الشهيد بإذن الله المبتسم الأخ الحبيب المربي أحمد النخال أبو علاء الشاغوري العقرباني..
كان طالب علم و أستاذ حلقة في مسجد الشيخ عبدالكريم الرفاعي .. صاحب همة و فضل و تواضع.. عرفته مخلصا طلقا بشوشا محبا للعمل الجماعي و النشاطات..
استشهد في بلدة ببيلا على طريق السيدة زينب في ريف دمشق يوم الخميس الماضي 6-9-2012 مع أخين آخرين هما نواف الهندي و مسلم حمزة إثر تأثرهم بإصابات قذيفة هاون أطلقها أعداء الله و الإنسانية الأسديون عليهم..
ابتسامته و النور في وجهه لم يفارقانه حيا و ميتا..
هنيئا لك أخانا و أستاذنا أبا علاء هذه المكانة و هذا الشرف.. و أي شرف أعظم من شرف الشهادة.. يدل على عناية الله بعباده و اختصاصه لهم.
هنيئا لك هذه الطمأنينة و هذا النور البادي في محياك .. و أي أثر أفضل من هذا الأثر..
يدل على طريق الأحرار و منازل الشهداء..
رحمك الله و رفعك وعوض أهلك وطلابك و إخوتك و جيرانك خيرا...
و جعلنا على نهجك طلابا للعلم ثوارا للحق أحرارا..
............................................................
كان طالب علم و أستاذ حلقة في مسجد الشيخ عبدالكريم الرفاعي .. صاحب همة و فضل و تواضع.. عرفته مخلصا طلقا بشوشا محبا للعمل الجماعي و النشاطات..
استشهد في بلدة ببيلا على طريق السيدة زينب في ريف دمشق يوم الخميس الماضي 6-9-2012 مع أخين آخرين هما نواف الهندي و مسلم حمزة إثر تأثرهم بإصابات قذيفة هاون أطلقها أعداء الله و الإنسانية الأسديون عليهم..
ابتسامته و النور في وجهه لم يفارقانه حيا و ميتا..
هنيئا لك أخانا و أستاذنا أبا علاء هذه المكانة و هذا الشرف.. و أي شرف أعظم من شرف الشهادة.. يدل على عناية الله بعباده و اختصاصه لهم.
هنيئا لك هذه الطمأنينة و هذا النور البادي في محياك .. و أي أثر أفضل من هذا الأثر..
يدل على طريق الأحرار و منازل الشهداء..
رحمك الله و رفعك وعوض أهلك وطلابك و إخوتك و جيرانك خيرا...
و جعلنا على نهجك طلابا للعلم ثوارا للحق أحرارا..
............................................................