هذا ما كتبه أحد مجاهدي مدينة حمص المرابطين في حمص القديمة...
=================
"إلى متى سنبقى نقنع أنفسنا بأن الجلوس في البيت مبرر له في ظل هذه الظروف ؟؟؟؟؟!!!
إلى متى سنبقى نقنع أنفسنا بأن حمل السلاح هو ترف جهادي ؟؟؟؟؟!!!!
إلى متى ؟!!!.........
المجاهدون على الأرض يستنزفون على الأرض في كل يوم .......العديد من الجرحى و الكثير من الشهداء
جهاد الدفع فرض عين على كل قادر حتى يتم الاكتفاء
أقسم بالله أن...ه لا يوجد اكتفاء
أقسم بالله أنه لا يوجد اكتفاء
أقسم بالله أنه لا يوجد اكتفاء
إلى كل رجل يجلس بين أكناف المروحة ....
المجاهدون يعيشون تحت حر الشمس
إلى كل رجل يشرب الماء البارد .......
المجاهدون يحلمون به
إلى كل من ينام بمأمن في بيته ........
المجاهدون لا يستطيعون أن يناموا تحت أكناف القصف
إلى كل من يرى أهله و عنده قوت يومه .......
المجاهدون لم يروا أهلهم منذ أشهر و بالكاد يجدون قوت يومهم
إلى كل من يظن نفسه أنه يجلس في بيته و هو سعيد ......
المجاهدون هم أسعد أهل الأرض الآن
إلى كل من يظن أنه يتمتع بالماء البارد ....
المجاهدون يفضلون الماء الساخن على حر جهنم
إلى كل من يظن أنه آمن في بيته .......
المجاهدون بثقتهم بالله يعيشون مطمئني النفس و قد انزل الله سكينته عليهم
إلى من يظن أن هذه الآية لم تنزل فيه فليعد التفكير
" يا أيها الذين آمنوا مالكم إذا قيل لكم انفروا في سبيل الله اثاقلتم إلى الأرض أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة فما متاع الحياة الدنيا في الآخرة إلا قليل . إلا تنفروا يعذبكم عذابا شديدا و يستبدل قوما غيركم و لا تضروه شيئا و الله على كل شيء قدير . إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذا هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه و أيده بجنود لم تروها و جعل كلمة الذين كفروا السفلى و كلمة الله هي العليا و الله عزيز حكيم ""
=================
"إلى متى سنبقى نقنع أنفسنا بأن الجلوس في البيت مبرر له في ظل هذه الظروف ؟؟؟؟؟!!!
إلى متى سنبقى نقنع أنفسنا بأن حمل السلاح هو ترف جهادي ؟؟؟؟؟!!!!
إلى متى ؟!!!.........
المجاهدون على الأرض يستنزفون على الأرض في كل يوم .......العديد من الجرحى و الكثير من الشهداء
جهاد الدفع فرض عين على كل قادر حتى يتم الاكتفاء
أقسم بالله أن...ه لا يوجد اكتفاء
أقسم بالله أنه لا يوجد اكتفاء
أقسم بالله أنه لا يوجد اكتفاء
إلى كل رجل يجلس بين أكناف المروحة ....
المجاهدون يعيشون تحت حر الشمس
إلى كل رجل يشرب الماء البارد .......
المجاهدون يحلمون به
إلى كل من ينام بمأمن في بيته ........
المجاهدون لا يستطيعون أن يناموا تحت أكناف القصف
إلى كل من يرى أهله و عنده قوت يومه .......
المجاهدون لم يروا أهلهم منذ أشهر و بالكاد يجدون قوت يومهم
إلى كل من يظن نفسه أنه يجلس في بيته و هو سعيد ......
المجاهدون هم أسعد أهل الأرض الآن
إلى كل من يظن أنه يتمتع بالماء البارد ....
المجاهدون يفضلون الماء الساخن على حر جهنم
إلى كل من يظن أنه آمن في بيته .......
المجاهدون بثقتهم بالله يعيشون مطمئني النفس و قد انزل الله سكينته عليهم
إلى من يظن أن هذه الآية لم تنزل فيه فليعد التفكير
" يا أيها الذين آمنوا مالكم إذا قيل لكم انفروا في سبيل الله اثاقلتم إلى الأرض أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة فما متاع الحياة الدنيا في الآخرة إلا قليل . إلا تنفروا يعذبكم عذابا شديدا و يستبدل قوما غيركم و لا تضروه شيئا و الله على كل شيء قدير . إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذا هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه و أيده بجنود لم تروها و جعل كلمة الذين كفروا السفلى و كلمة الله هي العليا و الله عزيز حكيم ""