بداية بعد الثورة المصرية وصعود الاخوان المسلمون سدة الحكم في مصر
شعرة اسرائيل بالخطر المحذق بها لأنها سوف تصبح محاصرة من الاخوان
المسلمين من جهة مصر ومن جهة غزة
لذا ركزت كل جهودها مؤخرا للعمل على ضرب الاخوان بالاخوان
فكانت العملية الاخيرة التي تمت في سيناء فهي عملية لا تخفى على
ذو عقل انها من تدبيرالموساد الاسرائيلي فاسرائيل قامت بالاتفاق
مع احدى العصابات والمهربين الموجودين في سيناء واغرائهم بالمال
لكي ينفذوا العملية وفعلا تمت العملية بنجاح وقتل من قتل من المصريين
الابرياء وهم يتناولون افطارهم ولاذوا بالفرار باتجاه المنطقة المتفق عليها مع عملاء الموساد
وهي داخل الحدود الاسرائيلية لكي يستلموا مؤخر اتعاب العملية التي قاموا بها لكن عندما وصلوا
هؤلاءالمجرمين لنقطة الالتقاء باغتتهم طائرة اسرائيلية حسب الخطة الاسرائيلية
وناولتهم بدلا من الدولارات بصاروخ جو أرض ادى الى تدمير المركبة التي يركبونها
واحراق جميع من بداخلها من مجرمين والمضحك في الأمر ان اسرائيل
حملت تلك الجثث المتفحمة العائدة للمجرمين مرتكبي تفجير سيناء وارسلتهم
الى مصر كعربون تعاون أمني بين البلدين وبكذا يكون الرئيس مرسي لبس السلطانية
وبدل ما ينتقم من مرتكبي التفجير ومخططيه الحقيقيين صب جام غضبه على
اخوانه الفلسطينيين في غزة فاغلق المعابر وهدم الانفاق وبكذا نجحت اسرائيل في هذه
العملية النوعية التي يعتبرها عملاء الموساد من انجح العمليات التي قاموا بها في القرن الحادي والعشرين
وناتي هنا الى فخامة الرئيس محمد مرسي ونقول له لأن يمحي العار الا بشطب البند الذي في اتفاقية
كامب ديفيد الذي ينصب بعدم تواجد الجيش المصري في سيناء ويؤسس مركز للجيش في سيناء
ونتمنى ان يفتح المعابر من اجل المسلمين في غزة حتى لا يموتوا بأيدينا
عدل سابقا من قبل ابوالحمزة في الخميس أغسطس 16, 2012 10:52 pm عدل 1 مرات
شعرة اسرائيل بالخطر المحذق بها لأنها سوف تصبح محاصرة من الاخوان
المسلمين من جهة مصر ومن جهة غزة
لذا ركزت كل جهودها مؤخرا للعمل على ضرب الاخوان بالاخوان
فكانت العملية الاخيرة التي تمت في سيناء فهي عملية لا تخفى على
ذو عقل انها من تدبيرالموساد الاسرائيلي فاسرائيل قامت بالاتفاق
مع احدى العصابات والمهربين الموجودين في سيناء واغرائهم بالمال
لكي ينفذوا العملية وفعلا تمت العملية بنجاح وقتل من قتل من المصريين
الابرياء وهم يتناولون افطارهم ولاذوا بالفرار باتجاه المنطقة المتفق عليها مع عملاء الموساد
وهي داخل الحدود الاسرائيلية لكي يستلموا مؤخر اتعاب العملية التي قاموا بها لكن عندما وصلوا
هؤلاءالمجرمين لنقطة الالتقاء باغتتهم طائرة اسرائيلية حسب الخطة الاسرائيلية
وناولتهم بدلا من الدولارات بصاروخ جو أرض ادى الى تدمير المركبة التي يركبونها
واحراق جميع من بداخلها من مجرمين والمضحك في الأمر ان اسرائيل
حملت تلك الجثث المتفحمة العائدة للمجرمين مرتكبي تفجير سيناء وارسلتهم
الى مصر كعربون تعاون أمني بين البلدين وبكذا يكون الرئيس مرسي لبس السلطانية
وبدل ما ينتقم من مرتكبي التفجير ومخططيه الحقيقيين صب جام غضبه على
اخوانه الفلسطينيين في غزة فاغلق المعابر وهدم الانفاق وبكذا نجحت اسرائيل في هذه
العملية النوعية التي يعتبرها عملاء الموساد من انجح العمليات التي قاموا بها في القرن الحادي والعشرين
وناتي هنا الى فخامة الرئيس محمد مرسي ونقول له لأن يمحي العار الا بشطب البند الذي في اتفاقية
كامب ديفيد الذي ينصب بعدم تواجد الجيش المصري في سيناء ويؤسس مركز للجيش في سيناء
ونتمنى ان يفتح المعابر من اجل المسلمين في غزة حتى لا يموتوا بأيدينا
عدل سابقا من قبل ابوالحمزة في الخميس أغسطس 16, 2012 10:52 pm عدل 1 مرات