البوق المنافق محمد رعد، نائب عن كتلة الوفاء للمقاومة في لبنان - حاول ان تفهم معنى المقاومة عنده
يذهلني مدى التشابه بين عصابات الاسد المجرمة و مؤيديها من الشيعة، و بين اليهود. و لعل الفرق الوحيد بينهم هو في القطعة الجغرافية
التي تم الاتفاق على تقسيمها بشكل ما مع اليهود.
فلو دققنا النظر في العقليتين اليهودية و الشيعية سنجد نقاط كبيرة من التشابه. و من اهمها الكذب و الكبر و ادعاء انهم احباب الله و شعبه المختار
، و استأثارهم بالمال، و نشرهم للفساد، و التفافهم على العهود و المواثيق .
فهنا نجد البوق محمد رعد يتكلم عن عصابة الاسد في سوريا و كأنها تمثل سوريا، و ان الموقف المعادي لنظام المجرم بشار الاسد هو عداء لسوريا
. و ان عصابة الاجرام الاسدية هي تمثل العائق الوحيد امام خطط امريكا و اسرائيل في المنطقة (يعني هالكمشة علوي الذين سرقوا سوريا
و حولوا اموال الشعب الى الخارج، و فتحوا النوادي الليلية و بيوت الدعارة، هم العائق الوحيد امام امريكا و اسرائيل)
و لا ادري ان كانت مخططات امريكا و اسرائيل للمنطقة هي رد اموال الشعب السوري المنهوبة، و القضاء على الفساد في سوريا، و احترام كرامة
الانسان، و المساواة بين الناس امام القانون
ثم هذا النائب رعد لا يحترم حتى الاتفاق الذي وضع امثاله من اللصوص و المنافقين على كراسي و جعلهم يعقدون المؤتمرات الصحفية،
فهو يعتبر ان عصابات بشار الاسد لها الحق في الاعتداء على لبنان، و على اللبنانيين ان يجروا التحقيقات مع انفسهم قبل سؤال عصابة
الاسد عن السبب!
و الغريب اننا لو نظرنا الى جميع اعتداءات اسرائيل على الفلسطينيين و على اللبنانيين و عن المعتقلات و اساليب التعذيب و اهدار حقوق
و كرامة غير اليهود و اعتبارهم دون مستوى البشر، فسنجد تشابهاً عجيباً بين ما قامت و تقوم به اسرائيل و بين عصابات الاسد و الموالين
لها في حربهم على غير العلويين و غير الشيعة
يذهلني مدى التشابه بين عصابات الاسد المجرمة و مؤيديها من الشيعة، و بين اليهود. و لعل الفرق الوحيد بينهم هو في القطعة الجغرافية
التي تم الاتفاق على تقسيمها بشكل ما مع اليهود.
فلو دققنا النظر في العقليتين اليهودية و الشيعية سنجد نقاط كبيرة من التشابه. و من اهمها الكذب و الكبر و ادعاء انهم احباب الله و شعبه المختار
، و استأثارهم بالمال، و نشرهم للفساد، و التفافهم على العهود و المواثيق .
فهنا نجد البوق محمد رعد يتكلم عن عصابة الاسد في سوريا و كأنها تمثل سوريا، و ان الموقف المعادي لنظام المجرم بشار الاسد هو عداء لسوريا
. و ان عصابة الاجرام الاسدية هي تمثل العائق الوحيد امام خطط امريكا و اسرائيل في المنطقة (يعني هالكمشة علوي الذين سرقوا سوريا
و حولوا اموال الشعب الى الخارج، و فتحوا النوادي الليلية و بيوت الدعارة، هم العائق الوحيد امام امريكا و اسرائيل)
و لا ادري ان كانت مخططات امريكا و اسرائيل للمنطقة هي رد اموال الشعب السوري المنهوبة، و القضاء على الفساد في سوريا، و احترام كرامة
الانسان، و المساواة بين الناس امام القانون
ثم هذا النائب رعد لا يحترم حتى الاتفاق الذي وضع امثاله من اللصوص و المنافقين على كراسي و جعلهم يعقدون المؤتمرات الصحفية،
فهو يعتبر ان عصابات بشار الاسد لها الحق في الاعتداء على لبنان، و على اللبنانيين ان يجروا التحقيقات مع انفسهم قبل سؤال عصابة
الاسد عن السبب!
و الغريب اننا لو نظرنا الى جميع اعتداءات اسرائيل على الفلسطينيين و على اللبنانيين و عن المعتقلات و اساليب التعذيب و اهدار حقوق
و كرامة غير اليهود و اعتبارهم دون مستوى البشر، فسنجد تشابهاً عجيباً بين ما قامت و تقوم به اسرائيل و بين عصابات الاسد و الموالين
لها في حربهم على غير العلويين و غير الشيعة