كم رأى قتيبة الموت واستخرج منه الحياة، لكنه لم يدخل قلبه يوما .. لم يقتنع أنه
قد يبني وطنا أو يرسم بسمة على وجه طفل جريح ..
كم طفلا عالج قتيبة، كم خائفا آمن، وكم واحدا من أهله أعاد له الحياة ؟
وكلما تعب قتيبة كان يقول : "ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا" ..
أخلاق قتيبة - والمسعفين والممرضين - هي تماما ما يخيف العصابة، لأنه يضربه
تماما في مقتل، فتراه يعتقلهم وينكل بهم ليخيف مثلهم .. فلا يزيدهم ذلك إلا إصرارا ..
الممرض : قتيبة برهمجي، لم يكتفوا بقتله وحسب، بل أعدموه ميدانيا ..
قد يبني وطنا أو يرسم بسمة على وجه طفل جريح ..
كم طفلا عالج قتيبة، كم خائفا آمن، وكم واحدا من أهله أعاد له الحياة ؟
وكلما تعب قتيبة كان يقول : "ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا" ..
أخلاق قتيبة - والمسعفين والممرضين - هي تماما ما يخيف العصابة، لأنه يضربه
تماما في مقتل، فتراه يعتقلهم وينكل بهم ليخيف مثلهم .. فلا يزيدهم ذلك إلا إصرارا ..
الممرض : قتيبة برهمجي، لم يكتفوا بقتله وحسب، بل أعدموه ميدانيا ..