الشهيدة الطفلة سعده درعا مخيم النازحين 29 6 2012
حين يغنّي الطفلُ باكياً أمام جسد أخته الشهيدة محاطاً بالذكريات
و الدموع و النواح و أصوات القصف و الجرحى التي لم تتوقّف منذ ليالٍ :
جنّة .. جنّة .. جنّة .. جنّة يا وطنّا
فهذا شعبٌ فاقَ أيّ حدودٍ منطقيّة للخيال في حبّه للوطن !
حين يغنّي الطفلُ باكياً أمام جسد أخته الشهيدة محاطاً بالذكريات
و الدموع و النواح و أصوات القصف و الجرحى التي لم تتوقّف منذ ليالٍ :
جنّة .. جنّة .. جنّة .. جنّة يا وطنّا
فهذا شعبٌ فاقَ أيّ حدودٍ منطقيّة للخيال في حبّه للوطن !