إلى المدافعين عن حقوق الإنسان في سوريا
بقلم حسام الثورة
ما أكثر ما نسمع عن منظمات وهيئات وكذابين ودجالين يدافعون عن حقوق الإنسان وما أكثر ما يظهر مثل هؤلاء بالأزمات
في أزمتنا السورية عجل الله الفرج على أهلنا تنام منظمات حقوق الإنسان ومنظمات المجتمع المدني والناشطون عندما يذبح الأطفال وتنتهك الأعراض وتدمر المساجد ويسوى كل شيء بالأرض خلا أن تمر عليها بعض الفضائيات مرور الكرام أصبح القتلى في سوريا مجرد رقم وأصبحت المجازر مجرد رقم وأصبحت طريقة القتل مجرد صفة مكملة لا يلتفت إليها أحيانا فلطالما سمعنا القول أن عدد القتلى وصل اليوم في سوريا إلى ....... منهم ............. اعدم ميدانيا وسمعنا عن اكتشاف ...............حرقوا في منازلهم و..................ماتوا تحت الانقاض أو عن مجزرة هنا وهناك راح ضحيتها ..... رميا بالرصاص أو ذبحا بالسكاكين حتى أن بعض المذيعين او المذيعات يسأل كيف قتل هؤلاء فقط ليستكمل الصورة و لقد تعددت الصفات وتمر العبارة وتغط منظمات حقوق ( المجرمين ) في نومها الخبيث لا تعلق على هذه المجازر.
كل هذا والعالم الخبيث يتفرج ويناقش الحلول السياسية لكن عندما يقوم الجيش الحر بارك الله به بقتل بعض المجرمين تثور ثائرة العالم ( الحر ) ومنظمات حقوق ( المجرمين ) وتأخذ الإذاعات الخبيثة بنقل الخبر على مدى أيام بالوقت الذي ربما يمر خبر مجزرة بحق الشعب الأعزل مرور الكرام وربما لا يعاد في النشرة اللاحقة .
قام الجيش الحر بارك الله به بقتل أربعة من مجرمي آل بري بحلب ثارت ثائرة الكون ولم تقعد ونسوا كم قتل هؤلاء المجرمون من أطفال ورجال وهم بالدرجة الأولى من تجار المخدرات وغالبية هؤلاء كانوا أصلا في سجون النظام بجرائم مختلفة وفي بداية الثورة أطلق النظام سراحهم وسلحهم ومدهم بالمال ليقتلوا كل من يستطيعون قتله فيا سبحان الله والله إن هؤلاء المجرمين الذين يهاجمون الجيش الحر هم كمن يهاجم قاتل أفعى كانت ستقتله لو تمكنت منه قبحكم الله لقد اختلت لديكم المعايير وهل الجيش الحر جيش دولة وقع في يده أحد الأسرى وهل هاجم هؤلاء الأوغاد من هذه المنظمات إسرائيل عندما قتلت الأسرى المصرين في حرب 73 .
البارحة قام الجيش الحر بارك الله به بتحرير ثكنة هنانو التي كانت تدك مدينة حلب بالمدفعية وترتكب المجازر في الأبرياء وكانت هذه المنظمات خيبها الله نائمة حتى إذا تمكن الأبطال من هؤلاء المجرمين ونفذوا بهم القصاص العادل عندها تذكر هؤلاء حقوق الإنسان وتذكروا محكمة العدل الدولية الخبيثة ووضعوا الثوار والمجرمين من عصابات الإجرام في كفة واحدة .
أيها الأحباب في الجيش الحر ليست لديكم نزل ضيافة ولا حظائر حيوانات وشعبنا المحاصر يموت من الجوع فليس لديكم طعام لهؤلاء الخونة والمجرمين نفذوا في كل مجرم حكم العدل وفقكم الله ولتذهب منظمات حقوق المجرمين والمجرمين إلى الجحيم
وما النصر إلا من عند الله
بقلم حسام الثورة
ما أكثر ما نسمع عن منظمات وهيئات وكذابين ودجالين يدافعون عن حقوق الإنسان وما أكثر ما يظهر مثل هؤلاء بالأزمات
في أزمتنا السورية عجل الله الفرج على أهلنا تنام منظمات حقوق الإنسان ومنظمات المجتمع المدني والناشطون عندما يذبح الأطفال وتنتهك الأعراض وتدمر المساجد ويسوى كل شيء بالأرض خلا أن تمر عليها بعض الفضائيات مرور الكرام أصبح القتلى في سوريا مجرد رقم وأصبحت المجازر مجرد رقم وأصبحت طريقة القتل مجرد صفة مكملة لا يلتفت إليها أحيانا فلطالما سمعنا القول أن عدد القتلى وصل اليوم في سوريا إلى ....... منهم ............. اعدم ميدانيا وسمعنا عن اكتشاف ...............حرقوا في منازلهم و..................ماتوا تحت الانقاض أو عن مجزرة هنا وهناك راح ضحيتها ..... رميا بالرصاص أو ذبحا بالسكاكين حتى أن بعض المذيعين او المذيعات يسأل كيف قتل هؤلاء فقط ليستكمل الصورة و لقد تعددت الصفات وتمر العبارة وتغط منظمات حقوق ( المجرمين ) في نومها الخبيث لا تعلق على هذه المجازر.
كل هذا والعالم الخبيث يتفرج ويناقش الحلول السياسية لكن عندما يقوم الجيش الحر بارك الله به بقتل بعض المجرمين تثور ثائرة العالم ( الحر ) ومنظمات حقوق ( المجرمين ) وتأخذ الإذاعات الخبيثة بنقل الخبر على مدى أيام بالوقت الذي ربما يمر خبر مجزرة بحق الشعب الأعزل مرور الكرام وربما لا يعاد في النشرة اللاحقة .
قام الجيش الحر بارك الله به بقتل أربعة من مجرمي آل بري بحلب ثارت ثائرة الكون ولم تقعد ونسوا كم قتل هؤلاء المجرمون من أطفال ورجال وهم بالدرجة الأولى من تجار المخدرات وغالبية هؤلاء كانوا أصلا في سجون النظام بجرائم مختلفة وفي بداية الثورة أطلق النظام سراحهم وسلحهم ومدهم بالمال ليقتلوا كل من يستطيعون قتله فيا سبحان الله والله إن هؤلاء المجرمين الذين يهاجمون الجيش الحر هم كمن يهاجم قاتل أفعى كانت ستقتله لو تمكنت منه قبحكم الله لقد اختلت لديكم المعايير وهل الجيش الحر جيش دولة وقع في يده أحد الأسرى وهل هاجم هؤلاء الأوغاد من هذه المنظمات إسرائيل عندما قتلت الأسرى المصرين في حرب 73 .
البارحة قام الجيش الحر بارك الله به بتحرير ثكنة هنانو التي كانت تدك مدينة حلب بالمدفعية وترتكب المجازر في الأبرياء وكانت هذه المنظمات خيبها الله نائمة حتى إذا تمكن الأبطال من هؤلاء المجرمين ونفذوا بهم القصاص العادل عندها تذكر هؤلاء حقوق الإنسان وتذكروا محكمة العدل الدولية الخبيثة ووضعوا الثوار والمجرمين من عصابات الإجرام في كفة واحدة .
أيها الأحباب في الجيش الحر ليست لديكم نزل ضيافة ولا حظائر حيوانات وشعبنا المحاصر يموت من الجوع فليس لديكم طعام لهؤلاء الخونة والمجرمين نفذوا في كل مجرم حكم العدل وفقكم الله ولتذهب منظمات حقوق المجرمين والمجرمين إلى الجحيم
وما النصر إلا من عند الله