ميشيل كيلو الناطق باسم مناف طلاس
بقلم حسام الثورة
ميشيل كيلو صاحب السجل الطويل في المعارضة السورية ( الشريفة ) والكثير ممن يبدوا أما من البسطاء في حال حسن النية أو من شركاء ميشيل كيلو في النضال وغالباً لا غباء بالسياسة ولا حسن نيه ولا سيما بين السياسيين اللذين رباهم النظام السوري مثل ميشيل كيلو وحسن عبدالعظيم وهيثم مناع وبرهان غليون وباقي أعضاء المكتب التنفيذي للمجلس اللاوطني ومن الأفضل أن نقول العصابة المعارضة لنضيفها لعصابة الأسد , وسامحوني إذا جمعتهم ولا زال غيرهم كثير يجب جمعهم للعصابة المعارضة والذي لفت نظر الجميع أن انشقاق مناف طلاس سبقه الكثير من الانشقاقات ومن ضباط ذوي رتب ومن دبلوماسيين ومن رجال قانون ومنذ بداية الإحداث , فإذا كان هناك من يقال له يده نظيفة فهؤلاء هم أصحاب الأيدي النظيفة .
كل هؤلاء نسيهم التافه ميشيل كيلو ولم يجد بين أيدهم يداً نظيفة لتقود المرحلة , اليد الوحيدة النظيفة التي لم تتلطخ بدم العلويين والإسرائيليين هي يد مناف طلاس وقبله ابوه مصطفى طلاس , لا شك أن يده نظيفه كيف لا وأبوه قال لأهله في الرستن يجب أن بفلح النظام الرستن ويزرعها بطاطا ولكن يبدوا أن مناف كان غائباً .
ميشيل كيلو لم يترك فرصة أو ظهور على التلفزيونات التي يبدو أنها أصبحت مكلفة بتقديم مناف طلاس كمخلص للشعب السوري وحتى يبدوا أنه وصلت له التطمينات بأن مناف طلاس اصبح الرئيس الجديد لسوريا فبدأ كيلو يطالب المنتقدين له بالاعتذار كيف لا وهو الناطق الرسمي باسم الرئيس .
السيناريو الذي يسير فيه كيلو واضح كيف لا وقد كان الحديث عن تشكيل حكومة مؤقته موضوع مرفوض من جميع الأطراف وغير منطقي وغير واقعي بينما ما كاد المخلص مناف طلاس يصل إلى باريس وقبل أن يعلن عن إنشقاقه حتى بدأت فرنسا بالحديث عن تشكيل حكومة مؤقته في سوريا واسرعت الجامعه العبرية كما يسميها النظام السوري للحديث عن حكومة مؤقته .
مستشاري الرئيس مناف طلاس يبدوا أنهم طلبوا منه الاسراع لأداء العمرة ليرضي الأخوان المسلمين في مجلس الخيانة ( اللاوطني ) السوري وحتى في العمرة لمن تابع ظهر طلاس وكأنه من كبار المسؤلين أو الرؤساء مع مرافقة وعسكر محيطين به في البيت الحرام .
تسارعت حركت الرئيس الجديد فتسارعت الصحف للقائه والمحطات لمقابلته حتى أن تركيا ألتقت معه على مستوى المسؤلين الأمنين وهذا ما أستغربه بالوقت الذي لم ينقل عن أحد قادة الجيش الحر أن تركيا تحركت معه بهذه السرعة لتبرز دوره
لا أظن أن منصفاً يتابع حركة مناف طلاس وعدم تشويه صورته من قبل النظام كما فعلت مع غيره من المنشقين , كما أن العصابة المعارضة كميشيل كيلو وبرهان غليون والمكتب التنفيذي للمجلس اللاوطني السوري سارعوا للترحيب بمناف طلاس وتقديمه للعب دور في مستقبل البلد .
وانا أقول لكل هؤلاء الخونة وعلى رأسهم كيلو أن الاعتذار الذي سيقدم لك هو لعنات الشعب السوري وأقول لمكتب الخونة في المجلس اللاوطني ولا سيما بعد المطالبة لهم أن يدخلوا إلى سوريا بعد الحديث عن تحرير الكثير من أرض الوطن أقول لهم لا ولن يكون لكم مكان على الأرض السورية الطاهره قد تجدون أماكن لكم في حانات باريس أو في رحاب أهلكم في إسرائيل ولكن لا ولن تجدوا مكان لكم في سوريا وحتى لو عدتم فستكونون أول من يقدم لمحاكم الثورة العادلة .
أنصحكم ايها الخونة أن تقرؤوا التاريخ وتعرفوا من هو الشعب السوري ومن ثم تخططوا لخياناتكم والنصر قادم رغم أنفكم مهما عملتم على خيانة الشعب السوري العظيم
والنصر قادم بإذن الله
بقلم حسام الثورة
ميشيل كيلو صاحب السجل الطويل في المعارضة السورية ( الشريفة ) والكثير ممن يبدوا أما من البسطاء في حال حسن النية أو من شركاء ميشيل كيلو في النضال وغالباً لا غباء بالسياسة ولا حسن نيه ولا سيما بين السياسيين اللذين رباهم النظام السوري مثل ميشيل كيلو وحسن عبدالعظيم وهيثم مناع وبرهان غليون وباقي أعضاء المكتب التنفيذي للمجلس اللاوطني ومن الأفضل أن نقول العصابة المعارضة لنضيفها لعصابة الأسد , وسامحوني إذا جمعتهم ولا زال غيرهم كثير يجب جمعهم للعصابة المعارضة والذي لفت نظر الجميع أن انشقاق مناف طلاس سبقه الكثير من الانشقاقات ومن ضباط ذوي رتب ومن دبلوماسيين ومن رجال قانون ومنذ بداية الإحداث , فإذا كان هناك من يقال له يده نظيفة فهؤلاء هم أصحاب الأيدي النظيفة .
كل هؤلاء نسيهم التافه ميشيل كيلو ولم يجد بين أيدهم يداً نظيفة لتقود المرحلة , اليد الوحيدة النظيفة التي لم تتلطخ بدم العلويين والإسرائيليين هي يد مناف طلاس وقبله ابوه مصطفى طلاس , لا شك أن يده نظيفه كيف لا وأبوه قال لأهله في الرستن يجب أن بفلح النظام الرستن ويزرعها بطاطا ولكن يبدوا أن مناف كان غائباً .
ميشيل كيلو لم يترك فرصة أو ظهور على التلفزيونات التي يبدو أنها أصبحت مكلفة بتقديم مناف طلاس كمخلص للشعب السوري وحتى يبدوا أنه وصلت له التطمينات بأن مناف طلاس اصبح الرئيس الجديد لسوريا فبدأ كيلو يطالب المنتقدين له بالاعتذار كيف لا وهو الناطق الرسمي باسم الرئيس .
السيناريو الذي يسير فيه كيلو واضح كيف لا وقد كان الحديث عن تشكيل حكومة مؤقته موضوع مرفوض من جميع الأطراف وغير منطقي وغير واقعي بينما ما كاد المخلص مناف طلاس يصل إلى باريس وقبل أن يعلن عن إنشقاقه حتى بدأت فرنسا بالحديث عن تشكيل حكومة مؤقته في سوريا واسرعت الجامعه العبرية كما يسميها النظام السوري للحديث عن حكومة مؤقته .
مستشاري الرئيس مناف طلاس يبدوا أنهم طلبوا منه الاسراع لأداء العمرة ليرضي الأخوان المسلمين في مجلس الخيانة ( اللاوطني ) السوري وحتى في العمرة لمن تابع ظهر طلاس وكأنه من كبار المسؤلين أو الرؤساء مع مرافقة وعسكر محيطين به في البيت الحرام .
تسارعت حركت الرئيس الجديد فتسارعت الصحف للقائه والمحطات لمقابلته حتى أن تركيا ألتقت معه على مستوى المسؤلين الأمنين وهذا ما أستغربه بالوقت الذي لم ينقل عن أحد قادة الجيش الحر أن تركيا تحركت معه بهذه السرعة لتبرز دوره
لا أظن أن منصفاً يتابع حركة مناف طلاس وعدم تشويه صورته من قبل النظام كما فعلت مع غيره من المنشقين , كما أن العصابة المعارضة كميشيل كيلو وبرهان غليون والمكتب التنفيذي للمجلس اللاوطني السوري سارعوا للترحيب بمناف طلاس وتقديمه للعب دور في مستقبل البلد .
وانا أقول لكل هؤلاء الخونة وعلى رأسهم كيلو أن الاعتذار الذي سيقدم لك هو لعنات الشعب السوري وأقول لمكتب الخونة في المجلس اللاوطني ولا سيما بعد المطالبة لهم أن يدخلوا إلى سوريا بعد الحديث عن تحرير الكثير من أرض الوطن أقول لهم لا ولن يكون لكم مكان على الأرض السورية الطاهره قد تجدون أماكن لكم في حانات باريس أو في رحاب أهلكم في إسرائيل ولكن لا ولن تجدوا مكان لكم في سوريا وحتى لو عدتم فستكونون أول من يقدم لمحاكم الثورة العادلة .
أنصحكم ايها الخونة أن تقرؤوا التاريخ وتعرفوا من هو الشعب السوري ومن ثم تخططوا لخياناتكم والنصر قادم رغم أنفكم مهما عملتم على خيانة الشعب السوري العظيم
والنصر قادم بإذن الله