الخائن ميشيل كيلو يطالب بالاعتذار
بقلم حسام الثورة
ليس الغريب أن يدعي الخونة الوطنية والإخلاص وليس غريبا أن يزايدوا عل غيرهم من الشرفاء وليس غريباً ان يتباكوا على الوطن والمواطن ولكن الغريب أن يخرج من يقول أننا نمثل الحراك الشعبي في الداخل وأننا لا نتحدث إلا بما يريد الداخل ولكنه عندما لا يجد هذا الداخل يسير معه في المخطط الذي رسمه له أسياده فإذا به ينقلب على الداخل بل يخطئ هذا الداخل ولا يكتفي بذلك بل يطالبه بالاعتذار .
هل رأيتم أكثر من هذه الوقاحة , لقد أصبح هذا المعارض المدلل هو البوصلة التي يتوجه باتجاهها الثوار ولا سيما بعدما أكتمل عقد الخونة بانشقاق الماسوني طلاس , طلاس الذي كان مازال ملتزم الصمت ولا يعرف هل هو منشق ام لا صدرت الأوامر للكيلو هذا بتلميع صورته وبدأ يتحدث عنه ويرشحه لقيادة المستقبل ولكنه لم يكن مجيداً للكذب بحيث كان يدعى التواصل معه مرة وعدم التواصل مرات وهذا ما يكشف سر الحماس لهذا الماسوني ابن الماسوني طلاس , يبدوا أن الكيلو ومن خلفه فرنسا وبعض الدول العربية والأوربية عندهم برنامج لاستبدال فساد بفساد وعداء للإسلام بعداء أكبر وحامي لإسرائيل بحامي أخر .
والله لقد ذكرني هذا الخائن وهو يضحك ويطالب من لم يسمي بالاعتذار بقول الشاعر :
ابا سليمان لا ترضي طريقته لا في غناء ولا تعليم صبيان
له إذا جاوز الطنبور معترك قرع بمصر وعزف في بلودان
وتحسب العين فكبه إذا اختلفا عند التنغم فكي بغل طحان
اعتذر من البغل وليس من الكيلو لإن البغل مخلوق بريء لا يعرف الكذب أو النفاق ولا يعرف الخيانه كل هذه الأخلاقيات التي يتحلى بها البغل غير موجودة عند ميشيل كيلو
كما يذكرني بقول آخر :
يا كيلو وجهك فيه طول وفي وجوه الكلاب طول
الكلب وفي وفيك غدر ففيك عن قدره فضول
هل هذا هو الاعتذار الذي تريد والذي أضحك مذيعة العربية وهي تقول له وممن تريد الاعتذار يا سيد كيلو , إذا كان هذا الاعتذار الذي تريد منا فسنقدم لك المزيد من الاعتذار ونكشفك دورك الخياني ونعدك أنك مع هذا الذي كلفت لتكون ناطق باسمه ستكونون لاحقا وعاجلا غير آجل أمام محكمة الشعب العادلة لتنالوا جزاء الخيانة واللعب بدماء الشعب الزكية .
كلما أظلم الليل اقترب طلوع الفجر وكلما تكالب الخونة فهو قناعتهم بالنهاية وكلما أشتد الفتك بالناس فهو اقتراب النصر بإذنه تعالى
والنصر قريب بإذنه تعالى
بقلم حسام الثورة
ليس الغريب أن يدعي الخونة الوطنية والإخلاص وليس غريبا أن يزايدوا عل غيرهم من الشرفاء وليس غريباً ان يتباكوا على الوطن والمواطن ولكن الغريب أن يخرج من يقول أننا نمثل الحراك الشعبي في الداخل وأننا لا نتحدث إلا بما يريد الداخل ولكنه عندما لا يجد هذا الداخل يسير معه في المخطط الذي رسمه له أسياده فإذا به ينقلب على الداخل بل يخطئ هذا الداخل ولا يكتفي بذلك بل يطالبه بالاعتذار .
هل رأيتم أكثر من هذه الوقاحة , لقد أصبح هذا المعارض المدلل هو البوصلة التي يتوجه باتجاهها الثوار ولا سيما بعدما أكتمل عقد الخونة بانشقاق الماسوني طلاس , طلاس الذي كان مازال ملتزم الصمت ولا يعرف هل هو منشق ام لا صدرت الأوامر للكيلو هذا بتلميع صورته وبدأ يتحدث عنه ويرشحه لقيادة المستقبل ولكنه لم يكن مجيداً للكذب بحيث كان يدعى التواصل معه مرة وعدم التواصل مرات وهذا ما يكشف سر الحماس لهذا الماسوني ابن الماسوني طلاس , يبدوا أن الكيلو ومن خلفه فرنسا وبعض الدول العربية والأوربية عندهم برنامج لاستبدال فساد بفساد وعداء للإسلام بعداء أكبر وحامي لإسرائيل بحامي أخر .
والله لقد ذكرني هذا الخائن وهو يضحك ويطالب من لم يسمي بالاعتذار بقول الشاعر :
ابا سليمان لا ترضي طريقته لا في غناء ولا تعليم صبيان
له إذا جاوز الطنبور معترك قرع بمصر وعزف في بلودان
وتحسب العين فكبه إذا اختلفا عند التنغم فكي بغل طحان
اعتذر من البغل وليس من الكيلو لإن البغل مخلوق بريء لا يعرف الكذب أو النفاق ولا يعرف الخيانه كل هذه الأخلاقيات التي يتحلى بها البغل غير موجودة عند ميشيل كيلو
كما يذكرني بقول آخر :
يا كيلو وجهك فيه طول وفي وجوه الكلاب طول
الكلب وفي وفيك غدر ففيك عن قدره فضول
هل هذا هو الاعتذار الذي تريد والذي أضحك مذيعة العربية وهي تقول له وممن تريد الاعتذار يا سيد كيلو , إذا كان هذا الاعتذار الذي تريد منا فسنقدم لك المزيد من الاعتذار ونكشفك دورك الخياني ونعدك أنك مع هذا الذي كلفت لتكون ناطق باسمه ستكونون لاحقا وعاجلا غير آجل أمام محكمة الشعب العادلة لتنالوا جزاء الخيانة واللعب بدماء الشعب الزكية .
كلما أظلم الليل اقترب طلوع الفجر وكلما تكالب الخونة فهو قناعتهم بالنهاية وكلما أشتد الفتك بالناس فهو اقتراب النصر بإذنه تعالى
والنصر قريب بإذنه تعالى