ههههههههذ...ههههههههه
قسما بالله أن غباء المنحبكجية والإعلام السوري سيصبح أكبر مصدر للكوميديا مستقبلا

عجبا والله لهذه الدرجه عقولهم استخفت..

أخواني لاتستغربوا يقول المثل من عاشر القوم 40 يوما صار منهم

فهؤلاء من كثرة معاشرتهم للإيرانيين الذين يمتازون بمثل هذا الغباء

أصبحوا مثلهم فالجميع شاهد الخرافات التي يطلقونها الرافضة على عامة

الشيعة ورأينا هؤلاء العامة كيف يصدقونها ويتباكون ويتمايلون من شدة التصديق

صدق رسول الله حينما قال للامراء سفهاء
احلام اي ضعاف العقول عقولهم كاعقل النعجه

هذا هو قمة الغباء

بسم الله الرحمن الرحيم
نقلا عن "يقال"

: ((زعم في المؤتمر الصحافي الشهير الذي أعدّته له السلطات السورية، في 27 تشرين الثاني 2005 في محاولة منها لتقويض التقرير الأول لرئيس لجنة التحقيق الدولية ديتليف ميليس، حيث زعم هسام أن الشهادة التي أدلى بها أمام لجنة التحقيق الدولية والتي تتهم القيادة السورية بعملية إغتيال الحريري هي مزورة وأمليت عليه من قبل الزميلين هاني حمّود وفارس خشان وغيرهما، وأن قيادات في تيار "المستقبل" و"14 آذار" قدّمت له رشوة بمليار دولار، لكن "كبرياءه" منعه من قبض هذه الرشوة والفرار الى سوريا))
يبدو أن الغباء طبيعة في المخابرات النصيرية البعثية و الإعلام و كل ما يمت لهذه العصابة.
تصوروا عرضوا عليه رشوة مقدارها مليار دولار،
و لو قال مائة ألف دولار صعب تصديق كلامه،
و لو قال مليون استحال تصديق كلامه،
لكن الف مليون دولار رشوة!!!!، غير معتوه لا يقول هذا الكذب،

لنفترض أن سعد الحريري أسخي من حاتم طي بما لا يقارن، و يملك مطبعة نقود مرخصة من الولايات المتحدة،
يبقى السؤال .... من أين لرجل مخابرات سوري، هذا الكبرياء الإلهي!!!..