"حسين"!
هذه المرة كان الناجي الوحيد من المجزرة هو "حسين"!..
انتشلوه حيا من بين الانقاض..كان على صدر أمه المتوفاة..
حسين ، يا يتيم حلب ،..ها هم ينفضون عنك الغبار..
وعلينا أيضا أن ننفض عنك غبار التاريخ الذي أوصلنا جميعا إلى هنا..
..ستبكي يا ح...سين غربتك ويتمك..
لكن ، غدا سيكون يوما آخرا يا حسين..
لقد آن للتاريخ أن يصحح نفسه...
آن للتاريخ أن يتخلص ممن تاجروا بك...وبجراحك..
آن له أن يتخلص ممن صادرك لصالح مخططاته وأطماعه..
آن لحسين ، أن ينجو ...!
"
هذه المرة كان الناجي الوحيد من المجزرة هو "حسين"!..
انتشلوه حيا من بين الانقاض..كان على صدر أمه المتوفاة..
حسين ، يا يتيم حلب ،..ها هم ينفضون عنك الغبار..
وعلينا أيضا أن ننفض عنك غبار التاريخ الذي أوصلنا جميعا إلى هنا..
..ستبكي يا ح...سين غربتك ويتمك..
لكن ، غدا سيكون يوما آخرا يا حسين..
لقد آن للتاريخ أن يصحح نفسه...
آن للتاريخ أن يتخلص ممن تاجروا بك...وبجراحك..
آن له أن يتخلص ممن صادرك لصالح مخططاته وأطماعه..
آن لحسين ، أن ينجو ...!
"