خبر بدون تعليق :
إعلان مفاجئ عن موت عدد من رؤساء الاستخبارات متزامن مع تفجير مبنى الأمن القومي بدمشق .؟؟
بقلم : أبو ياسر السوري
ضع العنوان التالي [ مفاجأة : لواء سابق بالمخابرات المصرية يؤكد مقتل عمر سليمان في سوريا ] في مستطيل البحث في جوجل ، وسوف تجد أنه بتاريخ يوم الأربعاء 18 / 7 / 2012 وقع تفجير كبير في مبنى الأمن القومي بدمشق ، أنكر الإعلام السوري يومها وقوع أي ضحايا جراء هذا التفجير ، ثم اعترف لاحقاً بموت : هشام بختيار رئيس خلية إدارة الأزمة السورية ، وعدد من أعضاء الخلية وهم : العماد حسن تركماني نائب الرئيس السوري ، والعماد داود راجحة وزير الدفاع السوري ، والعماد آصف شوكت نائب وزير الدفاع السوري ..
وأشارت مصادر صحافية إلى أنه مات في هذا التفجير من غير السوريين كل من :
1 - اللواء عمر سليمان رئيس الاستخبارات ونائب الرئيس المصري السابق . .
2 - زعير شومير ، رئيس الاستخبارات الصهيوني : –الشاباك -
3 - رئيس الاستخبارات التركية .. وآخرون غير هؤلاء ...
قال الإعلامي فيصل القاسم ، إن بعض المصادر أفادت " بأن نائب الرئيس المصري السابق عمر سليمان مات في تفجير دمشق مع المسؤولين السوريين وليس في أمريكا ، وقال أحد شهود العيان بمستشفى كليفلاند بولاية أوهايو الأمريكية : جثة عمر سليمان وصلت الى المستشفى متفحمة .
وأضاف القاسم أن وفاة " زعير شومير" مدير العمليات الخارجية في (جهاز الأمن الإسرائيلي ) أُعلِنَ عنها بـ النمسا .. أما رئيسُ الاستخبارات التركي فقد أعلن عن وفاته في تركيا بنفس اليوم وبشكل مفاجئ .. ويتساءل فيصل القاسم قائلا : هل هي صدفة أن يموت 3 من أهم رجال المخابرات في الشرقالأوسط في نفس التوقيت متزامنا مع ذلك التفجير .؟ أم إنهم كانوا مجتمعين بالمبنى فماتوا ، وتم نقل جثامينهم لعدة دول للتمويه .؟
لقد حل هذا اللغز تصريحٌ أدلى به اليوم ، لواءٌ في المخابرات المصرية اسمه محمود زاهر فقال : إن اللواء عمر سليمان ، قد لقي حتفه في سورية جرّاء التفجير الذي لحق بـ “مبنى مخابرات الأمن القومي السوري بدمشق .
وأكد اللواء زاهر : أنه مات في هذا التفجير المذكور ، بالإضافة إلى عمر سليمان ، رؤساء استخبارات آخرون من كل من : دولة الإمارات العربية ، والمملكة السعودية ، والكويت ، وإسرائيل، والجزائر، والمغرب ، وعدد آخر من الشخصيات العالمية الخطيرة.
فتم التعتيم الإعلامي الكامل على موت من مات من غير السوريين ، فأعلن عن إقالة بعضهم من مناصبهم ، لتبرير اختفائهم المفاجئ .. وتمَّ نقلُ جثمان عمر سليمان إلى أمريكا ، كما تمَّ نقلُ جثمان زعير شومير الإسرائيلي إلى النمسا .. ثم جرى الإعلان عن وفاتهما لاحقا آنذاك .
إعلان مفاجئ عن موت عدد من رؤساء الاستخبارات متزامن مع تفجير مبنى الأمن القومي بدمشق .؟؟
بقلم : أبو ياسر السوري
ضع العنوان التالي [ مفاجأة : لواء سابق بالمخابرات المصرية يؤكد مقتل عمر سليمان في سوريا ] في مستطيل البحث في جوجل ، وسوف تجد أنه بتاريخ يوم الأربعاء 18 / 7 / 2012 وقع تفجير كبير في مبنى الأمن القومي بدمشق ، أنكر الإعلام السوري يومها وقوع أي ضحايا جراء هذا التفجير ، ثم اعترف لاحقاً بموت : هشام بختيار رئيس خلية إدارة الأزمة السورية ، وعدد من أعضاء الخلية وهم : العماد حسن تركماني نائب الرئيس السوري ، والعماد داود راجحة وزير الدفاع السوري ، والعماد آصف شوكت نائب وزير الدفاع السوري ..
وأشارت مصادر صحافية إلى أنه مات في هذا التفجير من غير السوريين كل من :
1 - اللواء عمر سليمان رئيس الاستخبارات ونائب الرئيس المصري السابق . .
2 - زعير شومير ، رئيس الاستخبارات الصهيوني : –الشاباك -
3 - رئيس الاستخبارات التركية .. وآخرون غير هؤلاء ...
قال الإعلامي فيصل القاسم ، إن بعض المصادر أفادت " بأن نائب الرئيس المصري السابق عمر سليمان مات في تفجير دمشق مع المسؤولين السوريين وليس في أمريكا ، وقال أحد شهود العيان بمستشفى كليفلاند بولاية أوهايو الأمريكية : جثة عمر سليمان وصلت الى المستشفى متفحمة .
وأضاف القاسم أن وفاة " زعير شومير" مدير العمليات الخارجية في (جهاز الأمن الإسرائيلي ) أُعلِنَ عنها بـ النمسا .. أما رئيسُ الاستخبارات التركي فقد أعلن عن وفاته في تركيا بنفس اليوم وبشكل مفاجئ .. ويتساءل فيصل القاسم قائلا : هل هي صدفة أن يموت 3 من أهم رجال المخابرات في الشرقالأوسط في نفس التوقيت متزامنا مع ذلك التفجير .؟ أم إنهم كانوا مجتمعين بالمبنى فماتوا ، وتم نقل جثامينهم لعدة دول للتمويه .؟
لقد حل هذا اللغز تصريحٌ أدلى به اليوم ، لواءٌ في المخابرات المصرية اسمه محمود زاهر فقال : إن اللواء عمر سليمان ، قد لقي حتفه في سورية جرّاء التفجير الذي لحق بـ “مبنى مخابرات الأمن القومي السوري بدمشق .
وأكد اللواء زاهر : أنه مات في هذا التفجير المذكور ، بالإضافة إلى عمر سليمان ، رؤساء استخبارات آخرون من كل من : دولة الإمارات العربية ، والمملكة السعودية ، والكويت ، وإسرائيل، والجزائر، والمغرب ، وعدد آخر من الشخصيات العالمية الخطيرة.
فتم التعتيم الإعلامي الكامل على موت من مات من غير السوريين ، فأعلن عن إقالة بعضهم من مناصبهم ، لتبرير اختفائهم المفاجئ .. وتمَّ نقلُ جثمان عمر سليمان إلى أمريكا ، كما تمَّ نقلُ جثمان زعير شومير الإسرائيلي إلى النمسا .. ثم جرى الإعلان عن وفاتهما لاحقا آنذاك .