صورة بشار في صلاة العيد أخذت قبل يوم العيد ، أو المشهد كله مفبرك :
هذا المشهد
لبشار الكلب ، الذي عرض على التلفزيون السوري صباح اليوم ، على أنه صلاة عيد ، هو
منظر مفبرك . يعني كذب في كذب .. فهذا منظر مصور منذ اليوم الأول من رمضان ، وقد
تم تصويره مسبقا ليظهر وكأن بشار قادر أن يخرج ويصلي .. وهو غير قادر أن يقابل
أحدا في قصره . وإنما هو في مكان تحت الأرض ..
أو ربما كان
هذا المنظر في إيران خارج سوريا . وقد نقلوا إليه الحسون ، وعددا من عناصر
المخابرات ، فأخذوا هذه اللقطة السريعة ، ورجعوا أدراجهم ... لأنه لم يظهر معه سوى
عشرين رجلا على أكبر تقدير .
أنا أعرف جامع
الحمد الذي زعموا أنه صلى العيد فيه ، ورغم أن الصورة أخذت بسرعة ، إلا أنه ليس هو
ذلك المسجد الذي أعرفه .. وإنما هو مكان آخر تماما ... والخلاصة ، إن هذا الرئيس
وعصابته يمارسون الكذب قياما وقعودا وعلى جنوبهم .. فلعنة الله عليهم وعلى المفتن
الحسون الملعون ، الذي يساعده على الدجل والكذب .
هذا المشهد
لبشار الكلب ، الذي عرض على التلفزيون السوري صباح اليوم ، على أنه صلاة عيد ، هو
منظر مفبرك . يعني كذب في كذب .. فهذا منظر مصور منذ اليوم الأول من رمضان ، وقد
تم تصويره مسبقا ليظهر وكأن بشار قادر أن يخرج ويصلي .. وهو غير قادر أن يقابل
أحدا في قصره . وإنما هو في مكان تحت الأرض ..
أو ربما كان
هذا المنظر في إيران خارج سوريا . وقد نقلوا إليه الحسون ، وعددا من عناصر
المخابرات ، فأخذوا هذه اللقطة السريعة ، ورجعوا أدراجهم ... لأنه لم يظهر معه سوى
عشرين رجلا على أكبر تقدير .
أنا أعرف جامع
الحمد الذي زعموا أنه صلى العيد فيه ، ورغم أن الصورة أخذت بسرعة ، إلا أنه ليس هو
ذلك المسجد الذي أعرفه .. وإنما هو مكان آخر تماما ... والخلاصة ، إن هذا الرئيس
وعصابته يمارسون الكذب قياما وقعودا وعلى جنوبهم .. فلعنة الله عليهم وعلى المفتن
الحسون الملعون ، الذي يساعده على الدجل والكذب .