قصيدة هجاء
إلى بطل الحذاء الشبيح منتظر الزايدي
للشاعر
: أبو ياسر السوري
قل للحُثالةِ
مُنتظَرْ : ما كان
لُؤمُكَ مُنتظَرْ
بَطَلَ
الْحِذاءِ خَدَعتَنا :
والمرءُ يُخدَعُ بالنظَرْ
خِلناكَ
صاحبَ مَوقفٍ : وإذا بِلُؤمِكَ قد ظَهَرْ
وإذا بقَدْركَ
يا حِمَا : رُ أخَسُّ منْ راعي
البقَرْ
يا أيُّها الزيديُّ ما : ذا فيكَ ممَّا
يُعتَبَرْ
أفُساءُ دُبْرِكَ أمْ صِنَانُ : الإبْطِ أمْ ذاكَ البَخَرْ
تَبّاً لأمِّكَ
ما لَهَا : خَرِئَتْ لنا
هذا القَذَرْ
هلْ
باضَعَتْ قِرداً فَجِئْـ : ـتَ شبيهَهُ
يا مُحتقَرْ
أمْ
أبصَرَتْ بُوماً فجِئـ :
ـت كَمِثْلِهِ أعمَى البصَرْ
فوُجودُ
مثلِكَ سافلاً :
سيظلُّ عاراً للبَشَرْ
إلى بطل الحذاء الشبيح منتظر الزايدي
للشاعر
: أبو ياسر السوري
قل للحُثالةِ
مُنتظَرْ : ما كان
لُؤمُكَ مُنتظَرْ
بَطَلَ
الْحِذاءِ خَدَعتَنا :
والمرءُ يُخدَعُ بالنظَرْ
خِلناكَ
صاحبَ مَوقفٍ : وإذا بِلُؤمِكَ قد ظَهَرْ
وإذا بقَدْركَ
يا حِمَا : رُ أخَسُّ منْ راعي
البقَرْ
يا أيُّها الزيديُّ ما : ذا فيكَ ممَّا
يُعتَبَرْ
أفُساءُ دُبْرِكَ أمْ صِنَانُ : الإبْطِ أمْ ذاكَ البَخَرْ
تَبّاً لأمِّكَ
ما لَهَا : خَرِئَتْ لنا
هذا القَذَرْ
هلْ
باضَعَتْ قِرداً فَجِئْـ : ـتَ شبيهَهُ
يا مُحتقَرْ
أمْ
أبصَرَتْ بُوماً فجِئـ :
ـت كَمِثْلِهِ أعمَى البصَرْ
فوُجودُ
مثلِكَ سافلاً :
سيظلُّ عاراً للبَشَرْ