home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 608 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 608 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

أشقاءنا في الخليج ، بقاءُ الأسدِ خطرٌ علينا وعليكم Empty أشقاءنا في الخليج ، بقاءُ الأسدِ خطرٌ علينا وعليكم

أشقاءنا في الخليج ، بقاءُ الأسدِ خطرٌ علينا وعليكم

بقلم : ابو ياسر السوري

1 - بدايةً : يَحسُنُ أن نضعَ القضيّةَ كاملة أمام القراء ، ونُصوِّرَ الجرائم الواقعةَ على الشعب السوري ، ومواقفَ الآخرين منها :

الثورةُ في سوريا ، ثورةٌ على الاستبداد والفساد ، بهدفِ العودة إلى الحياة الحُرّة الكريمة ، التي سبقتِ حقبةَ ما قبلَ حكمِ آل الأسدِ لسوريا ، فقد اعتمدت هذه العائلة المشؤومة في حكمها على التجييش الطائفي ، وأقاموا تحالفاً مع شيعة إيران وشيعة لبنان ، واضطهدوا الشعب السوري كله ، وخصُّوا طائفةَ أبناءِ السُّنّة بمزيدٍ من الظلم والاضطهاد ..

فما إنْ تفجرتِ الثورةُ السورية ، حتى أعلن النظامُ وإيرانُ وحزبُ اللات اللبناني اتهامهم للثوار بأنهم عبارةٌ عن حفنةٍ من الخونة المندسين المخربين ، الذين يعملون لصالح السعودية وسعد الحريري ..

ثم آلتِ الأمورُ أخيراً إلى أنْ شنَّ النظامُ النصيري حرباً على شعبه ، وبدأ بتنفيذ عمليات إبادة ممنهجة لطائفة السُّنّة خاصة ، وكان لا بأس لديه أن يقمع كل من يثور عليه من الطوائف الأخرى ، ولكنْ بصورةٍ أقلَّ عُنفاً . لذلك تجنب البطشَ بمُدُن وقرى الأكراد ولا الدروز ولا الآشور ولا التركمان .. بينما أنزل بقرى السُّنّة ومُدُنِهِم أشد العذاب .. فقد هدَّم ثُلُثَ مباني أهل السُّنّة على رؤوس أصحابها ، وزجَّ منهم في السجون مئات الآلاف ، وشرَّد وقتلَ وعذَّب وسرقَ ونهبَ واغتصبَ ...

2 - ارتكب النظامُ كلَّ هذه الجرائم بمباركةٍ من إيرانَ وشيعةِ العراق وشيعةِ لبنان .. وظهرَ للعَيَان أنها حربٌ طائفيةٌ قذرة ، يتبناها النظام وحلفاؤه ضدَّ شعبٍ لم يعرف الطائفية ، ولم يتعايش على أساسها في يوم من الأيام ... فلما عُومل بروح الطائفة ، سرعان ما حدَّد عَدُوَّه ، وعرفَ هوية المتحالفين مع النظام ضده ، وقرأ المخطط الجهنمي الذي يسرون عليه في المنطقة كلها .. لقد عرف السوريون أن نظامَ الأسد وإيران وحزب اللات وشيعة العراق ، كلهم يعملون ضمن مخططٍ واحد مشترك ، غايتُه الاستيلاءُ على المنطقة العربية بِرُمَّتها : سوريا ولبنان والعراق والأردن ودول مجلس التعاون الخليجي ، وعلى رأسها السعودية .. هذا المخططُ الإيراني الفارسي، الذي يتوارى أصحابه تحتَ العمائم السوداء، ويرفعون راية العداء لأهل السُّنّة ، باسم التشيع لآل البيت ، هذا المخطط هو الذي يُهدِّدُنا جميعا اليوم . وعلى أساسه يجب أن تقام مصدَّاتُ الدفاع المشترك ، بين السوريين والإخوة السعوديين وكافة دول الخليج ... إنها هجمةٌ أشبه بالحروب الصليبية تماماً ، فعناصرُ النظام وميليشيات نصر اللات ومقتدى الصدر ، يقومون بقتل المدنيين الأبرياء من أهل السُّنَّة السوريين ، فيقتحمون عليهم بيوتهم ، ويقومون بذبح أطفالهم ونسائهم بالسكاكين ، وهم يصرخون : يا لثارات الحسين .. وإن موقف السيستاني وملالي إيران المعادي للشعب السوري ، وفتاواهم بأنَّ مَنْ قَتَلَ السُّنّة دخل الجنة ، وأن قَتْلَ الناصبيَّ واجبٌ دينيٌّ على كل شيعيّ ، وما ترتَّبَ على هذه الفتاوى من جرائم ... إن هذا الموقف العدائي على أساس ديني ، ليُذكِّرُنا بقساوسة النصارى ، الذين حَمَلُوا صلبانهم ذات يوم ، وقاموا بحملاتهم الصليبية ، التي مَثَّلَتْ قمّة الوحشية ، وذهب جراءها مئاتُ آلاف الضحايا . بل إن ما يرتكبه هؤلاء النصيريون ومن شايعهم من إيران ولبنان ، من الجرائم ضد المسلمين ، ليعيد إلى الذاكرة صوراً حيةً من همجية التتار ، الذين أغرقوا الأمة قبل قرون ، في بحار من الدماء ..

3 - هذه المؤامرة التي اكتشفها السوريون من أول يوم من ثورتهم ، هي التي جعلتهم يتطلعون بلهفةٍ إلى إخوانهم في الخليج ، لينضمُّوا إليهم في صدِّ هذه الهجمة الفارسية التي ترتدي ثوب التشيع الكاذب ، وتحاولُ فرض سيطرتها الاستعمارية على المنطقة بأسرها ، باسم الدين .

نحن لا نشكُّ في أنَّ السعودية تعلمُ حقيقةَ المطامع الإيرانية ، وتعلمُ أنَّ قمعَ الثورة السورية يعني وقوعَ سوريا في أحضان إيران ، ويعني وقوع لبنان تحت السيطرة الإيرانية ، وهذا التوسعُ المقنَّعُ بالتشيُّعِ يعني تهديداً مباشراً لدول الخليج كلها ، خاصة السعودية ...

ولهذا يتساءلُ كلُّ سوري ، ويُلِحُّ في السؤال: لماذا لم تُعلنِ المملكةُ عن موقفها الداعم للسوريين ، ولماذا لم تفعلْ كما فعلتْ إيرانُ وحزبُ اللات والمالكيُّ في دعم النظام ؟ لقد أعلن هؤلاء وُقُوفَهم مع الأسد بمنتهى الصراحة ، وقالوا : لن نسمحَ بإسقاط النظام في سوريا ، ثم قَرَنُوا القول بالعمل ، فأمدُّوه بالمال والسلاح والرجال والتأييد الدولي ، وضغطوا على روسيا والصين ، حتى وقفتا إلى جانبهم في تأييد هذا النظام المجرم ..

فلماذا لم تُعلن المملكةُ ودولُ الخليج من ورائها عن وقوفهم إلى جانب الثورة ، ولماذا لم يُصرِّحُوا على الملأ بأن التدخُّلَ الإيراني العراقي اللبناني عدوانٌ سافرٌ على الشعب السوري ، ومساسٌ صارخٌ بأمن المنطقة العربية بأسرها .؟؟ وهم يعلمون أنه كذلك ...

4 - لقد اكتفتِ المملكةُ وأغلبُ دُولِ الخليج ، بالتعاملِ مع القضية السورية من وراءَ وراءَ ، فهي تُخفي تأييدها للشعب السوري ، وتُظهرُ للنظام أنها على الحياد . ثم تسمحُ لإعلامها بتأييد الشعب ، فتقوم عدةُ قنوات خليجية كالعربية والجزيرة ووصال وصفا.. بتغطية الأحداث في سوريا ، ونشرها على الفضاء . ولا شكَّ أن هذه خدمة جليلة للثورة ، وتأييدٌ إعلامي كبير . ولكن المطلوب في رأينا أكبرُ من ذلك ، فالخطرُ كبير ، وهو لا يتهدد السوريين وحدهم ، وإنما يتعداهم إلى دول الخليج كافة ، وعلى رأسهم المملكة العربية السعودية . فمصيرنا ومصيرهم واحد ، وكل تأخير في بقاء هذا النظام المجرم، مضرٌّ بنا وبهم على حد سواء .

5 – على الرغم من سفاهة الإعلام السوري والإيراني واللبناني ، ومهاجمتهم المعلنة لدول الخليج ، وخاصة المملكة وقطر ، فقد كان الرد الخليجي بمزيد من الصبر وضبط النفس ، على مدى خمسة أشهر ، ولم يقفوا الموقفَ الذي كنا نتمناه ، حتى أخذت القضية تتجهُ في مسارٍ آخرَ ، فانبرت الجامعة العربية لتبني الحلِّ ، وتلك هي القشَّةُ التي قصمتْ ظهر البعير ، فقد كنا على يقينٍ منذ البداية ، أن الدول العربية لا تُريد إسقاط الأسد ، وأنها ستحاولُ إفشال أي مشروع يتضمن إسقاطه ، وهذا ما فعلته الجامعة العربية في نهاية المطاف ، لقد أحبطتْ كل المساعي الرامية إلى تنحي الأسد ، وأبطلتْ كل المحاولات الخليجية ، الرامية لرفع القتل عن الشعب السوري ، ولم تتمكن المملكة وقطر من إيقاف القتل عنا حتى اليوم . وما زال خطر المد الإيراني قائما ، يتهدد الجميع . سواء أقر المقرون بهذا أم أنكر المنكرون ...

6 - إننا نُحسُّ بالخطر الداهم ، الذي يُحدِقُ بنا وبأشقائنا في الخليج ، ونتطلَّعُ إلى موالاةٍ صريحةٍ ، فالجَرحُ قد بلغ العظم ، وإن الأقدارَ قد وضعتنا أمام حربٍ شرسة ، لا ينفعُ فيها الوقوفُ على الحياد، بل قد يَضُرُّ ولا يُفيد . وإن التصريحات المؤيدة لتسليح المعارضة غير كافية ما لم تقترن بالأفعال ، وإن إظهار الامتعاض والغضب من الجرائم الشنيعة التي يرتكبها النظام في حق الشعب السوري ، لن ترفع القتل عن هذا الشعب ، ولن تكبح آلة الإجرام .. لقد سمعنا من فرنسا وبريطانيا وأمريكا تصريحات أشد ، واستنكارا أقوى ، ومطالبةً للأسد بالتنحي ، ولم يَقُلْ مثل ذلك أحدٌ من العرب ، ومع ذلك لم تُغيِّر تصريحاتُهم من الواقع شيئا ، فما زال القتل مستمراً من غير توقف ، لا في ليل ولا نهار .

إنَّ العالم الغربيَّ لا يهمُّه أمرُنا ، وإنما تهمُّه مصالحُه في منطقتنا ، وإنَّ مصالِحَه في منطقة الخليج أكبرُ من مصالحه في سوريا والعراق وإيران . فليتنا وظَّفْنا سلاح المصالح لصالحنا .. وإلا فالقادمُ مرعبٌ ومخيف .

7 – أختم بالقول : إنَّ علينا أن نعترفَ ، بأن الأسلوب الذي كُتِبَتْ فيه مقالةُ الأخ عبد الحق صادق (أيها المتحمسون اطمئنوا السعودية أكبر داعم للانتفاضة السورية ) على الرابط: http://www.syria2011.net/t34215-topic

كان أسلوباً مستفزاً ، نكَأَ به جراحاً نائمة ، وحرَّكَ أشجاناً كامنة، ومما زاد في إيلامه ، أنَّ عدداً من الإخوة علَّقُوا على مقاله بالاستحسان ، وأيدوه في كل ما قال .. ولعلَّ هذا هو ما دفع الأخ زكريا حجازي إلى القسوة في الردِّ عليه ، بنفس الخشونة في الخطاب ..

وللتنويه أقول ، لقد حَظِيَ هذا المقال بأكبرِ عددٍ من القراء والمعلِّقين ، من بين ما نُشِرَ في هذا المنتدى منذ وقت طويل ، وقد كنتُ أحدَ مَنْ علَّقَ عليه بكلامٍ ، أحببتُ أنْ أصرفَ به الأنظار عن العتاب والملامات ، ولكنَّ ما جاء فيه كان أكبرَ من احتمالِ بعضِ الإخوة ، فلم يَسَعْهُمُ السُّكوت .. لهذا رأيتُ أن أعودَ فأكتبَ في صُلْبِ هذا الموضوع ، وأن أُعقِّبَ على الرُّدُود التي وُجِّهَتْ إليه ، المؤيدِ منها والمعارِضِ ، الليِّنِ منها والخشنِ .. فأقولُ : رُبَّما رضيَ المرءُ فمدحَ أخاه بحقٍّ ، وَرُبَّما غضبَ فذمَّه بحقّ أيضا ، وكان مصيباً في الحالين .

فقد وردَ أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعمرِو بنِ الأهتم السعدي : يا عمرو أخبرني عن الزبرقان ؟ فقال : أعلم أنه قد نَجَمَتْ له مُروّة ، وأنه مطاعٌ في قومه ، وأنه مانعٌ لما وراءَ ظهره .

فقال الزبرقان: أما والله لقد تَرَكَ ما هو أفضلُ من هذا . ولكنه حَسَدَنِي .

فقال عمرو : أمّا إذا قال ما قال ، فهو ما علمتُ : أحمقُ الأب ، لئيمُ الخال ، زَمِرُ المروّة ، حديثُ الغِنى ؛ ولقد صدقتُ في الأولى، وما كذبتُ في الأُخرى .

فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم .

فقال عمرو : يا رسول الله .! لقد رضيتُ فقلتُ أحسنَ ما علمتُ . وغضبتُ فقلتُ أقبحَ ما علمت . وما كذبت في الحالين .

فقال النبي صلى الله عليه: " إنّ من البيانِ لَسِحْراً " .

وأكرر القول : إنَّ القدر وضعَ السوريين وأشقاءهم في الخليج أمامَ خطرٍ داهمٍ واحد ، ولا يُنقذهم منه إلا وقوفهم في وجهه صفاً واحداً كأنهم بنيان مرصوص . ألا هل بلَّغتُ اللهم فاشهد .

أشقاءنا في الخليج ، بقاءُ الأسدِ خطرٌ علينا وعليكم Empty تصويب عبارة في المقال

تصويب ضروري :
جاء في السطر (8) من بند (1) لذلك تجنب البطشَ بمُدُن وقرى الأكراد
وصواب العبارة : لذلك لم يبطش بمدن وقرى الأكراد

أشقاءنا في الخليج ، بقاءُ الأسدِ خطرٌ علينا وعليكم Empty رد: أشقاءنا في الخليج ، بقاءُ الأسدِ خطرٌ علينا وعليكم

اشقاؤكم السعوديين تحركوا وستسمعوا الأخبار لاحقا ،، والله يستر من الكيماوي الذي تهدد به ايران ..
شكرا لك كاتبنا المبدع ..

أشقاءنا في الخليج ، بقاءُ الأسدِ خطرٌ علينا وعليكم Empty رد: أشقاءنا في الخليج ، بقاءُ الأسدِ خطرٌ علينا وعليكم

دعواتكم للسعودية يإخوان دعواتكم ياأهل الشام تكفون

أشقاءنا في الخليج ، بقاءُ الأسدِ خطرٌ علينا وعليكم Empty رد: أشقاءنا في الخليج ، بقاءُ الأسدِ خطرٌ علينا وعليكم

اغلب الشعوب تناصر وتواسي الشعب السوري
اما الحكومات تقف صامتة ومرتبطة بقرارات مجلس الامن
والامم المتحدة والمواثيق الدولية
الامل في الله ثم الجيش الحر
الذي تكفلت بعض الدول بامداده
ماديا وتسليحا
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى