home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 585 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 585 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

المشهد العام للثورة السورية اليوم وتحديات الواقع : Empty المشهد العام للثورة السورية اليوم وتحديات الواقع :

المشهد العام للثورة السورية اليوم وتحديات الواقع :
بقلم : ابو ياسر السوري
أولا : تنطلق الثورة من الإيمان بالتغيير القسري لنظام قائم على الاستبداد والفساد .. وأدواتها إلى هذا التغيير :

1 – استمرار التظاهرات السلمية ، المناهضة للنظام ، والمطالبة برحيله ورفع الصوت عاليا لإسماع العالم كله بأن الشعب يريد تغيير النظام بكافة رموزه من رأس الهرم إلى القاعدة .

2 – الجيش الحر السوري : ومهمته الرئيسية حماية الحراك السلمي الثائر والمطالب بالتخلص من الفساد والاستبداد .. ثم انتقل الجيش إلى الدفاع عن كيانه الخاص ، بعد أن بات مستهدفا رئيسيا من قبل النظام .

3 – الثورة الشعبية المسلحة ، وتشمل آلاف الشباب الثائر ، الذين انضموا تحت مظلة الجيش الحر ، لحمل السلاح ، ومقاومة الاحتلال الأسدي على سوريا ، وهؤلاء مع الجيش الحر يقومون بالمقاومة المسلحة ، على طريقة حرب العصابات ، التي سترهق هذا النظام عسكريا واقتصاديا وتعطل عمل دوائره ومؤسساته الحكومية ، وتمهد لعصيان مدني يشل قدرات الدولة ، وينتهي بها إلى السقوط والانهيار ..

ثانيا : وينطلق العمل السياسي ، من الإيمان بضرورة التغيير ، والانتقال من الحكم الاستبدادي إلى الحكم الديمقراطي ، عبر قنوات الجامعة العربية ومنظمات الأمم المتحدة ، ومنظمات حقوق الإنسان . وأدواتها إلى هذا التغيير :

1 – المؤتمرات المنعقدة هنا وهناك من أجل توحيد رؤية المعارضة على كيفية إسقاط هذا النظام الفاسد .

2 – مطالبة الجامعة العربية بالتحرك الجاد لهذا الغرض المنشود .

3 – دعوة المنظمات الدولية للقيام بعمل ما ، يساعد على الإطاحة بهذا النظام ، وتمكين الشعب من الانتقال إلى ظل حكم ديمقراطي ، ينعم فيه كافة أطياف الشعب بالأمن والرخاء .

ثالثا : العمل الثوري هو الأداة الفعالة للتغيير ، وليس العمل السياسي ، وذلك لأن الثوار متفقون على الهدف ، ومتفقون على صورة الحراك وكيفية التوجه نحو الهدف . وماضون إليه بخطوات ثابتة وئيدة ، كلما زاد النظام في قمعها ، ازدادت الثورة تأججا وسعيرا . ولهذا تحقق الثورة نجاحا ، ويقوى ساعدها يوما بعد يوم . وقد باتت الثورة توجه للنظام الصفعة بعد الصفعة ، وسيأتي ذلك اليوم الذي تطيح به بكل تأكيد ، بعون الله تعالى ... وأطمئن السوريين أنه لن يمضي وقت طويل على بقاء هذا النظام العفن ، فقد خسر دوليا ، وخسر داخليا ، وبدأت مرحلة التفكك في بنيته العسكرية والسياسية والاقتصادية . فهو الآن يهوي منكوسا إلى أسفل ، وعما قريب تصطدم هامته بالقاع .

رابعا : أما العمل السياسي ، فهو رديف للعمل الثوري في الخارج ، ولكنه رديف ضعيف ، لأن المعارضة عبارة عن سوريين سياسيين معارضين للنظام منذ زمن طويل ، ولكل منهم أجندة سياسية خاصة به ، يعمل على تسويقها وإحراز أكبر قدر من الفوائد لنفسه .. فهؤلاء المعارضون القدامى في الأصل ليسوا مع الثورة ولا ضدها ، ثم اتحدث مصلحتهم مع مصلحة الثورة ، فانطلقا يعملان معا ضد عدو مشترك هو النظام . وكلما تعالت المعارضة عن مطامعها الشخصية ، وذابت في بوتقة العمل الوطني العام ، استطاعت أن تؤثر في تسريع نجاح الثورة وانتصارها ، وتحقيق الحلم المشترك بــ ( إسقاط النظام ) .

خامسا : هذا هو المشهد العام لما يجري بخصوص سوريا ، في الداخل والخارج .. وطبيعي أن تختلف حياله رؤى المعارضة ، لأنها مهمشة ومتباعدة عن بعضها منذ أربعة عقود ( فترة عمر هذا النظام الفاسد ) . ومن هنا ينبغي أن لا نعول عليها كثيرا ، وأن لا ننصدم بمواقفها الهزيلة ، وخلافاتها التافهة ، الطارف منها والتليد ... وحسبنا منها أن تتحد على هدف عام مشترك . ويُقالُ أنها قد توصلت أخيرا إليه ، بعد مرور أكثر من 16 شهرا . ونسأل الله لها الهداية والشفاء ، ونرجو أن يترفع هؤلاء المعارضون المقرفون عن مطامعهم الشخصية ، ويتخلصوا من الأنانية ، فالإيثار خلق كريم ، يشعر صاحبه براحة نفسية لا يعرفها الأنانيون .

ولكي نكون واقعيين ومنصفين ، فعلينا أن نقر بأن المعارضة لا تملك قرارتها ، فهي مقيدة بمواقف الجامعة العربية التي لم تتفق على خير منذ قيامها وحتى اليوم .. ومقيدة باستجابة المجتمع الدولي ، الذي لا تحركه إلا المصالح ، ومعلوم أن مصالح هذا المجتمع متقاطعة مع مصالح الثوار ، ولن يرضخ المجتمع الدولي لمطالبنا ما لم نتمكن من شل النظام في الداخل شلا كاملا ، والوصول إلى حالة العصيان المدني ، التي نسميها ساعة الصفر .. وعندها سنجد أن هذا المجتمع قد رضخ لمطالبنا عن بكرة أبيه ، وتخلى عن عميله الأسد ، وتركه يهوي إلى مزابل التاريخ ..

سادسا : أيها الثوار ، نحن نريد السلاح ، لنحول بين النظام وبين محاولاته اليائسة بقمع الثورة . نحن نريد الاستمرار في حراكنا السلمي بالتظاهر ، ونريد الاستمرار في حراك المقاومة الميدانية بالسلاح .. ونريد الاستمرار في إنهاك النظام ، الذي بدأ يتهاوى ، وقد شارف على السقوط ... نعم لقد شارف النظام على السقوط ، وهو يتآكل يوما بعد يوم .. فكل عنصر ينشق عنه يشكل خسارة له ، وبعملية تراكمية ، سوف تتعاظم خسائره ، حتى يعجز عن احتمالها ويسقط .

لا شك أن ما يقع من جرائم هو شيء فظيع وأليم ، ولكن هذا هو السبيل الوحيد إلى النصر . فالحرية لا تنال بالسؤال ، وإنما تطلب بالمغالبة . والمغالبة فيها غالب ومغلوب ، وسالب ومسلوب ، ومنتصر ومهزوم ، والصراع فيه الجراح والآلام ، ولكن العاقبة جميلة ، وحلوة ، وسعيدة .. ( أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم ، مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ؟ ألا إن نصر الله قريب ) .

المشهد العام للثورة السورية اليوم وتحديات الواقع : Empty رد: المشهد العام للثورة السورية اليوم وتحديات الواقع :

الاخ العزيز ابو ياسر توصيف الواقع اصبح واضحا للجميع ولم يعد هناك ما هو غائب فيه.. المشكلة ان هناك عيونا لاتريد ان ترى هذا الواقع وعقولا لاتريد ان تدركه ولو فعلت لخففت من معاناتنا وقصرت طريق عذاباتنا ...

المشهد العام للثورة السورية اليوم وتحديات الواقع : Empty أخي عمر حفظك الله :

أخي عمر حفظك الله :

أولا : أشكر لك مرورك الكريم ، وتعقيباتك المختصرة المركزة المفيدة .

ثانيا : ليس لدي شك في أن الواقع واضح وضوح الشمس ، وإنما أنا مذكر بهذا الواقع رغم وضوحه ، عملا بالتواصي بالحق والصبر عليه حتى النصر القريب إن شاء الله .
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى