قصيدة : هجاء
فيصل عبد الساتر
للشاعر : ابو ياسر السوري
فيصل عبد
الساتر شيعي لبناني ، يدافع بالباطل عن مشروعية الحل الأمني ، الذي يتمسك به بشار
الأسد ، ويبرر للنظام الأسدي القاتل كل الجرائم التي ارتكبها ويرتكبها ، وهو كذاب
في كل ما يقول ، ومنافق مأجور ، وقد كثر ظهوره على قناتي الجزيرة والعربية ، كثرة
لافتة للانتباه ، فلهذا استحق أن تقال فيه كلمة حق تدمغ باطله ، وتفضح دوافعه
الطائفية في دفوعه عن القتلة المجرمين من عصابة الأسد ، متمثلة في الأبيات التالية
:
فيصلُ مـا أغباك يا فيصلُ : فالكِذبُ بالإنسانِ لا يَجمُلُ
مـا زلتَ منذ أشهـرٍ تفتري : واللهُ إنْ أمهَـلَ لا يُهمـلُ
لو قد سئلنا عنكَ قلنا امرؤٌ : يبرِّرُ القتلَ لمن يقتلُ
ويكـذبُ الكِذْبـةَ لا يستحي : منهـا ولا يخشى ولا يخجـلُ
وإن يُحَـكَّـمْ في نـزاعٍ فــلا : يَحـكُـمُ بـالحقِّ ولا يـعـدلُ
تبّاً لعبدِ الساترِ المنتمي : إليه هذا الفيصلُ الأرذلُ
فيصل عبد الساتر
للشاعر : ابو ياسر السوري
فيصل عبد
الساتر شيعي لبناني ، يدافع بالباطل عن مشروعية الحل الأمني ، الذي يتمسك به بشار
الأسد ، ويبرر للنظام الأسدي القاتل كل الجرائم التي ارتكبها ويرتكبها ، وهو كذاب
في كل ما يقول ، ومنافق مأجور ، وقد كثر ظهوره على قناتي الجزيرة والعربية ، كثرة
لافتة للانتباه ، فلهذا استحق أن تقال فيه كلمة حق تدمغ باطله ، وتفضح دوافعه
الطائفية في دفوعه عن القتلة المجرمين من عصابة الأسد ، متمثلة في الأبيات التالية
:
فيصلُ مـا أغباك يا فيصلُ : فالكِذبُ بالإنسانِ لا يَجمُلُ
مـا زلتَ منذ أشهـرٍ تفتري : واللهُ إنْ أمهَـلَ لا يُهمـلُ
لو قد سئلنا عنكَ قلنا امرؤٌ : يبرِّرُ القتلَ لمن يقتلُ
ويكـذبُ الكِذْبـةَ لا يستحي : منهـا ولا يخشى ولا يخجـلُ
وإن يُحَـكَّـمْ في نـزاعٍ فــلا : يَحـكُـمُ بـالحقِّ ولا يـعـدلُ
تبّاً لعبدِ الساترِ المنتمي : إليه هذا الفيصلُ الأرذلُ