خالد ابو صلاح لقناة العربية:
- أهلنا في التريمسة لايعرفون ماذا يفعلون هل ينقذون الجرحى أو يدفنوا الشهداء أو ينجون بأنفسهم من الموت الذي ينتظرهم
لا اريد ان اوجه رسالة الى المعارضة او الى المجتمع الدولي… اريد ان اوجة رسالة الى الثوار في الداخل
... : تحركوا ايها الثوار ولا تنتظروا احدا .. حتى يعلم السفاح ان الرد سيكون من ثوار سوريا .. من كل مكان في سوريا
- بعثة المراقبين الدوليين تحولوا من مشاهدين للمجازر على شاشات التلفزة الى شهود زور على جميع المجازر مثل مجزرة الحولة و
الشماس و زملكا و دوما وعلى التهجير والقتل الطائفي
- ماذا قدم عنان لراوندة حتى يقدم لسوريا
-المجتمع الدولي يقف ساكتا و لن يتحرك الا بعد ان ترجح كفة الثوار مثل ما حصل في البوسنه والهرسك
-ان ما يحصل في سوريا هو تكرار لما حصل في سربنيتدسا عندما سقط عشرة الاف شهيد في يوم واحد امام مرئى و مسمع المراقبين الدولين الذين كانوا شهود زور
-على الضباط المنشقين المتواجدين في الخيمات ان يدخلوا الى الداخل ويدافع عن اهلهم وان لا يبقوا في مخيمات تركيا وهو عار عليهم البقاء هناك وعدم العودة الى الداخل واهلهم يقتلون على الارض .
- لن نسمح لاحد ان يتآمر على الثورة ونحن من سيأخذ بثأر اولادنا بأيدينا بإذن الله عز وجل.
لن ننتظر اي رد من الخارج الرد سيكون من ثوار الداخل الابطال !
- المطلوب من المعارضة ان تبقى تشرب فنجان القهوى على شرفة الفندق وان تبقى صامتة وان لا تخرج على شاشات التلفزيون بتصريحات، مؤتمراتهم جميعها فاشلة
- على المعارضة ان تشد موقف دولي خارج نطاق مجلس الامن وهذا طبعا لن يحصل حتى ترجح كفة الثوار على الارض نحن نعلم هذه المؤامرة التي تحاك ضد الشعب السوري
- على مسلمين العالم ان يعلموا ان مسلمين سوريا مستهدفون كما كان مسلمين الشيشان مستهدفون كما كان مسلمين البوثنا والهرسك مستهدفون علها رسالة تصل وتجد اذان صاغية لدى مسلمين العالم
- أهلنا في التريمسة لايعرفون ماذا يفعلون هل ينقذون الجرحى أو يدفنوا الشهداء أو ينجون بأنفسهم من الموت الذي ينتظرهم
لا اريد ان اوجه رسالة الى المعارضة او الى المجتمع الدولي… اريد ان اوجة رسالة الى الثوار في الداخل
... : تحركوا ايها الثوار ولا تنتظروا احدا .. حتى يعلم السفاح ان الرد سيكون من ثوار سوريا .. من كل مكان في سوريا
- بعثة المراقبين الدوليين تحولوا من مشاهدين للمجازر على شاشات التلفزة الى شهود زور على جميع المجازر مثل مجزرة الحولة و
الشماس و زملكا و دوما وعلى التهجير والقتل الطائفي
- ماذا قدم عنان لراوندة حتى يقدم لسوريا
-المجتمع الدولي يقف ساكتا و لن يتحرك الا بعد ان ترجح كفة الثوار مثل ما حصل في البوسنه والهرسك
-ان ما يحصل في سوريا هو تكرار لما حصل في سربنيتدسا عندما سقط عشرة الاف شهيد في يوم واحد امام مرئى و مسمع المراقبين الدولين الذين كانوا شهود زور
-على الضباط المنشقين المتواجدين في الخيمات ان يدخلوا الى الداخل ويدافع عن اهلهم وان لا يبقوا في مخيمات تركيا وهو عار عليهم البقاء هناك وعدم العودة الى الداخل واهلهم يقتلون على الارض .
- لن نسمح لاحد ان يتآمر على الثورة ونحن من سيأخذ بثأر اولادنا بأيدينا بإذن الله عز وجل.
لن ننتظر اي رد من الخارج الرد سيكون من ثوار الداخل الابطال !
- المطلوب من المعارضة ان تبقى تشرب فنجان القهوى على شرفة الفندق وان تبقى صامتة وان لا تخرج على شاشات التلفزيون بتصريحات، مؤتمراتهم جميعها فاشلة
- على المعارضة ان تشد موقف دولي خارج نطاق مجلس الامن وهذا طبعا لن يحصل حتى ترجح كفة الثوار على الارض نحن نعلم هذه المؤامرة التي تحاك ضد الشعب السوري
- على مسلمين العالم ان يعلموا ان مسلمين سوريا مستهدفون كما كان مسلمين الشيشان مستهدفون كما كان مسلمين البوثنا والهرسك مستهدفون علها رسالة تصل وتجد اذان صاغية لدى مسلمين العالم