الشهيد حسام المهايني في صورة مع ابنتٍه التي أصبحت يتيمةً قبل أن تراه ...
اعتُقل من حاجز الزاهرة الجديدة في دمشق و قتله من لا يعرفون إلّا القتل ..
كان من آخر ما كتبه على صفحته :
هنالك أشخاص يرحلون من دون ضجيج....البعض يحسبهم أرقاماً...
و البعض الآخر يحسبهم أفراداً ...لكنّك لن تدرك ما كانوا إلاّ بعد رحيلهم....
فالله اختارهم لانجاز "المهمّة"...
لا لشيء...فقط لإنهم أفضل منك!!!...
فهم لا يريدون المديح من أحد...
...
هم لا يريدون سوى إنجاز المهمّة و من ثمّ الرحيل بصمت
و كان حسام منهم .... رحل بصمت ... ولكن الثورة كانت تسمعه جيّداً
الشهيد حسام المهايني , دمشق , 9\9\2012
اعتُقل من حاجز الزاهرة الجديدة في دمشق و قتله من لا يعرفون إلّا القتل ..
كان من آخر ما كتبه على صفحته :
هنالك أشخاص يرحلون من دون ضجيج....البعض يحسبهم أرقاماً...
و البعض الآخر يحسبهم أفراداً ...لكنّك لن تدرك ما كانوا إلاّ بعد رحيلهم....
فالله اختارهم لانجاز "المهمّة"...
لا لشيء...فقط لإنهم أفضل منك!!!...
فهم لا يريدون المديح من أحد...
...
هم لا يريدون سوى إنجاز المهمّة و من ثمّ الرحيل بصمت
و كان حسام منهم .... رحل بصمت ... ولكن الثورة كانت تسمعه جيّداً
الشهيد حسام المهايني , دمشق , 9\9\2012