قال فايز سارة في جريدة الشرق الأوسط :
إن بقاء الأحوال المحيطة بالوضع السوري على ما هي عليه من حيث :
- غياب الإرادة الدولية الموحدة .
- وضعف الجوار السوري وقواه الإقليمية .
- وبقاء أوضاع المعارضة على ما هي عليه .
- واستمرار النظام في مواقفه وسياساته .
إنما يعني بالدرجة الأولى أن من المستحيل نجاح أي مبادرة تتعلق بسوريا، وأن الطموح إلى نجاح أي مبادرة يفرض تغييرا جوهريا في الأحوال المحيطة، والأهم في ذلك أمران :
أولهما : تغيير في الموقف الدولي نحو إرادة وموقف واحد ..
الثاني : تغيير وتبدل في مواقف النظام وسياساته ..
وقد نحتاج الاثنين معا إذا كانت الرغبة في معالجة سلمية وهادئة وجوهرية للوضع السوري.
إن بقاء الأحوال المحيطة بالوضع السوري على ما هي عليه من حيث :
- غياب الإرادة الدولية الموحدة .
- وضعف الجوار السوري وقواه الإقليمية .
- وبقاء أوضاع المعارضة على ما هي عليه .
- واستمرار النظام في مواقفه وسياساته .
إنما يعني بالدرجة الأولى أن من المستحيل نجاح أي مبادرة تتعلق بسوريا، وأن الطموح إلى نجاح أي مبادرة يفرض تغييرا جوهريا في الأحوال المحيطة، والأهم في ذلك أمران :
أولهما : تغيير في الموقف الدولي نحو إرادة وموقف واحد ..
الثاني : تغيير وتبدل في مواقف النظام وسياساته ..
وقد نحتاج الاثنين معا إذا كانت الرغبة في معالجة سلمية وهادئة وجوهرية للوضع السوري.