تحليلي بشكل مختصر لعملية التفجير الاخيرة هي محاولة هؤلاء العصابة من وزير الدفاع و اصف شوكت ووزير الداخلية وتركماني القيام بعملية انقلابية على بشار الاسد وعند معرفته بهذا الامر قام بعملية نوعية و دقيقة في اغتيالهم ليضرب كما يقال عصفورين بحجر و احد اولا القضاء عليهم و الثاني اتهام الجيش الحر باغتيالهم ربما يقول المرء لماذا لم يعتقلهم فنقول ان اعتقالهم سيسبب فوضى اكبر من قتلهم و بالتالي ستتفكك جوقة بشار الاسد و للمعلوم هم نفس الشخصيات التي اعلن عن اغتيالهم في الاونة الاخيرة و هي عملية التسمم المشهد اكبر من ذلك و التحاليل اكثر و التساؤلات كثيرة
ا- كيف تم قتلهم بالواقع 2- من الشخصية التي قامت بعملية التفجير 3- مكان المبنى الذي تم تفجيره 4- كيف لهؤلاء الشخصيات المهمة ان تجتمع مع بعضها بهذا الوقت الراهن5- دخول كمية كبيرة من المتفجرات 6- ننتظر الجنائز ولا بد من كشف لغز محير
ا- كيف تم قتلهم بالواقع 2- من الشخصية التي قامت بعملية التفجير 3- مكان المبنى الذي تم تفجيره 4- كيف لهؤلاء الشخصيات المهمة ان تجتمع مع بعضها بهذا الوقت الراهن5- دخول كمية كبيرة من المتفجرات 6- ننتظر الجنائز ولا بد من كشف لغز محير