بعد تلقيه ثلاث رصاصات ونجاته من الموت في دمشق يعود الشبيح فادي برهان (كما تم تقديمه) مدير العلاقات الخارجية في حوزة الامام الخميني إلى التشبيح مرة أخرى على قناة الإخبارية السورية ويطالب بتطهير سوريا من الثوار المنتفضين ويتمنى التطوع في جيش النظام السوري للمشاركة شخصياً في أعمال التطهير.

ياجماعه ملاحظين معي أن الشيعه صادقين مع معتقداتهم عكسنا نحن السنّه شجب واستنكار وكلام عالفاضي دون أي دعم مادي أو معنوي .



عزالله بالكلام مافي أحد يغلبنا.

نعم نلاحظ صدقهم مع معتقداتهم الكاذبة وصدقهم بتصديق كذبهم وصدقهم بحب قتل كل سني على وجهه الأرض



بينما نحن السنة باردين في كل شي في الرغبة في تطهير الأرض من هؤلاء المجرمين وفي الحمية عن المستضعفين

لا نجيد سوى الكلام نحن السنة يقتل منا الألوف ومع هذا صامتين

والشيعة واليهود لو يقتل شخص واحد منهم اقاموا علينا الدنيا ولم يقعدوها ..

ونجهل لماذا نحن هكذا ليتنا كنا كرداً ولسنا عربا حتى لا نستعار من عروبتنا الباردة تجاه اخوتنا في كل مكان .



شكرا لمرورك اخي الرحبي .

لعنة الله عليهم

اللهم رد كيدهم في نحرهم واقهرهم ...يا قهار ..يا جبار

الفرس حاقدون على الشام وعلى دولة بني أمية

ولن يهدأ لهم بال حتى يدمروا سورية

لعنة الله عليهم أجمعين

ًدق او لا تصدق الله موجود

ههههههههههههههههههههههههههههه

مو واثق إن أحد بيصدقه

مرتبك والتطهير سينالك أنت وأمثالك

وتعلمون ذلك وتحاولون نفيه وهو قادم بأمر الله

فالله لايحب المفسدين وأنتم مفسدين

يا أخوتي من ردوا هنا

نحن السنة نتورع عن قتل النفس إلا في اقصى أحول الإضطرار

وليس هم أقوى منا صلة بالدين فهم عباد قبور عقيدتهم غير سليمة وإن حاولوا مدى الدهر

أنهم على حق
قبحهم الله