الكيان الصهيوني الذي يدعي الأسد وعصابته بمقاومته وممانعتة هانحن نشاهده يطوف الأرض شرقآ وغربآ من اجل بقاء بشار في السلطه بإعاز من اللوبي الصهيوني تستخدم روسيا الفيتوا وبإعاز من نفس الفيتوا تمنع امريكا عن الجيش الحر السلاح وكيف لاتفعل إسرائيل ذالك كنوع من رد بعض الجميل لحارس حدودها الأوفا الذي لم يكتفي فقط بحراسة حدود الجولان المحتل لها بل يدعم حزب شيطاني في جنوب لبنان انشئ لنفس الغرض الخطئ ممنوع من جانب قوات الأسد تجاه حدود إسرائيل كيف لا وهو من يحتفظ بحق الرد منذو عقود بعد تحليق طائراتها فوق قصر الشعب افعال دفعت بداني آيلون للقول بإن بقاء الأسد ضروري لبقاء إسرائيل وقول الصحف الإسرائليه بإن إسرائيل ستكون مهدده بازوال اكثر من أي وقت مضى اذا رحل الأسد.: