ليش هالحكام العرب ما بيرمو النضارات السود عن عيونهم وبيشيلو السدادات مت دانيهم وبيشوفو شو صاير عنا بركي حدا منون بيحسن يصحى من السكره وبيحكي شي والله شي بيحط العقل بالكف

الحكام يلي موجودين بعد عم يستنو دورهم

لانو مخلين بشار حلقة وصل بينهن وبين ايران
وهي مصالح ونحن مابنعتدمد ع حدا
نحن نحرر انفسنا بسواعد ابطالنا
وبحكلمة حرية الي بتهز النظام واركانو

الحكام العرب ما بيشيلوا النظارات السود حتى يشيلها الشعب العربي وأول مثال هو حضرتكن مع احترامي لكل العالم والله ما بيصير نساوي كل الحكام العرب ببعضهن ما بيصير نساوي حاكم ادار ضهره لإسرائيل واميركا وحافظ هو ووالده على كرامة العرب وواحد أو آخرين تهافتوا وتكالبوا على أبواب الغرب وتنازلوا عن الحقوق في سبيل التطبيع لكسب رضا اسيادهم في اسرائيل تحت سمع ومرأى علماء الدين المسلمين في دول الخليج الذين بقوا صامتين صمت الرضى عما يفعله حكامهم وصرفوا اهتمامهم نحو اصدار فتاوى التحريض الطائفي وفتاوى تهتم بأحوال النساء من حيض ونفاس ورضاع الزميل وزواج المسيار وقيادة السيارة مع احترامي لجميع الآراء لا يجوز المساواة بين القادة العرب لااااااااا يجوز التعميم فالتعميم لغة الحمقى

صح الافضل بدون تعميم
وانا بقول فيهم الخير وبركه
بعض الحكام العرب

الجواب
هم مالابسين نظارات وحاطين كمامات وصمامات
بل بلعكس هم لم يفتحو اسماعهم واعينهم قبل هاذا الوقت
الان هم ينتظرون دورهم ويحاولون ان يعملو اصلاحات عندهم ولاكن لن يفلحو ابدا
لانة من الصعب ان يتنازل عن الصلطه والشعوب اليوم لاتقبل الا باسقاط النظام والله كريم انشاء الله مايبقا ولا خسيس عربي

الاخ فهد

ممكن تقول لنا مين من الحكام العرب اللي حافظ على كرامة العرب

ارجو التوضيح

ليش هالحكام العرب ما بيرمو النضارات السود عن عيونهم و بيشيلو السدادات مت دانيهم و بيشوفو شو صاير عنا بركي حدا منون بيحسن يصحى من السكره و بيحكي شي و الله شي بيحط العقل بالكف

....................................................................

الحكام العرب صنفان، ملوك حقيقيون و ملوك مزيفون أي ملوك محدثو نعمة الملك، يسمي الواحد منهم نفسه رئيس جمهورية، لكنه في الحقيقة ليس سوى ملك مزيف، ملك لا يتمتع بأي من المزايا الملوكية، الملوك المزيفون هم الذين يضعون نظارات سود على عيونهم، و يدسون سدادات في آذانهم، و هو ما ألجأ شعوبهم إلى الثورة، لذا تراهم متعجبين مدهوشين بسبب أنهم كانوا واهمين أن شعوبهم تحبهم رغم أنهم يعلمون أنهم مغتصبون لصوص مستبدون بكل شيء السلطة و الثروة و الكلمة، حتى الكلمة صادروها من الشعب لذلك لم يكونوا يتوقعون الثورة و الإحتجاج على الحرمان و الإضطهاد، لأنهم لم يكونوا يسمعون الشعب المكتوم.

أما الملوك الحقيقيون فهم أيضا فاجأتهم الثورة العربية، فلا يعلم الغيب إلا الله، لقد جاء وقت جديد يجافي الإستبداد و الإحتكار و الإستئثار، لكن هؤلاء الملوك الحقيقيون ليسوا على شاكلة سيدنا الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه، هم أيضا لصوص لكنهم على الأقل تركوا لشعوبهم الفتات ليقتاتوا حتى لا تستصرخهم بطونهم و تخرجهم مضطرين ثائرين هائجين، و هم لم يقطعوا لسان الشعب فقط قصروه، و هم اكتفوا بأن يكونوا سادة مبجلين، و تركوا السلطة للشعب سلطة الإدراة و سلطة التشريع.

المرونة من مزايا الملك الحقيقي، شعوب الممالك الحقيقية عندما ثاروا لم يتقوقع الملوك و يعيشوا حالة إنكار، لم يغمضوا أعينهم، و لم يصموا آذانهم، بل بادروا إلى التكيف مع الوقت الجديد حتى لا يفلسوا و يتقادموا، و تنتهي صلاحية سيادتهم.

إعذروا الملوك الحقيقيين فهم مشغولون بالاصلاح العميق، و من الأمثال العربية : "ثقيل الدم من يشغل مشغولا"، النصيحة الواجب توجيهها للملوك المزيفيين هي قلدوا الملوك الحقيقيين تعلموا منهم المرونة، لا تنكروا تبدل الوقت، الوقت الجديد لا يتقبل التمادي في الجشع و التسلط و التهريج، لا يتقبل الاستئثار بالثروة كلها و الشعب جائع، و الشباب معظمهم مضطرين للعيش عزابا، بسبب أنهم لا يجدون عملا، و إن وجدوا عملا لا يجدون شقة يقتدرون على إيجارها، و الشباب مكتوم ممنوع عليه حتى التعبير المهذب في ظرف ضاغط يضطره إلى الصراخ و الجعر.

ليش هالحكام العرب ما بيرمو النضارات السود عن عيونهم و بيشيلو السدادات مت دانيهم و بيشوفو شو صاير عنا بركي حدا منون بيحسن يصحى من السكره و بيحكي شي و الله شي بيحط العقل بالكف

------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

يا أخي أي حكام ليش في حكام عرب لحد الأن لم يظهر ولا حاكم عربي كلهم عملاء من دون أستثناء

لو في حاكم منهم عندو ذرة أيمان بالله عز وجل ما ضل ساكت كل هذه الفتره

التي يقتل فيها المسلمون ويذبحون كالنعاج على مرأى من أعينهم

هم لا يضعون نظارات ولا سدادات بل هم على مرأى ومسمع من كل ما يحدث حولهم

والله عزوجل سوف يحاسبهم على سكوتهم
والله لن يرحمهم التاريخ ولن ينساهم الشعب السوري الأبي

فهؤلاء ليسوا بحكام بل عبيد عند أمريكا وأسرائيل وأيران الفارسيه المجوسيه الرافضيه التي أرهبتهم

وسوف تبقى ترهبهم الى ان يأتي الله بنصر من عنده ويمحق الباطل وينصر الحق