دعوتنا سلمية مية بالمية,ولا يدعو للعنف الا واحد من اثنين, غافل لايعيش في هذا العالم و مغرر به, او بلطجي من اعوان السلطة التي تحاول وباستماتة ان تصرف ثورة الحق والعدل والحرية عن مسارها,ولتشوهها وتضعفها, لذلك نقولها قوية مدوية لا والف لا لاية دعوة طائفية مهما تلونت و انها ثورة الشعب كل الشعب, بكل اديانه وطوائفه و اعراقه, لا تطلب الا الحرية.