إيران تحذر دمشق من استخدام الأسلحة الكيميائية !!!
صالحي: استعمال الحكومة السورية لأسلحة الدمار الشامل سيفقدها مشروعيتها
الثلاثاء 16 ذو القعدة 1433هـ - 02 أكتوبر 2012م
وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي
نيويورك - فرانس برس
وجهت إيران تحذيراً ضمنياً لحليفتها سوريا من أن استخدام الأسلحة الكيميائية سيؤدي بها إلى خسارة مشروعيتها بالكامل.
ورداً على سؤال بشأن احتمال استخدام دمشق لأسلحة كيميائية ورد فعل طهران على مثل هذه الخطوة، أجاب وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي بأنه "إذا ما تحققت هذه الفرضية سيكون ذلك نهاية كل شيء".
وأضاف "إذا ما قام أي بلد، بما في ذلك إيران، باستخدام أسلحة دمار شامل، ستكون نهاية صلاحية شرعية هذا البلد".
وشدد صالحي، خلال مشاركته في حلقة حوار نظمها مجلس العلاقات الخارجية الأمريكي للدراسات، على أن أسلحة الدمار الشامل، ضد الإنسانية، ولا يمكن القبول بها بتاتا.
من جانبه حذر الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون مرة جديدة أمس الاثنين النظام السوري من استخدام أسلحته الكيميائية، معتبرا أن هذا الأمر في حال حصوله قد تكون له "تداعيات وخيمة".
وقال في تصريح أدلى به قبل اجتماع يعقد في الذكرى الـ15 لتوقيع اتفاقية حظر انتشار الأسلحة الكيميائية "أشدد مرة أخرى على المسؤولية الكاملة للحكومة السورية في ضمان أمن هذه الترسانة من الأسلحة".
وأضاف أن "استخدام هذا النوع من الأسلحة سيكون جريمة فاضحة بتداعيات وخيمة" معتبرا أنه لا مكان للأسلحة الكيميائية في القرن الحادي والعشرين.
وكان وزير الخارجية السوري وليد المعلم اتهم الولايات المتحدة باستخدام مسألة الأسلحة الكيميائية ذريعة للعمل على قلب النظام السوري كما حصل في العراق.
ويعتبر خبراء أن سوريا تملك ترسانة من الأسلحة الكيميائية تعود إلى السبعينات، وهي من أكبر الترسانات في الشرق الأوسط.
وكانت سوريا اعترفت للمرة الأولى في تموز/يوليو الماضي بامتلاكها أسلحة كيميائية، مهددة باستخدامها في حال حصول تدخل عسكري غربي قبل أن تتراجع عن هذا الكلام.
--------------------------------
منقووووووول
-----------------------------------------------------
تعليقي ( السنانية )
حين دنا و اقترب أجل المجرم جزار سوريا
بدأ أفراد العصابة المجوسية ( بزعامة ايران وعضوية
الهالكي في العراق و الجزار بسوريا و حسن نصر الشيطان
في لبنان ) بدأ جميع المجرمين بالتنصل من جرائمهم و توجيه التهم
لتنظيم القاعدة الذي كان مستهدفا من الحرب على افغانستان
والذي تم وأده في تورا بورا ومعتقل جوانتناموا ومعتقل الأسرى في ايران
بعد حرب افغانستان من تبقى من الموحدين ( العرب الأفغان ) تعاون على
إبادتهم الغرب مع العدو المجوسي ثم تفرغ المجوس لتصدير ثورتهم المجوسية
لجميع الدول الإسلامية و أولها الدول العربية و أستغلت ايران عوائل أعضاء
القاعدة الأسرى عندها للضغط على من تبقى من القاعدة لتنفيذ خططها
الشيطانية و بث الفتن بين الشعوب و الحكام باسم القاعدة حتى يتعاون معها
الغرب والحكام المسلمين وبالذات العرب لإبادة المزيد من الموحدين
لتخلولإيران الساحة لنشر مذهبها الشركي المجوسي تحت
ذريعة حب آل البيت بينما هم من قتل آل البيت
و آل البيت النبوي بريئون من الروافض المجوس
باختصار
ايران وأعوانها الروافض ترتكب الإرهاب العالمي
وتتهم القاعدة رحمها الله بهدف التخلص من الموحدين
باسلوب فخار يكسر بعضه
نسأل الله أن يهدي جميع الحكام المسلمين والعرب ويطالبوا
بمواطنيهم المعتقلين في العراق وايران الذين يتعرضون لأبشع أنواع
التعذيب والإذلال لمجرد أنهم من أهل السنة والجماعة
أنقذوا مواطنيكم من ظلم المجوس الكفار في العراق وايران
وانقذوا الشعب السوري من جبروت الفرس فهم يقولون مثل المعلم
شيء و يفعلون شيء آخر بالأمس يتهم القاعدة وفي نفس اللحظة
جزار سوريا يقصف الشعب من الجو ويدك البيوت على رؤوس
الأطفال و النساء والمرضى والمصلين في المساجد
الفرس المجوس هم السرطان الذي يجب على العرب والمسلمين
إستئصاله من جذوره لضمان عدم عودته للجسد الإسلامي
------------------
وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي
نيويورك - فرانس برس
وجهت إيران تحذيراً ضمنياً لحليفتها سوريا من أن استخدام الأسلحة الكيميائية سيؤدي بها إلى خسارة مشروعيتها بالكامل.
ورداً على سؤال بشأن احتمال استخدام دمشق لأسلحة كيميائية ورد فعل طهران على مثل هذه الخطوة، أجاب وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي بأنه "إذا ما تحققت هذه الفرضية سيكون ذلك نهاية كل شيء".
وأضاف "إذا ما قام أي بلد، بما في ذلك إيران، باستخدام أسلحة دمار شامل، ستكون نهاية صلاحية شرعية هذا البلد".
وشدد صالحي، خلال مشاركته في حلقة حوار نظمها مجلس العلاقات الخارجية الأمريكي للدراسات، على أن أسلحة الدمار الشامل، ضد الإنسانية، ولا يمكن القبول بها بتاتا.
من جانبه حذر الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون مرة جديدة أمس الاثنين النظام السوري من استخدام أسلحته الكيميائية، معتبرا أن هذا الأمر في حال حصوله قد تكون له "تداعيات وخيمة".
وقال في تصريح أدلى به قبل اجتماع يعقد في الذكرى الـ15 لتوقيع اتفاقية حظر انتشار الأسلحة الكيميائية "أشدد مرة أخرى على المسؤولية الكاملة للحكومة السورية في ضمان أمن هذه الترسانة من الأسلحة".
وأضاف أن "استخدام هذا النوع من الأسلحة سيكون جريمة فاضحة بتداعيات وخيمة" معتبرا أنه لا مكان للأسلحة الكيميائية في القرن الحادي والعشرين.
وكان وزير الخارجية السوري وليد المعلم اتهم الولايات المتحدة باستخدام مسألة الأسلحة الكيميائية ذريعة للعمل على قلب النظام السوري كما حصل في العراق.
ويعتبر خبراء أن سوريا تملك ترسانة من الأسلحة الكيميائية تعود إلى السبعينات، وهي من أكبر الترسانات في الشرق الأوسط.
وكانت سوريا اعترفت للمرة الأولى في تموز/يوليو الماضي بامتلاكها أسلحة كيميائية، مهددة باستخدامها في حال حصول تدخل عسكري غربي قبل أن تتراجع عن هذا الكلام.
--------------------------------
منقووووووول
-----------------------------------------------------
تعليقي ( السنانية )
حين دنا و اقترب أجل المجرم جزار سوريا
بدأ أفراد العصابة المجوسية ( بزعامة ايران وعضوية
الهالكي في العراق و الجزار بسوريا و حسن نصر الشيطان
في لبنان ) بدأ جميع المجرمين بالتنصل من جرائمهم و توجيه التهم
لتنظيم القاعدة الذي كان مستهدفا من الحرب على افغانستان
والذي تم وأده في تورا بورا ومعتقل جوانتناموا ومعتقل الأسرى في ايران
بعد حرب افغانستان من تبقى من الموحدين ( العرب الأفغان ) تعاون على
إبادتهم الغرب مع العدو المجوسي ثم تفرغ المجوس لتصدير ثورتهم المجوسية
لجميع الدول الإسلامية و أولها الدول العربية و أستغلت ايران عوائل أعضاء
القاعدة الأسرى عندها للضغط على من تبقى من القاعدة لتنفيذ خططها
الشيطانية و بث الفتن بين الشعوب و الحكام باسم القاعدة حتى يتعاون معها
الغرب والحكام المسلمين وبالذات العرب لإبادة المزيد من الموحدين
لتخلولإيران الساحة لنشر مذهبها الشركي المجوسي تحت
ذريعة حب آل البيت بينما هم من قتل آل البيت
و آل البيت النبوي بريئون من الروافض المجوس
باختصار
ايران وأعوانها الروافض ترتكب الإرهاب العالمي
وتتهم القاعدة رحمها الله بهدف التخلص من الموحدين
باسلوب فخار يكسر بعضه
نسأل الله أن يهدي جميع الحكام المسلمين والعرب ويطالبوا
بمواطنيهم المعتقلين في العراق وايران الذين يتعرضون لأبشع أنواع
التعذيب والإذلال لمجرد أنهم من أهل السنة والجماعة
أنقذوا مواطنيكم من ظلم المجوس الكفار في العراق وايران
وانقذوا الشعب السوري من جبروت الفرس فهم يقولون مثل المعلم
شيء و يفعلون شيء آخر بالأمس يتهم القاعدة وفي نفس اللحظة
جزار سوريا يقصف الشعب من الجو ويدك البيوت على رؤوس
الأطفال و النساء والمرضى والمصلين في المساجد
الفرس المجوس هم السرطان الذي يجب على العرب والمسلمين
إستئصاله من جذوره لضمان عدم عودته للجسد الإسلامي
------------------