لتسهيل قراءة الصفحة تم كتابتها وترجمتها باللغة الانجليزية
الصفحة الأولى ==========================
=
الجمهورية العربية السورية
إدارة المخابرات العامة
الرقم
التاريخ
بدون تسجيل - سري للغاية
إدارة المخابرات العامة - سري جداً
الخطة العامة للتثبيت:
الموضوع:
هناك توجه متزايد لدى فئة ضئيلة نحو تقليد ما حدث في تونس ومصر بالاستفادة من الظروف الاقتصادية في القطر والجو الخارجي المناصر للتحركات الشعبية. وهذا التوجه ربما يزداد بعد ما جرى في مدينة درعا منذ أيام قليلة.
التقييم:
لا بد من الاستفادة من التجربة الماضية في التعامل مع حركة الاخوان المسلمين العدائية, والاستفادة من اخطاء النظام التونسي والمصري خاصة أنهما قاما بتحييد قوة الجيش والحرس الجمهوري منذ البداية وسمحوا لوسائل الإعلام لتغطية كل تحرك حتى خرجت الأمور عن السيطرة.
لن تصل الأمور باستخدام الطرق المرسومة في الخطة التفصيلية إلى حالة خطرة على النظام العام والقطر أو تهدد الاستمرارية القائمة وستكون الحصيلة الإجمالية مرور عدة أشهر متعبة وبعدها يخرج النظام أقوى إلى أجل غير محدد.
اجتمعت اللجنة الأمنية المصغرة المؤلفة من كل من أ ش, م ن, ح خ , ع م, ح م, بتاريخ 23 3 2011 فيما يخص الاحتجاجات والتظاهرات المعادية وناقشت الأمر من جميع جوانبه الأمنية والسياسية والإعلامية ووضعت التدابير والإجراءات التالية: وثم التأكيد أن المعالجة تتطلب اشراك ثلاثة انواع من العمل : أمني وإعلامي وسياسي اقتصادي بالحدود الدنيا.
الخطة التفصيلية:
تعتمد الخطة على ثلاثة عناصر متكاملة: إعلامي - أمني وأداء ميداني – سياسي اقتصادي.
العنصر الإعلامي:
- ربط التظاهرات والاحتجاجات المعادية للنظام بالشخصيات مكروهة عند السوريين كالشخصيات السعودية واللبنانية المعروفة وربط الجميع بالصهيونية وأمريكا. هناك خطة تقوم خلية أمنية بإعدادها وإدخالها بالطرق المناسبة بشكل مؤقت في مواقع مشبوهة باسم خطة بندر بن سلطان قابلة للتصديق والإقناع.
- حملة إعلامية مكثفة تتهم المحتجين والمعادين بالعمالة للسعودية وإسرائيل وأمريكا, وفي حالة حدوث عمليات قتل يجب على الخلية الأمنية الإعلامية تكرار اتهام عصابات مسلحة أو متطرفة وأن الأجهزة الأمنية والجيش يساهمان في حفظ الأمن والاستقرار والأهالي.
- حملة إعلامية غير مباشرة في التلفزيون والقنوات الخاصة والشوارع حول الفتنة الطائفية وتخويف المسيحيين والدروز من الإخوان المسلمين والتطرف الذي سيواجهونه إذا لم يشاركوا في إنهاء الاحتجاجات وفي منطقة الساحل استنفار العلوين ليدافعوا عن نظامهم وحياتهم التي ستصبح مهددة من قبل التطرف السني.
- تكليف بعض العناصر الأمنية في كافة الأجهزة الأمنية بالعمل من خلال الفيسبووك للرد والتشويش على المعادين, وجعل بعضهم يأخذ صفة معادية للنظام بأسماء مستعارة وطرح أساليب وتوجهات تسيء إلى سمعة المعارضين, وكذلك يمكن لهم كشف الأساليب والمخططات المعادية للسيد الرئيس والقطر.
- منع وسائل الإعلام من التواجد في أماكن الشغب, ومعاقبة من ينقل أي خبر لا يخدم القطر, وعدم إظهار أي تهاون في هذا الأمر.
- في حال تمكن المعادون من تصوير أو نقل أية فيدوهات أو صورة ينبغي قيام الخلية الأمنية الإعلامية بتجهيز مشاهد عن الاحتجاجات ووضع ثغرات فيها يمكن بعدها عرضها على الإعلام السوري والشبكات الإعلامية الأخرى وفضح هذه الثغرات وبالتالي يعمم هذا في ذهن الجميع لإفقاد أشرطة وصور المعادين مصداقيتها.
========================
اضغط على الصورة لمشاهدة الصفحة الثانية
========================
In English:
== PAGE 1 ==
Syrian Arab Republic
General Directorate Of The Intelligence Services
No. / /
Date / /
Without Record / Top Secret
General Directorate Of The Intelligence Services / Top Secret
Detailed Plan for implementation:
Subject:
There is a rising sentiment among a specific group aiming at imitating what happened in Tunisia and Egypt by making use of the current economic conditions in the state and the international environment, which is currently supportive of popular movments. This sentiment might increase after what happened in the city of Dar'aa a few days ago.
Evaluation:
It is imperative to make use of the previous experience in dealing with the hostile Muslim Brotherhood movement, and to learn from the mistakes of the Tunisian and Egyptian regime, especially since they neutralized the power of the army and Republican Guard from the beginning, and allowed media outlets to cover every movement until matters got out of control.
In the detailed plan, things won't get to point where the regime or state is endangered or the current continuation [of rule] is under threat, and the final result will be passage of many tiresome months, and after that the regime emerge more powerful indefinitely.
The minature security panel consisting of A.S. [likely to be Asef Shawkat], M.N., H.K., A.M., H.M. covened at 23/3/2011 regarding opposition protests and discussed the matter from all its aspects (Security, Economic, Political) and has set the following measures: It is stressed that the treatment of the matter requires shared security-media-political-e
conomic work in the least.
Detailed plan:
The plan depends on thee complementary factors: Media [PR], security and field perfroamnce, political and economic.
Media/PR factor:
- Connecting the protests with personalities who are detested among the Syrian public, such as known Saudi and Lebanese personalities [possibly alluding to March 14] and connecting all of them with Zionism and the USA. There is a plan prepared being prepared by a security cell, which will be introduced/implemented in a suitable, timed way on questionable sites under the name of "Bandar Sultan's plan", which is believable and convincing.
- Intense Media campaign accusing protesters and opponents of subservience to Israel, Saudi Arabia and the USA. In the case of killings, the security cell should repeatedly accuse armed or radical gangs, and claim that the security apparatus and army are contributing to the protection of order, stability and the people.
- Indirect media campaign on TV and privately-owned channels about sectarian strife/disorder, and instilling fear of the Muslim Brotherhood in Christians and Druze, warning them of the reprisals they might face by them if they did not participate in ending the protests. Enlisting the Alawites in the coastal regions so they can defend 'their' regime and lives, which are going to be threatend by Sunni radicalism.
- Instructing some security units in all security agencies to work within Facebook to respond to and disrupt the communication of the opponents, labeling them as opponents of the regime with fake names/nicknames, posting views/opinions which damage the reputation of the opposition, and possibly also exposing 'schemes and plans' hostile to the president and the state.
- Forbidding all media outlets from going to the places of unrest, and punishing anyone broadcasting any news which doesn't serve the state - and not showing any tolerance in this matter.
- In case the opposition manages to take pictures or film any videos, the security cell should prepare scenes from the protests and insert loopholes in them, so they can broadcast on state media and subsequently exposed so as to remove credibility from the films/videos of the opposition.
لتسهيل قراءة ونشر الصفحة تم كتابتها وترجمتها باللغة الانجليزية
الصفحة الثانية ==========================
=
- تعتمد وسائل الإعلام عندما يمنع المراسلين فيها عن التغطية والتدخل على شهود العيان, ونتوقع أن يتجرأ البعض ويتصلوا بالفضائيات كشهود عيان، لذلك يقع على عاتق الخلية الأمنية الإعلامية تجهيز بعض شهود العيان من العناصر الأمنية المحترفة للتحدث مع الفضائيات على أن يكون شهادتهم مبالغة وثغرات يمكن فضحها مباشرة في إعلامنا ومع الفضائيات، وبالتالي تصبح قضية شهود العيان ورقة محروقة.
- تكليف بعض أعضاء مجلس الشعب بمهام للرد على المعادين والمخربين، ووضع بعض النقاط والمحددات لهم في طريقة الرد.
- تكليف بعض الشخصيات في أجهزة الدولة من مناطق الاحتجاج ذاتها بالرد على المحتجين والمعادين.
- في حال كانت حالة العداء شديدة ويصعب التغاضي عنها، لا بد من تحويل العداء إلى مجرد مطالب محلية خاصة بالمنطقة وحسب.
- تسيير قوافل سيارات تحمل صور السيد رئيس الجمهورية، ويمكن أن يضاف لها العلم السوري، من قبل عناصر الأمن وأصدقائهم وأولاد المسؤولين والضبا داخل المدن، وتزويد بعض هذه السيارات بزمامير ممائلة لسيارات الإسعاف لخلق الرهبة في نفوس المارين والسكان.
- استضافة بعض المعارضين في التلفزيون السوري، ويمكن استخدام التخجيل وشي من اللباقة معهم، فهذا يخفف مطالبهم ويحولها إلى مطالب بسيطة يطلبون من السيد الرئيس تقديمها لهم، كما لهذا الأمر فائدة في خلق شروخ داخل الرؤوس الحامية والمعادية في المعارضة.
- إصدار وزارة التربية لتعليمات مشددة وتحذيرات للمدارس والطلاب حول استخدام الفيسبووك.
- تكليف بعض الفنانين المعروفين بولائهم أو الممسوكين من قبلنا بالحديث مع مناطق الاحتجاج أو بالرد على المعارضين والمحتجين بحسب ما نضعه لهم.
العنصر الأمني والأداء الميداني:
- عدم التهاون في المس بالرمز الأعلى مهما كانت الأثمان، لأن ذلك إن تم السكوت عنه سيزيد من قدرة المعادين على تجاوز جميع الخطوط.
- يتوقع أن تكون تجمعات المعادين والمحتجين في أماكن الاكتظاظ السكاني من أجل لفت الانتباه وطمعا منهم في تشجيع الآخرين على الانضمام لهم، وهنا يجب محاصرة المكان قدر الإمكان والتغطية عليهم وإدخال عناصر أمنية بلباس مدني بين المحتجين لإثارة الخلاف بينهم وإفشال التجمع وفضه بأسرع وقت ممكن، وإذا اضطر الأمر اعتقال بعض العناصر الفاعلة المخربة بينهم.
- تكليف فرع المعلومات في الإدارة وفي مركز الأبحاث العلمية بالتعاون مع شبكتي المحمول بمراقبة جدية لخطوط الهواتف الأرضية والمحمولة لبعض الشخصيات المحرضة والمعادية المعروفة والمتوقعة.
- حالات استدعاء وجلب للشباب لخلق الرهبة والتردد عندهم بالمشاركة، واعتقال البعض منهم وإعلان تعبئة عامة في الجيش والقوات المسلحة لإرهاق الشباب والناشطين بمراجعة شعب التجنيد.
- إرهاق المعارضين والرموز بالدعاوى القضائية من جميع الأشكال وتشويه سمعتهم الأخلاقية والدينية، ويمكن استخدام وسائل معدة مسبقاً في هذا الشأن.
- عدم السماح بالسفر للشخصيات المؤثرة في المعارضة السورية في الداخل تحت أي ظرف كان.
- قيام فرع الأمن العسكري برقابة صارمة داخل الجيش والقوات المسلحة على القيادات المتوسطة والعليا، خاصة القيادات السنية.
- لدى حصول مواجهات بين عناصر الجيش والمحتجين والمعادين يجب إصدار أمر واضح بعدم إطلاق النار من قبل الجيش، ويبقى ذلك محصوراً بالعناصر الأمنية المدربة وعناصر الكتيبتين السرية والسوداء، واستخدام القناصة في الكتيبتين بشكل غير مكشوف لمنع تحديد مصدر إطلاق النار، وزيادة في التمويه لا بأس من قتل بعض عناصر وضباط الجيش، وهذا يفيد في استنفار عداء الجيش ضد المحتجين.
- أي مكان تخرج فيه الاحتجاجات العدائية عن السيطرة:
عزل المكان ومحاصرته بقوى الأمن والجيش، وقطع الكهرباء والاتصالات وشبكة الانترنت.
اعتقال بعض الشخصيات المؤثرة من هذا المكان، وإن كانت الظروف حرجة قتلها.
استخدام بعض المهربين والمجرمين وإغراق المكان بهم وخلق حالة من الفوضى
إدخال عناصر أمنية مدربة بلباس مدني ضمن منطقة الاحتجاج ومحاولاتهم إقناع المحتجين باستخدام السلاح ضد قوات الجيش والأمن
دخول قوات الأمن وعناصر الكتيبتين السرية والسوداء مع القناصين في حملات منظمة أثناء الاحتجاجات ولكن يجب ألا يزيد عدد القتلى عن عشرين في كل مرة، لأن ذلك قد يجعل الأمر مفضوحاً وقد يجر إلى حالة تدخل خارجية
=========================
اضغط على الصورة لمشاهدة الصفحة الثالثة
== PAGE 2 ==========================
==========
- When being prevented from providing coverage or intervening, the media often relies on eyewitnesses, and we expect that a few of them would dare to call satellite channels to provide their testimony - therefore it is the responsibility of the 'media/press intelligence' cell to prepare some eyewitnesses from 'professional security agents' to contact satellite channels and provide them with exaggerated testimony, with the prerequisite that it should contain loopholes, so it can be directly exposed in our State Media and also on satellite channels in order to 'damage the credibility of any eyewitnesses'.
- Instructing some members of the people's assembly to respond to the 'opponents' and 'vandalists', and to provide them with some points and specifics on how to respond to them.
- Instructing some personalities from the state apparatus located in the place of the protests to respond to the protesters and 'opponents'.
- In case the protests are too intense and hard to ignore, it is inevitable that the 'opposition' should be turned into local demands specific to the region only.
- Sending a convoy of cars carrying pictures of the president, with the possibility of adding the Syrian flag, with the help of security units, their friends, children of government officials and army officers inside cities, and providing these cars with sirens similar to those equipped on ambulances, to create awe within the spirits of bypassers and residents.
- Inviting some moderates within the opposition to [interviews] on State TV, with the possibility of using 'shaming' and some courtesy to persuade them, for this dilutes their demands and turns them to trivial, simple demands they're asking the president to fulfill for them. This is also useful for creating splits in the protective and opposing factions within the oppostion.
- The announcement of strict instructions by the Ministry Of Education to 'warn' schools and pupils about the usage of the Internet and Facebook.
- Instructing some artists loyal to us or 'captured' by us to talk to [people in] the places where the protests are happening or the opposition in accordance to what we provide them with.
About the security cells and field performance:
__________________________
_____________________
- No tolerance of any harm to the image of the highest symbol [of the state] (possibly referring to the president), because this, if tolerated, will increase the opposition's ability to cross all lines.
- It is expected that the opposition's gatherings will be held in places with high population density in order to draw attention and encourage others to join them, and here it's needed to 'blockade/barricade' and isolate the place as much as possible and to sneak in security units in civilian clothes in between the protesters to create disputes and foil/disperse the gathering as soon as possible, and also to arrest some of the 'vandalists' if needed.
- Instructing the 'Information Security' branch in the administration and in the centre for scientific studies to cooperate with the two mobile phone providers to monitor the cell- and landline phones of some expected and known 'inciteful' and opposition personalities.
- Calling and 'summoning' the youth to instill a fear of participation [in the protests] in them, arresting some of them and announcing a 'general conscription' in the armed forces in order to exhaust [the strength] of the youths and activists with visiting the recruitment offices.
- Exhausting the strength of the opponents and symbols of the opposition with lawsuits of all shapes and forms, slandering their moral and religious reputation, and it is possible to use some means prepared specifically for this purpose.
- Forbidding prominent members of the opposition from all travel, regardless of reason.
- Instructing the Military Security branch to monitor all mid- and high-level command in the army, especially Sunni ones.
- In the case of violent confrontations between army units and protesters, it is required to issue a clear order to cease all fire [from the side of the army], with the order not being applicable to trained Security Forces, and units belonging to the 'serba' and 'souda' companies, and to use snipers within these companies in a non-apparent way to prevent the localization of the source of the fire - also to increase cover: There is no problem in killing some units and officers of the army, as this is useful in increasing the animosity of the army towards the protesters.
- In any place the protests go out of control:
- Isolation of the place with security and army forces, and cutting off electricity, communications, and internet.
- Arresting some influential personalities from this place, and if the situation is critical - killing them.
- Making use of some smugglers and criminals, flooding the place with them and creating a state of chaos.
- Sending trained security forces in civilian clothing to the place of the protests, who should attempt to convince the protesters of using weaponary against the army and security forces.
- Deploying security forces and units from the 'serba' and 'souda' companies with snipers in organised campaigns during the protests, with the number of fatalities not exceeding 20 every time, because this might expose the matter and make a case for outside intervention.
لتسهيل قراءة الصفحة تم كتابتها وترجمتها باللغة الانجليزية
الصفحة الثالثة ==========================
=
- استخدام عناصر و ضباط في الجيش من المسيحيين و الدروز في الدخول لمناطق الاحتجاج المعادي و إغراؤهم بالدفاع عن أنفسهم, و كذلك استخدام وحدات من الجيش عناصرها بعيدة عن مناطق الاحتجاج منعاً لحالات الرفض و التمرد و التردد في تنفيذ الأوامر.
- في حال وصلت الأمور إلى حالة حرجة و خطرة جر الجميع للاختيار بين الأمن و الاستقرار و الحريات التي يطالبون بها, و سيختارون هنا بقاء الأمن و سلامتهم. و هذا يمكن تنفيذه ببعض الاغتيالات من طوائف و عشائر مختلفة أو تفجير بعض أماكن العبادة في أماكن التوتر الكبيرة.
العنصر السياسي الاقتصادي:
- إخراج مسيرة حاشدة و مؤيدة للسيد رئيس الجمهورية قبل خطابه أمام مجلس الشعب كي يكون الخطاب استجابة لمطالب الجماهير وحسب. وهنا يجب إصدار تعليمات صارمة للمؤسسات الحكومية و النقابات و المدارس بحشد الموظفين و الطلاب, و توزيع شعارات جديدة عليهم.
خطاب الرسيد رئيس الجمهورية المتوقع:
تأجيل الخطاب قدر المستطاع فهذا التأجيل تعبير عن قوة الدولة و عدم اهتمامها و اكتراثها بما قد يحدث, كما يساهم في جلاء الصورة و تحديد مقدار التحرك السياسي و الإعلامي و الميداني المطلوب.
أي تغيير قد نضطر له يجب إظهاره بأننا نحن من بدأنا به و نادينا إليه.
إعطاء صورة عن تماسك كل أركان النظام.
- الإجراءات التي يمكن عرضها في الخطاب الرئاسي امام مجلس الشعب:
زيادة رواتب العاملين في الدولة و القطاع الحكومي بعد استشارة السيد وزير المالية ووضع خطة لعودة الاستقرار المالي خلال مدة 3 شهور, خاصة أن هذه الزيادة قد تؤدي لارباك المصالح الاقتصادية المستقرة اليوم.
إطلاق وعد بخلق فرص عمل جديدة موزعة على المحافظات.
مقدار من التخفيض الممكن على سعر المازوت و بعض السلع الاساسية
تغيير حكومي جزئي وفضح فساد بعض الوزراء/ هذا يحتاج للجنة أمنية واحدة تحتار من الوزراء الذين يجب التضحية بهم/ يساهم في اقناع المواطنين بجدية تحرك القيادة السياسية نحو تحركات إصلاحية.
تخفيض تعرفة مكالمات الهاتف المحمول رسمياً يمكن استعادة قسم منها من خلال الرسوم غير الملحوظة.
- تقديم بعض المزايا الشخصية و العامة لرجال الدين المسلمين و المسيحيين المقربين من النظام و استخدامهم في التوجه للناس وذم المحتجين و المعادين للنظام, و الطلب منهم الاستعانة بآيات و أحاديث مقنعة تبعدهم عن المشاركة فيما يجري.
- إرسال شخصيات رسمية مقبولة نسبياً إلى المعارضة الداخلية تطرح عليهم قبول القيادة السياسية للتحاور معهم, و طبعاً سيقبل البعض منهم مباشرة, وبعضهم سيقبل بشروط و بعضهم سيرفض, وهذا مفيد في ظهور جدال و خلاف مستمر وعدم ظهورهم ككتلة متوافقة و مؤثرة, و إبعادهم عن التأثير في التحرك الاحتجاجي.
- الاستجابة لبعض المطالب الكردية الخاصة بالتجنيس فقط على أن يتم ذلك بشكل لا يغير من الوضع في الدولة والمجتمع وعدم تخريب التوازنات القائمة في الواقع الراهن وهذه الاستجابة من أجل تجنيدهم وكذلك لاستبعاد توجههم المؤكد في استقبال قوات أجنبية معادية فيما لو زادت الاحتجاجات المعادية عن المتوقع. فالمنطقة الشمالية الشرقية هي الثغرة الوحيدة من هذه الناحية, أما بقية المناطق فلا يوجد احتمال قبول هذا الأمر.
- إصدار السفارات السورية في الخارج ووزارة الخارجية السورية لتطمينات مستمرة لأمريكا والدول الأوربية وتذكيرهم بإمكانية تعرض الاستقرار على جبهة الجولان للاهتزاز في حال وصل المتطرفون وأمسكوا بزمام الأمور.
- مراقبة السفارة السورية في جميع الدول للسوريين وتصرفاتهم وسلوكياتهم /على وزارة الخارجية التصرف بهذا الشأن/
المناطق الساخنة المتوقعة: درعا – دير الزور – حماة – بانياس – وبعض الأحياء المتفرقة من مدن أخرى.
الحاجات:
تجهيز الطواقم الأمنية والإعلامية الضرورية للتنفيذ في أسرع وقت ممكن وبشكل سري للغاية.
ملاحظة: الخطة التفصيلية الكاملة لا توضع أبدأ بين يدي أحد أو أي طاقم من طواقم العمل. ولكن يتم تجزئتها إلى فروع وأقسام.
== PAGE 3 ==========================
==========
- Depolying Druze and Christian units/officers in the army to the places of protest and tempting them to defend themselves, also depolying units of the army based in remote regions to prevent cases of refusal, rebellion, or hesitation.
- If a critical or potentially dangerous situation develops, getting everyone to choose between security and stability, or the freedoms they're demanding, and here they will choose their security and safety. This can be implemented with some assassinations [of individuals] belonging to different sects and clans, or detonating some places of worship in regions with intense protests.
Economic factor:
- Planning/Sending out a massive demonstration in favour of the president before his speech in front of the people's assembly, so his speech would be a response to the demands of the masses and nothing more. Strict instructions should be issued here to government institutions, syndicates, unions and schools to gather employees and pupils and issue new slogans/banners to them.
The president's anticipated speech:
- Delaying the speech as much as possible, as this delay is an expression of the state's power and its immunity to the current events - it also contributes to clearing the image and setting the amount of political movement needed. Any change we might be forced to make must be presented as if we were the ones who started it and called for it.
- Giving a picture stable impression of the regime.
Measures that can be presented in the president's speech before the people's assembly:
- Increasing the salary of government and public sector employees after consulting the minister of treasury and putting plans for returning the economic stability with 3 months, especially if this raise might destabilise the current economic interests.
- Promising to create new jobs to distribute among the governorates.
- Lowering the price of some essential goods.
- Partial governmental change and exposure of the corruption of some ministers - this requires one security panel to decide which ministers will be sacrificed.
- Lowering the price of mobile phone calls officially, with the possibility of reclaiming part of the losses through hidden costs.
- Giving personal and public privileges to some Muslim and Christian religious figures who are close to the regime and using them to slander the protesters and the opposition, and asking them to use convinsing verses from the Qu'ran or specific hadiths discouraging them from participating in the current events.
- Sending official figures acceptable to the people to talk with opposition and to ask them to accept the political leadership's attempts to converse with them - some of them will accept immediately, some will accept with reservations, and some will reject the matter entirely. This is useful in creating disputes and splits within the opposition and preventing them from appearing as an effective, monolithic actor which can be influential in the protest movement.
- Responding to some of the Kurdish demands regarding citizenship, but only if that happens in a way that doesn't change anything in the state and society or disrupts the current balances - and this response is only to conscript them and suppress their acceptance of foreign intervention if the opposition protests intensify - for the northeastern region is the only problem in regard to this issue as the other regions are not expect to accept such a thing.
- Instructing Syrian embassies overseas, as well as the foreign ministry to reassure the USA and the European states, and reminding that the Golan front might be suspectible to instability if the radicals succeed and gain control.
- Instructing the Syrian embassy in all states to monitor Syrians and their behaviour - the foreign ministry is to act in this matter.
- Preparing security and media teams for implementation as soon as possible and as secretly as possible.
Note: The entirety of the detailed plan is not to be put in the hands of anyone or any team of the operation, but should be split into branches and sections.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وثيقة عسكرية - أمر تحرك عسكري للكتيبة 62 و الفوج 47 قوات خاصة الى محافظة درعا بتاريخ 28-4-2011 .. بأمر و تفويض المجرم بشار الأسد و وزير الدفاع ...
وثيقة عسكرية - أمر إستنفار كامل للفرقة الرابعة بتاريخ 23-4 تحت تفويض المجرم بشار و تنفيذ وزير الدفاع و المجرم ماهر الأسد