مناف طلاس – حج كلب
بقلم حسام الثورة
أخوتي الثوار قد يستغرب البعض من هذا العنوان وقد يحتج البعض علي لتدنيس كلمة الحج وليسامحني الجميع فإنه عنوان من واقع عشته واليوم نعود لنعيشه جميعا .
في التسعينات من القرن الماضي امتحنني الله بالتعاون مع الكوريين الشماليين تحت سلطة المعتوه بشار ولما كان الشرقيون ( الروس والكوريون والصينيون ) تعودا على التعاون من حثالة المجتمع السوري ممن يفضل النساء والخمر ووووو على وطنه لأنه أساسا لا دين له ليردعه ولا ضمير ليحاسبه وهكذا استعاد هؤلاء الأوباش على تلبية طلبات الحثالة السورية ثم من بعدها يكونون هم المعلمين والفاهمين وووو وبالتالي كان لا بد من التعامل معهم ضمن الحد الأدنى من الخسائر وهو احترامهم على مالا يستحقون ومدحهم بما ليسوا له بأهل وهكذا كنت أقول لمن معي نحن مضطرون لمخاطبة الكلب بحج كلب , ولكن أحبابي إن هذا الكلب لم يكن ليكتفي بهذا اللقب المتواضع لذا كنت أقول نادينا الكلب بحج كلب فأصبح يطالب أن يقف إمام بالمصلين .
صدقوني معه الحق فإذا كان المصلون مثل ميشيل كيلوا وبرهان غليون وووو فإن للكلب فضل عليهم وعليهم أن ينادوه بألقاب أفخم مما نناديه وإذا كان المأمون مثل مصطفى الشيخ وجورج صبرا ومصطفى طلاس فللكلب الحق أكثر من يقف بهم إمام .
ما دعاني للكتابة هو الكلب مناف طلاس هذا المخنث تربية أوكار الماسونية المعارض المدلل والذي خرج علينا بعد الصمت ليتباكا على الشعب السوري ولم يتباكا على أبناء عمومته اللذين قتلهم النظام , آل طلاس فيهم شرفاء واعرفهم عن قرب ويكفيهم البطل عبدالرزاق طلاس وغيره كثير وفيهم سفلة ويكفيهم مصطفى طلاس والدائرة المقربة منه وأفراد عائلته اللذين لم يسمعوا بمصطلح أسمه الأخلاق , ما كاد الكلب مناف يخرج وبالتنسيق مع الأسد وكلابه ليلعب دوراً قذرا يتناسب مع تربيته وأخلاقه ما كاد يخرج حتى بدأ الكلاب الآخرون بكيل المديح له وأصبحوا ينادونه بحج كلب بل يتبركون به ويعتبرونه مثال للنزاهة والأخلاق , أعجبت الفكرة هذا الكلب فأسرع إلى الديار المقدسة لينجسها ومعه الكثير من الكلاب الشاردة كيف لا والمرحلة تقتضي ذلك فإذا كان المسلمون هم اللذين يقومون بالثورة فيلزمهم ممثل وهل سيجدون أفضل من مناف طلاس ومناف طلاس كما زكاه سيادة العميد قائد المجلس العسكري العميد الركن مصفى الشيخ فالإسلام يجب ما قبله , شكرا يا مصطفى الشيخ إذ شهدت على إسلام مناف طلاس ثم هاهو ينطلق مسرعا بناء على توجيهات الماسونية والشرفاء أمثالك لاستدراك ما فاته من الإسلام فذهب إلى العمرة وسيكون رئيس أول وفد حج كما أنه سيخرج زكاة أمواله وربما يعتكف في العشر الأخير من رمضان ولكنه أظنه سيعتكف في إحدى مواخير البيكال مع أبيه وباقي أفراد هذه العائلة النجسة عندما يخرج من الاعتكاف لا يمكن إن نرضى بأن يكون أقل من إمام لذا على حج كلب إن يسرع بتعلم بعض العبارات الإسلامية ولا بأس من حفظ بعض سير الصحابة وشيء من الحديث ليضحك بها على عقول السذج عندها صدقوني إن الغرب سيكون مع هذا الإسلام الوسطي والذي يحافظ على الأقليات ومن بينها وأهما إسرائيل
خبتم وخسرتم أيها الخونة وبغض النظر عن أسمائكم فلن يكون لكم ما تحلمون به وبنا عرق ينبض والله معنا وحافظنا من ألاعيبكم وهو خير الحافظين
والنصر لثورتنا بإذن الله
بقلم حسام الثورة
أخوتي الثوار قد يستغرب البعض من هذا العنوان وقد يحتج البعض علي لتدنيس كلمة الحج وليسامحني الجميع فإنه عنوان من واقع عشته واليوم نعود لنعيشه جميعا .
في التسعينات من القرن الماضي امتحنني الله بالتعاون مع الكوريين الشماليين تحت سلطة المعتوه بشار ولما كان الشرقيون ( الروس والكوريون والصينيون ) تعودا على التعاون من حثالة المجتمع السوري ممن يفضل النساء والخمر ووووو على وطنه لأنه أساسا لا دين له ليردعه ولا ضمير ليحاسبه وهكذا استعاد هؤلاء الأوباش على تلبية طلبات الحثالة السورية ثم من بعدها يكونون هم المعلمين والفاهمين وووو وبالتالي كان لا بد من التعامل معهم ضمن الحد الأدنى من الخسائر وهو احترامهم على مالا يستحقون ومدحهم بما ليسوا له بأهل وهكذا كنت أقول لمن معي نحن مضطرون لمخاطبة الكلب بحج كلب , ولكن أحبابي إن هذا الكلب لم يكن ليكتفي بهذا اللقب المتواضع لذا كنت أقول نادينا الكلب بحج كلب فأصبح يطالب أن يقف إمام بالمصلين .
صدقوني معه الحق فإذا كان المصلون مثل ميشيل كيلوا وبرهان غليون وووو فإن للكلب فضل عليهم وعليهم أن ينادوه بألقاب أفخم مما نناديه وإذا كان المأمون مثل مصطفى الشيخ وجورج صبرا ومصطفى طلاس فللكلب الحق أكثر من يقف بهم إمام .
ما دعاني للكتابة هو الكلب مناف طلاس هذا المخنث تربية أوكار الماسونية المعارض المدلل والذي خرج علينا بعد الصمت ليتباكا على الشعب السوري ولم يتباكا على أبناء عمومته اللذين قتلهم النظام , آل طلاس فيهم شرفاء واعرفهم عن قرب ويكفيهم البطل عبدالرزاق طلاس وغيره كثير وفيهم سفلة ويكفيهم مصطفى طلاس والدائرة المقربة منه وأفراد عائلته اللذين لم يسمعوا بمصطلح أسمه الأخلاق , ما كاد الكلب مناف يخرج وبالتنسيق مع الأسد وكلابه ليلعب دوراً قذرا يتناسب مع تربيته وأخلاقه ما كاد يخرج حتى بدأ الكلاب الآخرون بكيل المديح له وأصبحوا ينادونه بحج كلب بل يتبركون به ويعتبرونه مثال للنزاهة والأخلاق , أعجبت الفكرة هذا الكلب فأسرع إلى الديار المقدسة لينجسها ومعه الكثير من الكلاب الشاردة كيف لا والمرحلة تقتضي ذلك فإذا كان المسلمون هم اللذين يقومون بالثورة فيلزمهم ممثل وهل سيجدون أفضل من مناف طلاس ومناف طلاس كما زكاه سيادة العميد قائد المجلس العسكري العميد الركن مصفى الشيخ فالإسلام يجب ما قبله , شكرا يا مصطفى الشيخ إذ شهدت على إسلام مناف طلاس ثم هاهو ينطلق مسرعا بناء على توجيهات الماسونية والشرفاء أمثالك لاستدراك ما فاته من الإسلام فذهب إلى العمرة وسيكون رئيس أول وفد حج كما أنه سيخرج زكاة أمواله وربما يعتكف في العشر الأخير من رمضان ولكنه أظنه سيعتكف في إحدى مواخير البيكال مع أبيه وباقي أفراد هذه العائلة النجسة عندما يخرج من الاعتكاف لا يمكن إن نرضى بأن يكون أقل من إمام لذا على حج كلب إن يسرع بتعلم بعض العبارات الإسلامية ولا بأس من حفظ بعض سير الصحابة وشيء من الحديث ليضحك بها على عقول السذج عندها صدقوني إن الغرب سيكون مع هذا الإسلام الوسطي والذي يحافظ على الأقليات ومن بينها وأهما إسرائيل
خبتم وخسرتم أيها الخونة وبغض النظر عن أسمائكم فلن يكون لكم ما تحلمون به وبنا عرق ينبض والله معنا وحافظنا من ألاعيبكم وهو خير الحافظين
والنصر لثورتنا بإذن الله