشبكة السورية لحقوق الإنسان حول حصيلة شهداء الثورة السورية كاملة وحول حصيلة شهداء شهر أيلول للعام 2012
منجهية الشبكة السورية لحقوق الإنسان في التوثيق :
الشبكة السورية لحقوق الإنسان تمتلك أرشيفا متكاملا وتاما للشهداء بسبب اهتمام القائمين عليها ومنذ بدايات الثورة السورية بتوثيق وأرشفة كافة الأسماء و الصور والفيديوهات ومن مختلف المحافظات السورية وعبر أعضائها المتواجدين في كافة الأراضي السورية .
أهم ثلاثه معايير تعتمد عليها الشبكة السورية لحقوق الإنسان عدا عن الآلية التي يتم فيها التوثيق بشكل يومي :
أولا :لاتصدر الشبكة السورية لحقوق الإنسان أي إحصائية دون تزويد كافة الجهات بملفات مرفقة تحتوي على تفاصيل دقيقة للغاية لكل حالة من الحالات ولذا السبب تحديدا تم اعتمادها كمصدر أساسي لدى الجهات واللجان الدولية حول العالم ، ويتم طلب القوائم بشكل مستمر لدى كل تحديث لها .
ثانيا : الشبكة السورية لحقوق الإنسان تختص وبشكل مطلق في توثيق مقتل المدنيين حصرا بسبب الصعوبة الشديدة جدا في توثيق العسكريين وخاصه من الجيش والمخابرات السورية وذلك بسبب منع السلطات السورية إعطائنا أيه تراخيص للعمل بل اعتقال عدد من كوادرنا على أراضيها كما أنه ليس لدينا أي ارتباط مع الحكومة السورية ، وقد استطعنا في حالات نادرة توثيق بعض شهداء الجيش السوري الحر عبر التواصل مع أصدقائهم وأهلهم .
ثالثا :نقوم بتوثيق معظم المجازر التي ارتكبتها قوات الجيش الأمن والشبيحة بحق المدنيين وهو العمل الأكثر تعقيدا وصعوبة وبناء على توثيق المجازر ومعرفة عدد الضحايا في كل مجزرة يظهر لدينا العدد الكلي بدقة وموضوعية .
حصيلة شهر أيلول من عام 2012 الموثقين بالاسم والفيديو والتي تخلو من أي تكرار : 4631
الأطفال: 333 طفل بينهم 81 طفلة أنثى و252 طفل ذكر
النساء: 391
تحت التعذيب : 78 اعتقلهم أجهزة المخابرات والأمن السورية بفروعها المختلفة لأيام أو لأسابيع وقامت خلال تلك الفتره بتعذيبهم تعذيبا منهجيا حتى ماتوا ، ثم قاموا بتسليمهم إلى أهلهم .
يحتوي هذا الرابط على ملف بي دي اف بداخله كافة التفاصيل الاسم المكان التاريخ الصورة الفيديو وتخلو القائمه من أي تكرار :
http://www.syrianhr.org/Attach/Sep.pdf
وقد توزعت الضحايا بحسب ماوثقته الشبكة السورية لحقوق الإنسان على المحافظات السورية على النحو التالي :
حلب : 1060
ريف دمشق : 1014
دمشق : 583
ديرالزور : 491
درعا : 365
ادلب : 338
حمص : 292
حماة :283
اللاذقية:63
الرقة :36
القنيطرة: 29
الحسكة: 15
السويداء: 11
طرطوس : 3
جنسيات غير الجنسية السورية وأغلبهم من الجنسية الفلسطينية قتلوا إثر القصف على الاحياء السكنية :13
وبناء شهر أيلول وبالإضافة إلى بقية الأشهر منذ 18-03-2011 وحتى 30-09-2012 نهاية شهر أيلول فقد بلغ إجمالي الشهداء الموثقين بالاسم وفق الحصيلة الشاملة التالية 30541 مواطنا سوريا والرابط التالي حتوي على كافة التفاصيل والمعطيات المطلوبة :
http://www.syrianhr.org/Attach/ALL_to_09_2012.pdf
الأطفال: 2155 طفل بينهم 639 طفلة أنثى و1516 طفل ذكر
النساء: 2310
تحت التعذيب : 884 اعتقلهم أجهزة المخابرات والأمن السورية بفروعها المختلفة لأيام أو لأسابيع وقامت خلال تلك الفتره بتعذيبهم تعذيبا منهجيا حتى ماتوا ، ثم قاموا بتسليمهم إلى أهلهم .
عسكريين أغلبهم من الجيش السوري الحر : 1575
ملاحظة هامة للغاية : تشير الشبكة السورية لحقوق الإنسان إلى الاستخدام الممنهج والقتل المتعمد للمدنيين حصرا من قبل النظام السوري وذلك عبر معيار مهم وهو نسبة قتل النساء والأطفال التي يجب أن لاتتجاوز نسبة ال 2% في حالة الحروب النظامية ، أما في حالة الحكومة السورية
أحصينا 30541 حصيلة شاملة
نساء + أطفال 3671
أي أن النسبة تبلغ 8.3 % أي أنها تزيد عن 4 أضعاف نسبة الحروب النظامية وهذا وحده كفيل بتحريك كافة منظمات المجتمع الدولي حول العالم ويشكل أكبر دليل إدانة صارخ تجاه الحكومة السورية .
وقد توزعت الضحايا بحسب ماوثقته الشبكة السورية لحقوق الإنسان على المحافظات السورية على النحو التالي :
حمص : 6877
ريف دمشق : 5225
ادلب : 3960
حلب : 3219
حماة :3066
درعا : 3054
ديرالزور : 2035
دمشق : 1731
اللاذقية:596
القنيطرة: 204
الحسكة: 164
الرقة :130
طرطوس : 77
السويداء: 33
جنسيات غير الجنسية السورية بينهم صحفيين عرب و أجانب :170
ونشير بذا المقام إلى وجود حالات كثيره لم نتمكن من الوصول إليها وتوثيقها وخاصه في حالات المجازر وتطويق البلدات والقرى وقطع الاتصالات التي تقوم بها الحكومة السورية في كل مره وبشكل متكرر مما يرشح العدد الفعلي للارتفاع لأن هناك العشرات من الحالات التي قام فيها الأهالي بدفن الشهداء في مقابر جماعيه خوفا من انتشار الأمراض والأوبئة وكل ذلك بسبب منع الحكومة السورية لأي منظمة حقوقية من العمل على أراضيها .
هذاوإننا في الشبكة السورية لحقوق الإنسان نحمل مسؤولية كل أفعال القتل و التعذيب والمجازر التي حدثت في سورية إلى رئيس النظام السوري و القائد العام للجيش والقوات المسلحة بشار الأسد باعتباره المسؤول الأول عن إصدار الأوامر بتلك الأفعال،و نعتبر كافة أركان الحكومة السورية التي تقود الأجهزة الأمنية و العسكرية شريكة مباشرة في تلك الأفعال وفي هذا السياق تعتبر حكومة إيران وحزب الله مشاركة فعليا بعمليات القتل وتتحمل المسؤولية القانونية والقضائية ،إضافة إلى كافة الممولين والداعمين لهذا النظام و الذي يقوم بارتكاب مجازر بشكل شبه يومي ومنهجي و لايتوقف في ليل أو نهار،ونحملهم جميعا كافة ردات الفعل والنتائج المترتبة عليها و التي قد تصدر من أبناء الشعب السوري وخصوصا من أقرباء الشهداء وذويهم ..
نطالب مجلس الأمن والأمم المتحدة والدول الاعضاء بالعمل بسرعة قصوى لاتخاذ كل مامن شأنه حماية المدنيين في سوريا، وإنهم في تخاذلهم عن نصرة الشعب السوري وحماية المدنيين يتحملون مع النظام السوري قدرا كبيرا من المسؤولية حيث يتوجب عليهم الامتثال لمسئوليتهم الأخلاقية والقانونية وتسريع الخطوات باتجاه إحالة كافة المتورطين في تلك المجارز إلى محكمة الجنايات الدولية
البيان
أصدرت الشبكة السورية لحقوق الانسان بيانا تفصيليا عن شهداء شهر أيلول وشهداء الثورة السورية منذ البدء
نص البيان:
بيان الشبكة السورية لحقوق الإنسان حول حصيلة شهداء الثورة السورية كاملة وحول حصيلة شهداء شهر أيلول للعام 2012
منجهية الشبكة السورية لحقوق الإنسان في التوثيق :
الشبكة السورية لحقوق الإنسان تمتلك أرشيفا متكاملا وتاما للشهداء بسبب اهتمام القائمين عليها ومنذ بدايات الثورة السورية بتوثيق وأرشفة كافة الأسماء و الصور والفيديوهات ومن مختلف المحافظات السورية وعبر أعضائها المتواجدين في كافة الأراضي السورية .
أهم ثلاثه معايير تعتمد عليها الشبكة السورية لحقوق الإنسان عدا عن الآلية التي يتم فيها التوثيق بشكل يومي :
أولا :لاتصدر الشبكة السورية لحقوق الإنسان أي إحصائية دون تزويد كافة الجهات بملفات مرفقة تحتوي على تفاصيل دقيقة للغاية لكل حالة من الحالات ولذا السبب تحديدا تم اعتمادها كمصدر أساسي لدى الجهات واللجان الدولية حول العالم ، ويتم طلب القوائم بشكل مستمر لدى كل تحديث لها .
ثانيا : الشبكة السورية لحقوق الإنسان تختص وبشكل مطلق في توثيق مقتل المدنيين حصرا بسبب الصعوبة الشديدة جدا في توثيق العسكريين وخاصه من الجيش والمخابرات السورية وذلك بسبب منع السلطات السورية إعطائنا أيه تراخيص للعمل بل اعتقال عدد من كوادرنا على أراضيها كما أنه ليس لدينا أي ارتباط مع الحكومة السورية ، وقد استطعنا في حالات نادرة توثيق بعض شهداء الجيش السوري الحر عبر التواصل مع أصدقائهم وأهلهم .
ثالثا :نقوم بتوثيق معظم المجازر التي ارتكبتها قوات الجيش الأمن والشبيحة بحق المدنيين وهو العمل الأكثر تعقيدا وصعوبة وبناء على توثيق المجازر ومعرفة عدد الضحايا في كل مجزرة يظهر لدينا العدد الكلي بدقة وموضوعية .
حصيلة شهر أيلول من عام 2012 الموثقين بالاسم والفيديو والتي تخلو من أي تكرار : 4631
الأطفال: 333 طفل بينهم 81 طفلة أنثى و252 طفل ذكر
النساء: 391
تحت التعذيب : 78 اعتقلهم أجهزة المخابرات والأمن السورية بفروعها المختلفة لأيام أو لأسابيع وقامت خلال تلك الفتره بتعذيبهم تعذيبا منهجيا حتى ماتوا ، ثم قاموا بتسليمهم إلى أهلهم .
يحتوي هذا الرابط على ملف بي دي اف بداخله كافة التفاصيل الاسم المكان التاريخ الصورة الفيديو وتخلو القائمه من أي تكرار :
http://www.syrianhr.org/Attach/Sep.pdf
وقد توزعت الضحايا بحسب ماوثقته الشبكة السورية لحقوق الإنسان على المحافظات السورية على النحو التالي :
حلب : 1060
ريف دمشق : 1014
دمشق : 583
ديرالزور : 491
درعا : 365
ادلب : 338
حمص : 292
حماة :283
اللاذقية:63
الرقة :36
القنيطرة: 29
الحسكة: 15
السويداء: 11
طرطوس : 3
جنسيات غير الجنسية السورية وأغلبهم من الجنسية الفلسطينية قتلوا إثر القصف على الاحياء السكنية :13
وبناء شهر أيلول وبالإضافة إلى بقية الأشهر منذ 18-03-2011 وحتى 30-09-2012 نهاية شهر أيلول فقد بلغ إجمالي الشهداء الموثقين بالاسم وفق الحصيلة الشاملة التالية 30541 مواطنا سوريا والرابط التالي حتوي على كافة التفاصيل والمعطيات المطلوبة :
http://www.syrianhr.org/Attach/ALL_to_09_2012.pdf
الأطفال: 2155 طفل بينهم 639 طفلة أنثى و1516 طفل ذكر
النساء: 2310
تحت التعذيب : 884 اعتقلهم أجهزة المخابرات والأمن السورية بفروعها المختلفة لأيام أو لأسابيع وقامت خلال تلك الفتره بتعذيبهم تعذيبا منهجيا حتى ماتوا ، ثم قاموا بتسليمهم إلى أهلهم .
عسكريين أغلبهم من الجيش السوري الحر : 1575
ملاحظة هامة للغاية : تشير الشبكة السورية لحقوق الإنسان إلى الاستخدام الممنهج والقتل المتعمد للمدنيين حصرا من قبل النظام السوري وذلك عبر معيار مهم وهو نسبة قتل النساء والأطفال التي يجب أن لاتتجاوز نسبة ال 2% في حالة الحروب النظامية ، أما في حالة الحكومة السورية
أحصينا 30541 حصيلة شاملة
نساء + أطفال 3671
أي أن النسبة تبلغ 8.3 % أي أنها تزيد عن 4 أضعاف نسبة الحروب النظامية وهذا وحده كفيل بتحريك كافة منظمات المجتمع الدولي حول العالم ويشكل أكبر دليل إدانة صارخ تجاه الحكومة السورية .
وقد توزعت الضحايا بحسب ماوثقته الشبكة السورية لحقوق الإنسان على المحافظات السورية على النحو التالي :
حمص : 6877
ريف دمشق : 5225
ادلب : 3960
حلب : 3219
حماة :3066
درعا : 3054
ديرالزور : 2035
دمشق : 1731
اللاذقية:596
القنيطرة: 204
الحسكة: 164
الرقة :130
طرطوس : 77
السويداء: 33
جنسيات غير الجنسية السورية بينهم صحفيين عرب و أجانب :170
ونشير بذا المقام إلى وجود حالات كثيره لم نتمكن من الوصول إليها وتوثيقها وخاصه في حالات المجازر وتطويق البلدات والقرى وقطع الاتصالات التي تقوم بها الحكومة السورية في كل مره وبشكل متكرر مما يرشح العدد الفعلي للارتفاع لأن هناك العشرات من الحالات التي قام فيها الأهالي بدفن الشهداء في مقابر جماعيه خوفا من انتشار الأمراض والأوبئة وكل ذلك بسبب منع الحكومة السورية لأي منظمة حقوقية من العمل على أراضيها .
هذاوإننا في الشبكة السورية لحقوق الإنسان نحمل مسؤولية كل أفعال القتل و التعذيب والمجازر التي حدثت في سورية إلى رئيس النظام السوري و القائد العام للجيش والقوات المسلحة بشار الأسد باعتباره المسؤول الأول عن إصدار الأوامر بتلك الأفعال،و نعتبر كافة أركان الحكومة السورية التي تقود الأجهزة الأمنية و العسكرية شريكة مباشرة في تلك الأفعال وفي هذا السياق تعتبر حكومة إيران وحزب الله مشاركة فعليا بعمليات القتل وتتحمل المسؤولية القانونية والقضائية ،إضافة إلى كافة الممولين والداعمين لهذا النظام و الذي يقوم بارتكاب مجازر بشكل شبه يومي ومنهجي و لايتوقف في ليل أو نهار،ونحملهم جميعا كافة ردات الفعل والنتائج المترتبة عليها و التي قد تصدر من أبناء الشعب السوري وخصوصا من أقرباء الشهداء وذويهم ..
نطالب مجلس الأمن والأمم المتحدة والدول الاعضاء بالعمل بسرعة قصوى لاتخاذ كل مامن شأنه حماية المدنيين في سوريا، وإنهم في تخاذلهم عن نصرة الشعب السوري وحماية المدنيين يتحملون مع النظام السوري قدرا كبيرا من المسؤولية حيث يتوجب عليهم الامتثال لمسئوليتهم الأخلاقية والقانونية وتسريع الخطوات باتجاه إحالة كافة المتورطين في تلك المجارز إلى محكمة الجنايات الدولية
البيان