بسم الله الرحمن الرحيم ... وفتح من الله ونصر قريب .. عاشت سوريا حرة
ابية
قال نبينا محمد (ص) :: (يامعشر من آمن بلسانه ولم يُفض الايمان إلى
قلبه لا تؤذوا المسلمين ولا تتبعوا عواتهم ....)
نبذة عن حياة الشيخ عصام فاروسي ::
منذ طفولته وبسبب قربه من جامع العجان فقد نشأ ودرس وحفظ القرآن
الكريم وتعلم على يد عدة مشايخ منهم جمال عجيل وأسامة الخاني (من دمشق) وغيرهم كما
درس علم الفرائض عند الشيخ عبد الكريم محمودي في جامع العوينة ودرس احكام التجويد
على يد الشيخ سليمان الحكيم في جامع الشيخ ضاهر وبعد ذلك انتقل إلى التعليم
والتدريس في جامع العجان والشيخ ضاهر والروضة والبازار والكبير وكان من تلامذته
أعداد كبيرة من الشباب ومنهم فهد راعي احمد خويلد مصطفى بلاش اسامة فتنه غازي
شقروف وغيرهم الكثير وكان الشيخ يحتل المرتبه الأولى في جامع العجان في تربية
الشباب وتخليصهم من عبودية شهواتهم ويشهد له كل من كان حوله بنشاطه وتفانيه في
تربية المراهقين وتذكريهم بالله ..
اعتمد في هداية وجذب الشباب إلى التوبة والتقوى اسلوب الجمع بين
العبادة والذكر وبين اللهو البريء الهادف فكّون للشباب في الجامع بيئة حاضنة فيها
تعليم السباحة – قرة القدم – والرحلات الترفيهية – وكون فرقة خاصة للمسرحيات
الهادفة (منها النكاهية والتاريخية ) وكون فرقة انشاد تعتني بالأناشيد الدينية
المُنّشطة للروح المقربة لله عز وجل ..
هذا وأن صور الرحلات مازالت موجودة مع الأشخاص اللتي ذكرت اسماءهم قبل
قليل ... والكثير ممن عاصره وصاحبة من اصدقائه يشهدون له بذلك ومنهم بسام
هارون(أبو الفضل ) المهندس فيصل مطره جي – المقاول مالك امين – استاذ اللغة
العربية (مالك ياسين ) –محمد رفاعية – محمد ريس المينا(اخوه عمر وعبد الستار) –
الدكتور احمد شريقي و الشيخ فهد راعي اللذي اعترف وقال انه تربى عند الشيخ عصام في
جامع البازار وغيرهم الكثير ....
تخرج من الجامعة عام 1986 بشهادة دراسات اسلامية ولغة عربية ..
أسس اول معهد لتحفيظ القرآن في اللاذقية في جامع الروضة (المشروع) عام
1978-1979 وصور رحلات المعهد موجودة ويمكن تحميلها على الإنترنت – وبسبب عدم وجود
ترخيص وبسبب بعد الأخطاء والفوضى أُغلق المعهد ووقفت الدروس في جامع الروضة وتم
اعتقال وتوقيف أعضاء المعهد مثل مصطفى بلاش واحمد خويلد – وعصام فاروسي و فيصل
مطره جي حيث كانوا في رحلة إلى ام الطيور – خرج الجمبيع من السجن وبقي الشيخ عصام
ولم يتم إخراجه إلا بعد التعذيب الشديد طبعا تعذيب الأمن بلغ حد تكسير عظام
الرجلين وقلع الأظافر وإلتصق لحم ظهره على ثيابه الداخلية من شدة الجلد والتعذيب
وطبعا لاغنا عن تعريف تعذيبهم لعنهم الله وأسقطهم جميعا ..
وكان شاهدا بعد خروجه من السجن على هذه المناظر في جسده الشيخ منير
منجفيكا – في جامع غريب حيث كان الشيخ عصام يصلي هنالك والتقى بالشيخ منير الذي
رأى بدوره ماحصل بجسد الشيخ عصام وبعد ذلك اعتقل مرة ثانية وتم تعذيبه بشكل اشد
لعنة الله عليهم ولم يخرج من السجن في الامن العسكري إلا بعد مداخلة من المرحوم –
مصطفى زربا – حيث كان جاراً للشيخ في حي العوينة وكان سائقاً لرئيس الأمن العسكري
فتوسط للشيخ عصام للعفو عنه وتم الأمر بعد ان وقع على ورقة بعدم التدريس وتربية
الشباب وهذا هو هدف النظام ..
وبعد ذلك ا ضطر إلى تقديم طلب
وزراة الأوقاف ليحصل على موافقة رسمية بالخطابة والتدريس حتى لاتمنعه أي جهة امنية
وهكذا حصل على الموافقة بالخطابة في جامع القبة عام 1980 لشهر ثم انتقل إلى جامع
البيرقدار وبعدها إلى جامع الحسين وكان اماماً في جامع الفتاحي .. ثم جمعت له
الأوقاف الإمامة والخطابة ومهعد تحفيظ القرآن في جامع الحسين ..
وفي عام 1991 قام الشيخ بتوسيع جامع الحسين وصار على شكله الحالي وكان
هو رئيس اللجنة والمشرف على البناء .. وبعد ان تم بناء الجامع عام 1994 بدأت تنهال
التقارير الكاذبة المشككة عن بناء الجامع واتهم بالتزوير في اللإيصالات وغير ذلك
ولكن كل الإتهامات كانت ملفقة وبداعي الفتنة وتخريب السمعة وظنية غير صحيحة ولم
يخرج من الرقابة والتفتيش سوى انذار بسبب انه هنالك دفتر ايصالات فقده الشيخ ولم
يُعلم عنه الشرطة وكان الذي أصدر له الإنذار هو السيد مصطفى محمود قنيفده المحقق
في الرقابة والتفتيش ..
وهنا اسجل ملاحظة مهمة :: كيف يكون هذا الشيخ كما تصفونه بالسوء او
تعامله مع الأمن وانه كذا وكذا ولو اطلعتم على الريد السري في مديرية الأوقاف
لوجدتم أنه غير مدعوم ويردون إبعاده عن العمل الديني لانه كان مستقيم ولا يقول إلا
كلمة الحق وهذه البلد كلمة الحق كانت فيها غير معروفة وكل شخص يتكلم الحق يدخل
السجن او يحاسب فلو كان له مهمة دينية سلبية في حق المسلمين لتم الإعتناء به ولما
حولوه إلى التحقيق ..
لقد ألصقت بالشيخ عصام اتهامات غير صحيحة وكان سببها خصومه الذين
تركهم وابتعج عنهم وكان يريدهم شيخ من دمشق يدعى ( بسام صباغ ) طبعا وهو مؤيد
للنظام فلأنه انشق عنهم عام 1990 جاءت كل الإتهامات عليه من هذه الجماعة المدعية
انها متدينة فكل ماتسمعونه عنه وينشر في المجتمع والإنترنت سببه كيدي ومشاكل فردية
بين مشايخ واتباعهم وهدفهم تحطيم سمعته ومع الأسف هذا ماوصلوا ليه عند بعض الناس
اللذين يصدقون الكلام بدون أي دليك وما اكثرهم هذه الأيام حتى لايكون
منافساًوفاضحاً لهذه الجماعة المشبوهة وكل الناس تعرفها وتعرف أعضائها...
والسؤال المطروح هل يعقل بأن أنسان تربى منذ طفولته في المساجد وربى
غيره ومازالوا معروفين بأشخاصهم واسمائهم واعتقل مرتين وعذب اشد التعذيب وطرد من
الجوامع وشوهت سمعته وربط الكثير من الشباب بربهم ومن عاش فقيراً بسبب تفرغه لخدمة
شباب المسلمين واطلاعهم على طريق الحق والدين أن يخون شبابه ..؟ ..
وهل يعقل من نذر 4 سنوات من حياته لتوسعة وبناء جامع الحسين دون مقابل
أن يخون ... ومن يربط الناس بخالقهم عن طريق الخطب العليمة التي تثبت وجود الخالق
.. وهل يعقل لهذا أن يبيع دينه بعرض من النيا قليل (مالك كيف تحكمون ) ..بمثل هذه
الدعايات وباسم الثوار كان حصار- يوم الدار – الذي قتل فيه المبشر بالجنة عثمان بن
عفان (رض) وكان السبب تشويه الحقائق والكذب بمثل هذه الأساليب ..أراد المنافقون
تحطيم سمعة عرض النبي (ص) وما اجمل دفاع أبو ايوب الأنصاري يوم ذاك اذ قالت له
زوجته أسمعت ماقيل في عائشة فقال لها وانت هل تفعلين هذا الذي قيل فقالت لا فقال
لها وعائشة أفضل منك فلا تفعل هذا فلو قيل هذا الجواب وبهذا الإسلوب لكُل مشكك
ولكُل مفترٍ لانطفأت الفتنة ولذهبت أعمال النفاق سُدىً واخر أقوالي ان تتأكدو من
أي خبر او أي معلومة وليس فقط للشيخ عصام وأما لكل الأشخاص الذين تشوهت سمعتهم
بظلم والأفتراء والفتنة والكراهية والحمدلله ليش لديه أي تورط مع الدولة الساقطة ونحن
مستعدون لأسألتكم او استفساراتكم وانتم عندكم الحق لتحكموا بالعقل والضمير والدين
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أحمعين وعقبال النصر بإذن الله والله
يحمي الأبطال والثوار والجيش الحر ونحن بالخدمة دايما ووالشيخ لا ينساكم من الدعاء
دائما لشبابنا الثوري المناضل اللذي لطالما كان يريد الحرية والتخلص من هذا النظام
المجرم قاتل الأطفال ومشرد العائلات ومعتقل الشباب لعنة الله عليه وعله من اتبعه
وعلى كل من ايده وعاونه وساعده بضر انسان او أي شي وسلامي لكم ايها الاحرار ...
ابية
قال نبينا محمد (ص) :: (يامعشر من آمن بلسانه ولم يُفض الايمان إلى
قلبه لا تؤذوا المسلمين ولا تتبعوا عواتهم ....)
نبذة عن حياة الشيخ عصام فاروسي ::
منذ طفولته وبسبب قربه من جامع العجان فقد نشأ ودرس وحفظ القرآن
الكريم وتعلم على يد عدة مشايخ منهم جمال عجيل وأسامة الخاني (من دمشق) وغيرهم كما
درس علم الفرائض عند الشيخ عبد الكريم محمودي في جامع العوينة ودرس احكام التجويد
على يد الشيخ سليمان الحكيم في جامع الشيخ ضاهر وبعد ذلك انتقل إلى التعليم
والتدريس في جامع العجان والشيخ ضاهر والروضة والبازار والكبير وكان من تلامذته
أعداد كبيرة من الشباب ومنهم فهد راعي احمد خويلد مصطفى بلاش اسامة فتنه غازي
شقروف وغيرهم الكثير وكان الشيخ يحتل المرتبه الأولى في جامع العجان في تربية
الشباب وتخليصهم من عبودية شهواتهم ويشهد له كل من كان حوله بنشاطه وتفانيه في
تربية المراهقين وتذكريهم بالله ..
اعتمد في هداية وجذب الشباب إلى التوبة والتقوى اسلوب الجمع بين
العبادة والذكر وبين اللهو البريء الهادف فكّون للشباب في الجامع بيئة حاضنة فيها
تعليم السباحة – قرة القدم – والرحلات الترفيهية – وكون فرقة خاصة للمسرحيات
الهادفة (منها النكاهية والتاريخية ) وكون فرقة انشاد تعتني بالأناشيد الدينية
المُنّشطة للروح المقربة لله عز وجل ..
هذا وأن صور الرحلات مازالت موجودة مع الأشخاص اللتي ذكرت اسماءهم قبل
قليل ... والكثير ممن عاصره وصاحبة من اصدقائه يشهدون له بذلك ومنهم بسام
هارون(أبو الفضل ) المهندس فيصل مطره جي – المقاول مالك امين – استاذ اللغة
العربية (مالك ياسين ) –محمد رفاعية – محمد ريس المينا(اخوه عمر وعبد الستار) –
الدكتور احمد شريقي و الشيخ فهد راعي اللذي اعترف وقال انه تربى عند الشيخ عصام في
جامع البازار وغيرهم الكثير ....
تخرج من الجامعة عام 1986 بشهادة دراسات اسلامية ولغة عربية ..
أسس اول معهد لتحفيظ القرآن في اللاذقية في جامع الروضة (المشروع) عام
1978-1979 وصور رحلات المعهد موجودة ويمكن تحميلها على الإنترنت – وبسبب عدم وجود
ترخيص وبسبب بعد الأخطاء والفوضى أُغلق المعهد ووقفت الدروس في جامع الروضة وتم
اعتقال وتوقيف أعضاء المعهد مثل مصطفى بلاش واحمد خويلد – وعصام فاروسي و فيصل
مطره جي حيث كانوا في رحلة إلى ام الطيور – خرج الجمبيع من السجن وبقي الشيخ عصام
ولم يتم إخراجه إلا بعد التعذيب الشديد طبعا تعذيب الأمن بلغ حد تكسير عظام
الرجلين وقلع الأظافر وإلتصق لحم ظهره على ثيابه الداخلية من شدة الجلد والتعذيب
وطبعا لاغنا عن تعريف تعذيبهم لعنهم الله وأسقطهم جميعا ..
وكان شاهدا بعد خروجه من السجن على هذه المناظر في جسده الشيخ منير
منجفيكا – في جامع غريب حيث كان الشيخ عصام يصلي هنالك والتقى بالشيخ منير الذي
رأى بدوره ماحصل بجسد الشيخ عصام وبعد ذلك اعتقل مرة ثانية وتم تعذيبه بشكل اشد
لعنة الله عليهم ولم يخرج من السجن في الامن العسكري إلا بعد مداخلة من المرحوم –
مصطفى زربا – حيث كان جاراً للشيخ في حي العوينة وكان سائقاً لرئيس الأمن العسكري
فتوسط للشيخ عصام للعفو عنه وتم الأمر بعد ان وقع على ورقة بعدم التدريس وتربية
الشباب وهذا هو هدف النظام ..
وبعد ذلك ا ضطر إلى تقديم طلب
وزراة الأوقاف ليحصل على موافقة رسمية بالخطابة والتدريس حتى لاتمنعه أي جهة امنية
وهكذا حصل على الموافقة بالخطابة في جامع القبة عام 1980 لشهر ثم انتقل إلى جامع
البيرقدار وبعدها إلى جامع الحسين وكان اماماً في جامع الفتاحي .. ثم جمعت له
الأوقاف الإمامة والخطابة ومهعد تحفيظ القرآن في جامع الحسين ..
وفي عام 1991 قام الشيخ بتوسيع جامع الحسين وصار على شكله الحالي وكان
هو رئيس اللجنة والمشرف على البناء .. وبعد ان تم بناء الجامع عام 1994 بدأت تنهال
التقارير الكاذبة المشككة عن بناء الجامع واتهم بالتزوير في اللإيصالات وغير ذلك
ولكن كل الإتهامات كانت ملفقة وبداعي الفتنة وتخريب السمعة وظنية غير صحيحة ولم
يخرج من الرقابة والتفتيش سوى انذار بسبب انه هنالك دفتر ايصالات فقده الشيخ ولم
يُعلم عنه الشرطة وكان الذي أصدر له الإنذار هو السيد مصطفى محمود قنيفده المحقق
في الرقابة والتفتيش ..
وهنا اسجل ملاحظة مهمة :: كيف يكون هذا الشيخ كما تصفونه بالسوء او
تعامله مع الأمن وانه كذا وكذا ولو اطلعتم على الريد السري في مديرية الأوقاف
لوجدتم أنه غير مدعوم ويردون إبعاده عن العمل الديني لانه كان مستقيم ولا يقول إلا
كلمة الحق وهذه البلد كلمة الحق كانت فيها غير معروفة وكل شخص يتكلم الحق يدخل
السجن او يحاسب فلو كان له مهمة دينية سلبية في حق المسلمين لتم الإعتناء به ولما
حولوه إلى التحقيق ..
لقد ألصقت بالشيخ عصام اتهامات غير صحيحة وكان سببها خصومه الذين
تركهم وابتعج عنهم وكان يريدهم شيخ من دمشق يدعى ( بسام صباغ ) طبعا وهو مؤيد
للنظام فلأنه انشق عنهم عام 1990 جاءت كل الإتهامات عليه من هذه الجماعة المدعية
انها متدينة فكل ماتسمعونه عنه وينشر في المجتمع والإنترنت سببه كيدي ومشاكل فردية
بين مشايخ واتباعهم وهدفهم تحطيم سمعته ومع الأسف هذا ماوصلوا ليه عند بعض الناس
اللذين يصدقون الكلام بدون أي دليك وما اكثرهم هذه الأيام حتى لايكون
منافساًوفاضحاً لهذه الجماعة المشبوهة وكل الناس تعرفها وتعرف أعضائها...
والسؤال المطروح هل يعقل بأن أنسان تربى منذ طفولته في المساجد وربى
غيره ومازالوا معروفين بأشخاصهم واسمائهم واعتقل مرتين وعذب اشد التعذيب وطرد من
الجوامع وشوهت سمعته وربط الكثير من الشباب بربهم ومن عاش فقيراً بسبب تفرغه لخدمة
شباب المسلمين واطلاعهم على طريق الحق والدين أن يخون شبابه ..؟ ..
وهل يعقل من نذر 4 سنوات من حياته لتوسعة وبناء جامع الحسين دون مقابل
أن يخون ... ومن يربط الناس بخالقهم عن طريق الخطب العليمة التي تثبت وجود الخالق
.. وهل يعقل لهذا أن يبيع دينه بعرض من النيا قليل (مالك كيف تحكمون ) ..بمثل هذه
الدعايات وباسم الثوار كان حصار- يوم الدار – الذي قتل فيه المبشر بالجنة عثمان بن
عفان (رض) وكان السبب تشويه الحقائق والكذب بمثل هذه الأساليب ..أراد المنافقون
تحطيم سمعة عرض النبي (ص) وما اجمل دفاع أبو ايوب الأنصاري يوم ذاك اذ قالت له
زوجته أسمعت ماقيل في عائشة فقال لها وانت هل تفعلين هذا الذي قيل فقالت لا فقال
لها وعائشة أفضل منك فلا تفعل هذا فلو قيل هذا الجواب وبهذا الإسلوب لكُل مشكك
ولكُل مفترٍ لانطفأت الفتنة ولذهبت أعمال النفاق سُدىً واخر أقوالي ان تتأكدو من
أي خبر او أي معلومة وليس فقط للشيخ عصام وأما لكل الأشخاص الذين تشوهت سمعتهم
بظلم والأفتراء والفتنة والكراهية والحمدلله ليش لديه أي تورط مع الدولة الساقطة ونحن
مستعدون لأسألتكم او استفساراتكم وانتم عندكم الحق لتحكموا بالعقل والضمير والدين
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أحمعين وعقبال النصر بإذن الله والله
يحمي الأبطال والثوار والجيش الحر ونحن بالخدمة دايما ووالشيخ لا ينساكم من الدعاء
دائما لشبابنا الثوري المناضل اللذي لطالما كان يريد الحرية والتخلص من هذا النظام
المجرم قاتل الأطفال ومشرد العائلات ومعتقل الشباب لعنة الله عليه وعله من اتبعه
وعلى كل من ايده وعاونه وساعده بضر انسان او أي شي وسلامي لكم ايها الاحرار ...