home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 746 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 746 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  Empty ايها المتحمسون اطمئنوا السعودية اكبر داعم للانتفاضة السورية

ايها المتحمسون اطمئنوا السعودية اكبر داعم للانتفاضة السورية

تتسم السياسة السعودية بالهدوء و الحكمة و الشفافية و العمل بعيدا عن الضجة الاعلامية و الاهتمام بقضايا الامة والشعور بالمسؤولية تجاهها و لكن في السياسة ليس كل ما يعلم يقال
فعندما تصرح السعودية بتصريح او تعلن عن موقف معين فهذا يعني ان جهودا كبيرة بذلت في هذا الاتجاه و ان هناك طبخة اوشكت على النضج و يأتي هذا التصريح ليكون تتويجا لتلك الجهود و اعلانا صريحا عن هذه الطبخة
ففي الاشهر الاولى للانتفاضة السورية التزمت السعودية عامل الصمت فهذا يعني انها نصحت النظام ان يعالج المشكلة بحكمة و مسؤولية بعيدا عن العنف و الحل الامني و اعطته الفرصة الكافية لذلك
لأن السعودية تدرك جيدا تركيبة المجتمع السوري و ان الحلول الاخرى مكلفة جدا و هي تذهب بسوريا الى المجهول
و لكن بعد ان استمر النظام السوري في غيه و مراوغته المعروفة كان لا بد من البحث عن بدائل لإيقافه عن غيه و لتجنيب سوريا ما لا تحمد عقباه
فجاء خطاب خادم الحرمين الشريفين الموجه الى النظام السوري و الذي تم فيه سحب السفير السعودي من سوريا ليتوج جهود دبلوماسية دولية كبيرة بذلتها لتصعيد الضغط الدولي على نظام الاسد
و ليأذن بمرحلة جديدة من تصعيد الضغوط الدولية الاعلامية و السياسية و الدبلوماسية و الاقتصادية
من اجل إيقاف نزيف الدم و دفع النظام لقبول الحل السياسي للازمة
و بسبب تعنت النظام السوري و تصعيد الحل الامني مدفوعا من ايران و روسيا متجاهلا صوت العالم كان لا بد من البحث عن بدائل اخرى و هي تسليح المعارضة من اجل الدفاع عن النفس ضد تغول النظام السوري الذي بالغ في اراقة الدماء متحديا الارادة الدولية
فجاء خبر عدم رد خادم الحرمين الشريفين على مكالمة الرئيس الروسي و موقف الامير سعود فيصل الممتعض في مؤتمر اصدقاء سوريا بتونس و تصريحه بضرورة تسليح المعارضة ليعلن عن قرب الانتهاء من الاعداد لمرحلة جديدة و هي اقناع القوى الدولية الفاعلة بضرورة تسليح المعارضة و دفع المعارضة و الجيش الحر لتنظيم صفوفهم و تهيئتهم لاستلام السلاح
و جاءت التطورات النوعية الاخيرة في شكل مواجهة الجيش الحر و التي لم تعد سرا فقد تحدث عنها النظام السوري و تحدث عنها الروس و غيرهم لتشير الى امتلاك الجيش الحر اسلحة متطورة نوعية مضادة للدروع و الطيران و اغراقه بالأسلحة الخفيفة و الذخائر
و هذا ادى الى تكبيد النظام خسائر فادحة و الى انقلاب موازين القوى لصالح الجيش الحر حيث اصبح يسيطر على اكثر من 60 % من الارض و انتقل من مرحلة الدفاع الى الهجوم
هذا عدا الجسرين الجويين و البريين لدعم اللاجئين السوريين في الاردن و اللبنان
و استقبال التبرعات لصالح الشعب السوري في الهيئة العالمية للإغاثة الاسلامية و الندوة العالمية للشباب الاسلامي
و النظام السوري و ايران و روسيا يعرفون ذلك جيدا و لذلك العدو اللدود لهم السعودية
و اقول للمتحمسين و الغيورين كثيرا من الشعب السعودي اطمئنوا و ازدادوا ثقة و افتخروا و لا تزايدوا لان حكومتكم اكبر داعم للانتفاضة السورية المباركة و لديها شعور بالمسؤولية كبير تجاه قضايا الامة و لديها حكمة كبيرة في معالجة الازمات في وضع دولي بالغ التعقيد ولذلك تفضل العمل بعيدا عن الضجة الاعلامية ففي السياسة ليس كل ما يعلم يقال
و احذروا من الانفعالات و الغيرة الزائدة لأنهما توردان المهالك و تقلبان الموقف من نصرة الى خذلان و هذا لا ترضونه و يضر ببلدكم فامن بلاد الحرمين اولى من غيره
و اقول لقادة المعارضة السورية الذين يعلمون مدى الدعم السعودي و الخليجي لهم لماذا لا تثنوا و تتحدثوا عن هذا الدعم للشعب السوري و الشعوب العربية
ألا تعلمون أن من الخذلان للانتفاضة السورية عندما يتساوى الداعم للانتفاضة السورية مع الذي يقف ضدها في نظر الناس
ألا تعلمون أن من الخذلان للانتفاضة السورية عندما يتم تركيز الذم على الداعمين لها و ترك الذين يدعمون النظام مثل روسيا و ايران
ألا تعلمون ان نكران المعروف سبب لسخط الله و تأخير النصر
ألا تعلمون أن من اسلوب النظام السوري الذي تثورون في وجهه رمي فشله على الآخرين و الاستئثار بالايجابيات و التنكر لدعم الآخرين له و الطعن في ظهورهم و اتهامهم بشتى التهم اذا خالفوه الرأي و نصحوه فهل ترضون ان تصبحوا مثله
و اقول للكتاب و الاعلاميين غير الحياديين لماذا عندما تسمعوا او تشاهدوا إيجابية تخص السعودية تخرس اقلامكم و افواهكم ؟؟؟؟؟
و عندما تسمعوا او تقرؤوا إشاعة تطعن بالسعودية تسيل اقلامكم و تنشروها بكل قوة و دون التحقق من صحتها ؟؟؟؟؟
فلو كانت تصريحات الامير سعود الفيصل القوية تجاه الانتفاضة السورية صدرت من غيره لقامت الدنيا و لم تقعد مدحا و ثناءا و طربا و السعودية عندما تصرح تكون قد فعلت قبل ان تصرح
ألا تعلمون ان شبه الجزيرة العربية هي اصلكم و ان هذا من التنكر للأصل !!!!!
ألا تعلمون ان السعودية تضم و ترعى مقدساتكم و هذا يشكل خطرا عليها !!!!!
كتبت هذا الموضوع لأن امن بلاد الحرمين يتطلب ذلك
فالسبب الرئيسي للتطرف في السعودية هو اللعب على عواطف الشباب المتحمس في الازمات و المحن التي تتعرض لها الامة و اتهام الحكومة السعودية بالتخاذل
http://abdulhaksadek.maktoobblog.com/?p=569&preview=true

الكاتب :عبدالحق صادق

ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  Empty رد: ايها المتحمسون اطمئنوا السعودية اكبر داعم للانتفاضة السورية

بارك اللة فيك

ونحن سعداء لموقفها المشرف من الثورة السورية المباركة

ونطلب من اللة النصر المؤزر العاجل



وقال عليه الصلاة والسلام "مثل المؤمنين في توادهم وتراحـمـهــــــم وتعاطفهم، مثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحـمى" ...

ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  Empty رد: ايها المتحمسون اطمئنوا السعودية اكبر داعم للانتفاضة السورية

شكر الله لك أخي عبدالحق وأنا معك في كل مادهبت إليه وأوضحت

والكل يعلم أنني من أشد المدافعين عن السعودية ومواقفها تجاه الشعب السوري

لكن ياأخي نحن على إطلاع بما يجري في السعودية ونعلم أن السعودية لديها ورقة

كبيرة لم تستخدمها بعد الا وهي ورقة الصين فأنت تعلم ياأخي حجم الإستثمارات الصينية

في السعودية في الاونة الأخيرة وحجم الإستثمارات السعودية في الصين تقدر بمئات المليارات

فلو أستطاعت السعودية الضغط على الصين لتثنيها عن ركوضها خلف روسيا وان تكون ولو

على الحياد لاستطعنا تعرية الروس ودس أنوفهم في الوحل

على العموم نتمنى في الأيام القادمة أن نرى مزيدا من الدعم الخليجي لأهلهم وأحبتهم في سورية الإباء سورية الشموخ

شكرا على التنويه أخي الكريم مع أجمل التحايا

ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  Empty رد: ايها المتحمسون اطمئنوا السعودية اكبر داعم للانتفاضة السورية

لا يخفى علينا الموقف المشرف للمملكة. ولكننا نطمع في المزيد
بقلم : ابو ياسر السوري
ما أبرد ما قلت على الكبد ، وما أجمل أن يعلم المرء أن شقيقه ينصره ولا يخذله ، ويدافع عنه ولا يسلمه .!؟ وإن الماضي يصدق الحاضر ، ويشهدُ لأغلب دول الخليج بمد يد العون لأشقائهم في الأزمات ، وعلى رأسهم المملكة العربية السعودية ..

ولكنَّ الكرب الذي يُطْبِقُ على أنفاسِ السوريين اليوم ، يجعلهم يتطلعون إلى المزيد من دعم الأشقاء الخليجيين .. ولا يُقنعهم أن يتلقوا من دعم المملكة العربية السعودية ، أقل من دعم إيران لنظام الأسد في سوريا .. وربما يتطلع السوريون إلى ضرورة قطع العلاقات ما بين دول الخليج ، وإيران وروسيا والصين .. فذلك ما يرجونه إن كان ممكنا ...

وأنا هنا أصور لك إحساس السوريين العميق .. الذي ولَّدْتُه لديهم العواملُ التالية :

العامل الأول : أنَّ النظام يُحاولُ إبادةَ الشعب السوري ، ويُمارسُ عليه أقسى درجات العنف والإجرام . من قتلٍ وسحلٍ وهدمٍ وحرقٍ واغتصابٍ وإهانةٍ وإذلال .. حتى بلغتْ به القذارة أن يغتصب الرجال ممن هم في سن الخامسة والسبعين .!؟ فلا تلوموا السوريين إن توجَّعُوا تحت مطارق القتل والإذلال ، وطالبوا إخوانهم بمزيد من الدعم والتأييد ...

العامل الثاني : ذكرتَ يا أخي أن المملكة تُفضِّلُ العمل بعيداً عن الضجة الإعلامية في السياسة .. مما يحرم المواطن السوري من كلمة تطمئنه إلى أن هنالك من يؤازره ، ويناصره ، ولا يتخلى عنه بحال من الأحوال .. والسوريون هنا غير معنيّين بالحكمة السياسية ، بمقدار ما هم معنيين بكلمة تعينهم على احتمال ما هم فيه من الضنك والضيق ...

وأذكرك هنا بقوله تعالى : ( وإما تعرضن عنهم ابتغاء رحمة من ربك ترجوها فقل لهم قولا ميسورا ) فأرشدنا القرآن هنا إلى أن القولَ أحيانا يعمل عمل الفعل ، ويقوم مقامه . فإذا عجز المسلم عن مساعدة أقربائه ماليا ، فيحسن أن لا يدير لهم ظهره ، مكتفيا بدلالة الحال . بل عليه أن يطمئنهم بالقول الصريح ، إلى أن الخير قادم إن شاء الله ، وذلك ما أشار إليه المتنبي بقوله : ( فليسعد النطق إن لم يسعد الحالُ ) .

لهذا أرى أن السوريين كانوا وما زالوا بحاجة إلى تصريحات بين الحين والحين ، تطمئنهم إلى أنهم ليسوا وحدهم في المحنة ، فهنالك من يقف معهم ولا يتخلى عنهم ...

لقد ابتلي السوريون بأشرس نظام عَرَفَتْهُ البشريةُ على مدار التاريخ ، فهو يقتل المواطن خارج بيته وداخله ، ويكسر عليه بابه ثم يدخل شبيحته فيغتصبون الزوجة أمام زوجها ، ويقتلون الزوج أمام زوجته ، ويذبحون الأطفال على مشهد من أهليهم ... فهل يلام هؤلاء إن صرخوا يلومون إخوانهم الذين لم يوقفوا عنهم هذا الإجرام ؟ هل يلام هؤلاء إن اتهموا من ليس مقصرا بالتقصير ؟

العامل الثالث : إن الشعب السوري من أشد الشعوب العربية حباً للملكة ، على نقيض النظام فيها ، فهو من يومه يأكل من خير السعودية ، ويشتم فيها .. وأنا لا أقول هذا الكلام نفاقاً ولا مداهنة ، وكل من عرفني يعلم أني لا أنافق أحدا ، لقد عملتُ في مجال التعليم في المملكة أكثر من 25 سنة ، فلم أداهن لمدير ولا لمسؤول ، ولا يستطيع أحد منهم أن يواجهني بخلاف ما أقول .. ولهذا أقول الآن ، نحن السوريين ننظر إلى السعودية نظرة حب ممزوج بالتقديس ، فالمملكة حرسها الله راعية الحرمين الشريفين ، وهي سند أهل السنة في العالم العربي بعد الله . وهي التي نتطلع إليها بعين الإجلال والثقة العمياء ، لدرجة أننا نظن أن المملكة قادرة على ما لا يقدر عليه الآخرون بالنسبة لقضيتنا . ولهذا نحن نطالبها بأكثر مما ينبغي أحيانا . ونحن معذورون في ذلك . فصاحب الحاجة أرعن لا يهمه إلا قضاؤها .

نحن نشكر المملكة قبل وبعد هذه المحنة ، ولسنا بحاجة لمن يعلمنا الواجب ، فمن لم يشكر الناس ، لا يشكر الله ..

وأخيراً ، أذكرك يا سيدي ، بما كان من خالد بن الوليد ، لما عزله عمر من قيادة الجيش في اليرموك .. لقد أبدى خالد استياءه من هذا العزل .. فقال له بعض الصحابة : أتريد أن تُحْدِثَ فتنةً يا خالد ؟ فقال خالد : أمَا وابنُ الخطَّابِ حَيٌّ فلا .. وهذا اعترافٌ من خالد بأنَّ عمرَ أكبرُ من كل فتنةٍ يمكن أن تُثار ... ونحن يا سيدي نرى المملكة أكبرَ من أن تغضب لمقهور إن تألم ، وأكبر من أن تنكر على الشعب السوري إن لام إخوانه بحق أو بغير حق . وصدرُ المملكةِ أوسعُ وأرحبُ وأحنى من أنْ تغضبَ على إخوانها السوريين الذين تسحقهم المحن ، وتطحنهم المعاناة .

أمدَّ الله في عمر خادم الحرمين الشريفين ، ورحم الله فقيد العرب والمسلمين الأمير نايف بن عبد العزيز . وحفظ الله المملكة من كل سوء ، وألهمنا أن يعذر بعضا . والحمد لله رب العالمين .

ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  Empty رد: ايها المتحمسون اطمئنوا السعودية اكبر داعم للانتفاضة السورية

brince11 كتب:
بارك اللة فيك

ونحن سعداء لموقفها المشرف من الثورة السورية المباركة

ونطلب من اللة النصر المؤزر العاجل



وقال عليه الصلاة والسلام "مثل المؤمنين في توادهم وتراحـمـهــــــم وتعاطفهم، مثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحـمى" ...

و بكم
و كنت اتمنى ان اسمع كلمة شكر على موقفها المشرف فالبشكر تزداد النعم
مع اجمل تحية

ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  Empty رد: ايها المتحمسون اطمئنوا السعودية اكبر داعم للانتفاضة السورية

مع كل الاحترام لصاحب الموضوع (الرد ليس ذو طابع شخصي)
كفى ذراً للرماد في العيون ..ويكفي خيانة لدماء الشعب السوري
مالذي فعله حكام الخليج وغيرهم من الدول العربية والله إننا في سورية نسمع جعجعةً ولا نرى طحناً فكفاكم
ماذا فعلت دول الخليج تجاه الفيتو الروسي والصيني ؟! هل طردوا السفير الروسي والسفير الصيني وقطعوا العلاقات الدبلوماسية مع البلدين حتى يتراجعا عن موقفهما ,أرجو الإجابة وأتمنى أن لاتكون :أن ملك السعودية رفض أن يجيب على اتصال الروس ..شيئ مخجل حقاً ..ويتم نشر هذا الخير في قنوات الأخبار والتواصل الاجتماعي كأنه خبر العام !
ماذا فعلت دول الخليج بالعلاقات التجارية مع الصين مع العلم أن الإمارات تعتبر أكبر سوق للصادرات الصينية في العالم العربي والسعودية لا تقل شأناً عنها فهل أوقفوا الاتفاقيات الاقتصادية و التجارية؟! أرجو الإجابة
سأجيبك ماذا فعلوا :
1- الإمارات أحضرت مادونا (العاهرة ) قادمة من تل أبيب لتقيم حفلاً فنياً في أبو ظبي وترقص عل دماء أطفالنا وتخفف من حرقة المقيمين فيها على دماء الشعب السوري .. فشكراً للإمارات(يمكن البحث عن التفاصيل في الانترنت)
2-السعودية ألغت الحفلات الغنائية من مهرجانات الصيف .فشكراً للسعودية

وبألم نشرح أقولها وبكل صراحة إن دول الخليج لاترغب بسقوط بشار وذلك لعدة نقاط أحدها مرتبط باآخر:
الحالة الأولى: إذا سقط بشار (وسيقسط بعون الله)بعد كل مافعله بالشعب السوري من إبادة وتحملهم فهذا يعطي دفعاً لشعوبهم لتتنفس الصعداء وتتحمس للإطاحة بحكامها الذين لن يستطيعوا المقاومة بعدما رؤوا ماذا فعلت إرادة الشعب السوري ببشار الكلب
الحالة الثانية : إذا بقيت دول الخليج صامتة عما يلاقيه الشعب السوري من قتل وتنكيل وتهجير فهذا (قد) ؟! يثير نقمة شعوبهم عليهم وبالتالي احتمال وصول الربيع العربي إليهم كبير جداً لذلك عليهم استخدام التصريحات الصاروخية ضد النظام السوري كنوع من المهدئ لشعوبهم
يعني بالعامية(متل البالع الموس عل الحدين)
والأهم من ذلك كله الخوف من الشبح الإيراني أن يبتلعهم ويعلمون تماماً أن قبر هذا الشبح موجود في سوريا ولا أبالغ إن قلت أن الشعب السوري هو الوحيد القادر على هزيمته لذلك فهم يريدون كسر شوكة الدولة الإيرانية على ظهر الشعب السوري دون سقوط بشار الكلب
وعلى كل حال الحديث عن الحكام يطول وربما لم أركز سوى على حكام الخليج لأنهم يمتلكون مركز القوى وهو المال أما الحكام الآخرون فسلامتكم لايستحقون حتى ذكرهم في الموضوع ..إنسى

أما علماء الدين والمشايخ فو الله معظمهم لا يعرف سوى تقصير الثوب وإطالة اللحى وخطبة هنا وهناك وكأن الدين هو هذا بل إنهم يتسابقون على القنوات التلفزيونية وأنا من وجهة نظري الشخصية أسميهم (شيوخ هوليود)
والله ليس هذا الدين بل إن أعظم الدين أن تكون في ملهاة الدنيا وعندما يناديك منادي لنصرة المسلمين ودين الحق وإعلاء كلمة الله أن تكون أول الشهداء في سبيله وهذا ما أثبته شباب سوريا فربما الكثير منهم لم يكن ملتزماً دينياُ ولكنه أطعم جسده للرصاص في سبيل الله (رحم الله شهداءنا)

أما الشعوب العربية؟!!!
فهم يذرفون من الدمع على برامج تلفزيونية منحطة أمثال أرب جوت تالنت وستار أكاديمي وغيرها الكثير يخسر فيها مرشحهم في التصفيات ما يكفي لغسل دماء السوريين من الشوارع والبيوت دون أن تترك أثر ارتكاب مجزرة هنا أو هناك

مع كل الاحترام لمن وقف بصدق مع الشعب السوري من بقايا الشعوب العربية والمسلمة

أما الشعب السوري فأقول لهم هنيئاً لكم فأنت (ملائكة برسم الموت)

ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  Empty الإعلان عن مساعدة الثوار خير من المساعدة نفسها، و المسلم ليس مخيرا أن ينصر أخاه أو يخذله

بسم الله الرحمن الرحيم

أخ زكريا حجازي

السلام عليكم و بعــــــــــــد،

زاد الله تعالى بصيرتك نورا،

يحكى أن سيدنا الحسين عليه السلام التقى الشاعر الفرزدق، المعروف بأنه شاعر أهل البيت صلوات الله عليهم و سلامه، فدعاه إلى المشاركة في الجهاد، فجبن لكنه عرض على الإمام فرسه، فرفض الإمام أخذ الفرس، و كما هو معلوم الفرس وقتها كانت مالا و سلاحا و ليس مجرد مطية تستعمل في السفر.

إن مواساة العاجز علانية خير من المساعدة السرية، عيادة المريض خير من إرسال طن أدوية له.

و المسلم ليس مختارا في مساعدة أخيه المسلم، المجوس من إيران والعراق و لبنان لا يتكتمون في مساعدة إخوانهم النصيريين، يرسلون الرجال و يهددون و يدعون إلى حشد مليون شيعي لدعم العصابة المجرمة في سوريا،

مهما أرسلت و ترسل دول الخليج من أموال و أسلحة للشعب السوري هي مقصرة، مطلوب منها أن تعلن أنها تقوم بهذا الواجب، و يجب أن ترسل رجالا للقتال و أطباء، و هي ليس لها الخيار في ذلك أن تفعل أو تترك، والأوجب عليها من المساعدة و النصرة هو أن تعلن أنها ترسل المساعدات و تنصر، و الإعلان عن القيام بهذا الواجب الفرض خير من القيام بالواجب نفسه. لأن الأهم من المساعدة هي إشعار الشعب السوري أن له أخوة شجعان يهمهم امره.

في سوريا حرب بين المسلمين و المجوس، و لا يوجد شيء اسمه تجهيز مجاهدين بالسر، المسألة ليست صدقة إخفاءها خير إعلانها.

بل إن إعلان دول الخليج عن مساعدتها للثوار بالمال و السلاح و إعلان استعدادها لإرسال الرجال حتى لو كانت كاذبة، خير من هذه المساعدة نفسها و هي بالسر.

ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  Empty إدا أردت أن تطاع فأمر بما يستطاع

أخي الفاضل زكريا الحجازي تحية طيبة وبعد

أخي أنا أتفق معك تماما بأن لازال للسعودية اوراقا يمكن أن تستخدمها وخصوصا من ناحية الصين

لكن ياأخي أود أن أدكرك أنه ادا كان أعداء سورية ثلاثة او اربعة او خمسة دول فإن أعداء السعودية

عشرات الأضعاف لهدا العدد ومند زمن بعيد ومن بين أعداء السعودية دول عربية وجيران لها مع الأسف

ولا أريد أن أسميها كل هؤلاء يتربصون بالسعودية ويعدون لها خطواتها لدا فالحكومة السعودية تسعى جاهدة

لإنقاد سورية من دون أن تتسبب عملية الإنقاد إلى ضياع السعودية ودمارها وإستعمارها

أخي زكريا مند 11 سبتمبر المشؤم والسعودية تواجه ضغوطات لا يتتحملها الجبال ولدلك السبب

نتجت هده السياسة المدروسة المتأنية او الهادئة كما يحلو للبعض تسميتها ويمكنك أن تشاهد

خروج الجردان من جحورها في المنطقة الشرقية في السعودية ولولا هده الضغوطات لما خرجوا هؤلاء المجوس

أخي الكريم حتى على مستوى الخليج فالدول الخليجية منقسمة مابين مؤيد للشعب السوري ومؤيد للنظام المجرم

الحكومة السعودية والقطرية والبحرينية مع الشعب السوري قلبا وقالبا اما الحكمة الإماراتية والكويتية والعمانية

فهي مع نظام بشار قلبا وقالبا واما الشعوب فالحق أقول أكثر الشعوب دعما للشعب السوري هو الشعب الكويتي

الحر البطل ويليه الشعب البحريني اما الشعب السعودي فدعمه متواضع ولا يرقى للمتوقع منه

أما مادكرت بإنشغال الشعوب بسفاسف الأمور واللهو والمعاصي من برامج تلفزيونية ومباريات اوروبية فوالله قد أصبت عين الحقيقة

نسأل الله لهم الهداية ولنا العفو والعافية

هدا رأيي ومشاهداتي وممكن أكون مخطئ في تقديري والله أعلم

شكرا مع التحية والتقدير

ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  Empty رد: ايها المتحمسون اطمئنوا السعودية اكبر داعم للانتفاضة السورية

-
-رايت في البداية عدم الرد على بعض هذه الردود السلبية و لكن تبين لي انه من النصرة للانتفاضة السورية عدم السكوت عسى ان تلقى آذانا صاغية لأنه من وجهة نظري احد اسباب تأخر النصر هو هذا الفكر الخاطئ الذي تسبب به النظام السوري و هذا اكبر ضرر تسبب به النظام السوري للشعب السوري خلال اكثر من خمسين سنة
فالشعب السوري بحاجة ماسة الى انتفاضة فكرية كبرى تطيح بالفكر الذي نشا في ظل النظام الاسدي و على رأسها نظرية المؤامرة و ثقافة نكران الجميل للآخرين و توزيع الاتهامات و رمي الفشل على الآخرين و ثقافة الحقد و النظرة السلبية على دول الخليج و خاصة السعودية و هذا هو طريق النصر و بناء سوريا جديدة حضارية مدنية حرة راقية
فالذين خذلوا الانتفاضة السورية هم الاغلبية الصامتة و المؤيدون للنظام من اهل السنة و الذين يلتمسون لهم الاعذار من المعارضة
بالإضافة الى قيادة المعارضة و الجيش الحر في الخارج
لأن الدول تدعم هيئات و منظمات و لا تدعم افراد او جماعات
و للأسف المجلس الوطني السوري و الجيش الحر كانا فقاعة هواء و هذا تسبب بتأخير وصول الدعم المادي الدولي الرسمي و عندما نظموا صفوفهم قليلا بدات الامدادات الدولية الرسمية تصل
و ان سياسة السعودية واضحة و صريحة و معلنة و ليست سرية و اقوى المواقف الدولية المؤيدة للانتفاضة السورية و لكن تفاصيل و كيفية الدعم لا يصرح بها رسميا
و هذا ينطبق على داعمي النظام السوري فهل سمع احد من ايران او حزب الله او روسيا يتحدثون عن دعم مادي او دعم بالسلاح او دعم بالرجال فالمعلن هو الموقف السياسي المؤيد للنظام بينما اشكال الدعم غير معلنة بشكل رسمي
و لكن للاسف النظام السوري يعترف بالجميل لمن يؤيده و لا يتنكر لهم لأن مصلحته تقتضي ذلك و ليس اخلاقا
بينما المعارضة السورية في الخارج و المتسلقون لا هم لها سوى الطعن بمن يؤيدها و تترك من يؤيد النظام في الداخل و الخارج
و خاصة الذين يعيشون في احضان دول الخليج و ينعمون بخيراتهم و أمنهم إلا من رحم ربي
و المنتفضون الحقيقيون في الداخل لا يتكلمون بمثل هذا الكلام المنفر المخذل
و الامير سعود الفيصل هو مدرسة في السياسة الخارجية بحاجة لمن يستفيد و يتعلم منها اصول السياسة و ليس بحاجة لدروس في السياسية و كيفية تقديم الدعم
فالدول لا تغير مواقفها الاستراتيجية نتيجة ضغوط اقتصادية فالنظام السوري على ضعفه لم يغير موقفه رغم الضغوط الاقتصادية و السياسية و الاعلامية و الدبلوماسية فما بالكم بمواقف دول عظمى مثل الصين و روسيا
و لو تعاطف الشعب السوري مع انتفاضته مثل تعاطف السعودية حكومة و شعبا مع الانتفاضة السورية
لسقط النظام منذ الاشهر الاولى

ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  Empty رد: ايها المتحمسون اطمئنوا السعودية اكبر داعم للانتفاضة السورية

هؤلاء الذين خذلوا الانتفاضة السورية !!!

من خلال متابعة وسائل الاعلام المختلفة سمعت و قرات اصوات تتعالى و تتحدث بمرارة عن خذلان المجتمع الدولي و خاصة حكومات الدول العربية و الإسلامية و بالأخص دول الخليج العربي و تحديدا السعودية للانتفاضة السورية التي تتعرض لأبشع انواع الانتقام و الاضطهاد و يقارنون بينها و بين الانتفاضات الأخرى و خاصة الليبية
فمن وجهة نظري إن الامر ليس تخاذل و لكن الظروف المحيطة بالشان السوري تختلف عن الشان الليبي و بقية الانتفاضات فهناك غموض و تعقيدات و عوامل متشابكة في الشان السوري
ففي ليبيا منذ الأيام الاولى للانتفاضة حصلت انشقاقات سياسية و عسكرية عالية المستوى و تم تشكيل قيادة للانتفاضة الليبية معروفة و مقبولة من المجتمع الدولي و موجودة و فاعلة على ارض الواقع
بينما في سوريا جاء المجلس الوطني متأخرا و الخلافات بين أعضاءه جعلته ضعيفا و غير فعال فلم يؤدي الدور المنوط به عن طريق التواصل مع الداخل و دعمهم و تنظيمهم و قيادة الانتفاضة على ارض الواقع
و هذا حال دون منحه الثقة و الاعتراف به كممثل شرعي للشعب السوري من المجتمع الدولي و بالتالي دعم الانتفاضة السورية ماديا و عسكريا فالدول لا تدعم أفراد و لكنها تدعم هيئات و منظمات لها فاعلية على ارض الواقع و ليس هيئات شكلية مشلولة
فإزاحة النظام الحالي بدون وجود بديل مقبول يستطيع ضبط الوضع و السيطرة عليه يعني اشاعة الفوضى و هذا يضر بالشعب السوري اولا و الدول العربية و دول الجوار ثانيا و المجتمع الدولي ثالثا فوجود الحاكم الظالم افضل من الفوضى و هذا ما يسعى اليه النظام السوري فهو يضع العالم بين خيارين احلاهما مر اما الفوضى و اما هو
و الدول العربية و المجتمع الدولي يراهنون على عامل الوقت و يشجعون الشعب السوري و يدعمونه معنويا و سياسيا و إعلاميا حتى يحسم أمره و يهب هبة قادرة على إزاحة هذا النظام و يفرز قيادة واعية مقبولة منظمة و فاعلة على ارض الواقع قادرة على ضبط الوضع من الفوضى و لديها مصداقية و ثقة من اجل تلقي الدعم الدولي المادي و العسكري
فإنني لا اعلم ثورة أو انتفاضة حصلت على مثل هذا الدعم و الإجماع الدولي الحكومي و الشعبي و هذه منحة من الله لهؤلاء المنتفضون الذين ضربوا أمثلة في الشجاعة و الصبر و الثبات و الإصرار ضد اكبر طاغية في العصر الحديث و هذا أمر كبير يستحق الشكر فبالشكر تدوم النعم و تزداد و بكفرانها تزول و من لا يشكر الناس لا يشكر الله فمن الخطأ الاستهانة به و التقليل من شانه
فان ما يقدمه الإعلام الخليجي الحر يفوق ما تفعله الجيوش الجرارة
و هذا التأييد الدولي و العربي الكبير للانتفاضة السورية خلفه جهود سياسية و دبلوماسية و إعلامية كبيرة بذلتها حكومات دول الخليج العربي و على رأسها السعودية و قطر و معهم تركيا
هذا من جهة و من جهة اخرى النظام السوري مرتبط بتحالف استراتيجي مع إيران و مدعوم من روسيا فأي تدخل عسكري خارجي دولي أو عربي قد يؤدي إلى حرب عالمية أو إقليمية أو طائفية و هي اخطر تلك الحروب
فالنظام السوري نظام مافيا بلطجي ليس عنده رادع اخلاقي او شعور بالمسؤولية فلو تم تدمير سوريا و البلدان العربية فلا يبالي بذلك
فالشأن السوري بالغ التعقيد و الغموض فأي خطوة عملية يجب دراستها بعناية
و إن ما يحدث في سوريا من قسوة مفرطة مقززة يحرك مشاعر اي إنسان يملك أحاسيس و معظم دول العالم حكومات و شعوب ما عدا ايران ومن سار في ركابها يتعاطفون مع الشعب السوري و بشكل خاص دول الخليج العربي
فلو تعاطف الشعب السوري مع انتفاضته مثل تعاطف الشعب السعودي معها لسقط هذا النظام منذ أشهر
فإذا كان هناك خذلان للانتفاضة السورية و دم الشهداء فهم بالدرجة الاولى المسئولون السوريون السياسيون و العسكريون الذين امات النظام ضمائرهم فلم ينشقوا عن النظام و لم يقدموا استقالاتهم رغم هذا التعاطف و التشجيع الدولي
و بالدرجة الثانية أغلبية الشعب السوري الصامتة و على رأسهم المشايخ و التجار و خاصة في مركز ثقل سوريا الاقتصادي حلب و مركز ثقلها السياسي دمشق
الذين خدعتهم نظرية المؤامرة التي يسوق لها النظام فالتبس الأمر عليهم رغم ثورة الفضائيات و النت التي عممت المعلومة و نشرت الوعي في هذا العصر
و الذين فضلوا مصالحهم الشخصية المادية الضيقة على حريتهم و كرامتهم و مصلحة وطنهم العليا و مستقبله المشرق الزاهر
والذين تاقلموا على عيشة الذل و المهانة فخارت عزائمهم و ضعفت ارادتهم و جبنت قلوبهم
فالطغاة يتسلقون على اكتاف الشعوب الخانعة و همهم و اهتمامهم صناعة شعب خانع
و بالدرجة الثالثة قيادات المعارضة السورية الذين انشغلوا بالنزاع على المناصب و الأمور الجانبية و الهامشية عن الأمور الأساسية و الضرورية مثل دعم المنتفضين في الداخل و التواصل معهم و رص الصفوف و تنظيمها و تهيئتها لتلقي الدعم الدولي و حشد و استقطاب جميع الطاقات في مواجهة اعتى طغاة العصر
و الانتفاضة السورية بحاجة إلى وا شعباه و ليست بحاجة الى وا معتصماه لأن وا معتصماه تقال عندما يكون العدو خارجي
و التدخلات الخارجية تزيد الامر تعقيدا و الامثلة كثيرة و معروفة
فالذي يحسم الامر هو الشعب السوري لأن ارادة الشعب اذا توحدت لا تستطيع قوة الوقوف بوجهها
و التشخيص الخاطئ لأي مشكلة سوف يؤدي إلى وضع حلول خاطئة لها و بالتالي إطالة زمن الأزمة و العكس صحيح و من وجهة نظري من التشخيص الخاطئ و التخذيل تركيز النقد على الدول التي تقف مع الانتفاضة السورية سياسيا و معنويا و إعلاميا و ترك الدول و المنظمات التي تدعم النظام السوري الظالم بأي شكل من الأشكال
و كذلك محاولة إيجاد المبررات لهؤلاء الذين خذلوا الانتفاضة من الشعب السوري المذكورين في الأعلى
و طلب المساعدات و الدعم الدولي يتم عبر القنوات الرسمية و من قبل أصحاب الشأن في الانتفاضة السورية مثل المجلس الوطني وفق رؤية واضحة و ممكنة التطبيق في ظل الظروف الدولية المحيطة بالشأن السوري
و ليس بأسلوب استعلائي أو عن طريق توزيع الاتهامات عبر وسائل الإعلام و عندما يتخلى أصحاب الشأن عن القيام بواجبهم مثل المجلس الوطني يفتح الباب للتصرفات الخاطئة التي تسئ للانتفاضة السورية

الكاتب : عبدالحق صادق

ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  Empty رد: ايها المتحمسون اطمئنوا السعودية اكبر داعم للانتفاضة السورية

- الجعجعة و الصراخ و العويل و توزيع الاتهامات على الآخرين لا تصنع النصر فالذي يصنع النصر و النجاح هو العمل و الفعل و بذل الجهد فعلى قدر الجهد يأتي المدد الإلهي كما فعل المنتفضون الليبيون فلم نسمع لهم صوتا سوى العمل و رص الصف و التخطيط و صوت الرصاص فجاءهم المدد و العون
فلو كانت الجعجعة تحرر ارض او شعب لحرر النظام السوري الجولان لأنه من اكثر الانظمة جعجعة

ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  Empty رد: ايها المتحمسون اطمئنوا السعودية اكبر داعم للانتفاضة السورية

ابوالحمزة كتب:
شكر الله لك أخي عبدالحق وأنا معك في كل مادهبت إليه وأوضحت

والكل يعلم أنني من أشد المدافعين عن السعودية ومواقفها تجاه الشعب السوري

لكن ياأخي نحن على إطلاع بما يجري في السعودية ونعلم أن السعودية لديها ورقة

كبيرة لم تستخدمها بعد الا وهي ورقة الصين فأنت تعلم ياأخي حجم الإستثمارات الصينية

في السعودية في الاونة الأخيرة وحجم الإستثمارات السعودية في الصين تقدر بمئات المليارات

فلو أستطاعت السعودية الضغط على الصين لتثنيها عن ركوضها خلف روسيا وان تكون ولو

على الحياد لاستطعنا تعرية الروس ودس أنوفهم في الوحل

على العموم نتمنى في الأيام القادمة أن نرى مزيدا من الدعم الخليجي لأهلهم وأحبتهم في سورية الإباء سورية الشموخ

شكرا على التنويه أخي الكريم مع أجمل التحايا


اخي ابو الحمزه لكن شو ناطره المملكه ؟
النى سنه ونصف لسه بكير صح
واخر موقف مشرف للسعوديه استقبال المجرم رفعة اسد ويصافح خادم الحرميين !
وما خفي اعظم
ياخي بعيد عن المجاملات هم وكل العالم بدهم لايموت الذيب ولا تفنى الغنم
الحل هوا راح يكون بيد اهل سورية
مع الشكر للشعوب فقط وخاصه الخلجيه

ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  Empty رد: ايها المتحمسون اطمئنوا السعودية اكبر داعم للانتفاضة السورية

تبادل وجهات النظر والآراء هنا .. اضفى على صفحتكم غنى ورقي في الفكر
اشكركم جميعا
واشكر الأخ زكريا على وجوده الذي كان واضحا وجليا به مدى حرصه وغيرته على اخوته في سوريا
مما لا شك فيه أننا جميعا في زاوية من زوايا فكرنا نجتمع بنفس النقاط التي ذكرها .. لا يجب ان نلام على هذا
ماوصل اليه شعبنا هناك من قتل وتعذيب واجرام يفوق قدرة العقل على التحمل
هذا ما يدفعنا بشكل مستمر ان نطلب الكثير وان لا نرضى بالقليل من الحكومات المساندة
الحكمة مطلوبة ..نعم .. والصبر مطلوب أيضا .. نعم
ولكن خلق الانسان لحوحا لجوجا
ومن جهة اخرى لا يجب ان ننكر ما يتم فعله وان كان بسيطا مقارنة بالمستوى المطلوب
اخي الكريم أبو الحمزة قسم الحكومات والشعوب من حيث المواقف تقسيمة دقيقة وصحيحة اتفق معه بها ..
ختاما يقول عليه الصلاة والسلام ..
" من لا يشكر الناس لا يشكر الله "
شكرا لكل من مد لنا يد العون .. ونطمح بالمزيد الكثير

اسأل الله تعالى الصبر و الثبات لنا جميعا ونصرا قريبا بإذنه تعالى


دمتم بكل الخير ،،

ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  Empty رد: ايها المتحمسون اطمئنوا السعودية اكبر داعم للانتفاضة السورية

ياصديقي حتى ندرك الدور الذي تقوم به السعودية علينا فقط ان نشاهد الحملة الاعلامية المسعورة من قبل النظام السوري والمؤيدين له في محطاتهم الاعلامية ...السعودية ابدا لم تكن محايدة او داعمة لنظام القتلة في دمشق..منذ اللحظة الاولى للثورة السورية كانت معنا وعلينا ان لاننكر جهدها

ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  Empty رد: ايها المتحمسون اطمئنوا السعودية اكبر داعم للانتفاضة السورية

لن أشكر كل من يوافقني الرأي ..ولكن أشكركل من له عقل ذو بصيرة وإن اختلفت وجهات النظر أما بعد :
يوجد عند أهل سوريا مثل يقول (كلمتين نضاف أحسن من جريدة وسخة) و انطلاقاً منه أقول : صمت دهراً..ونطق كفراً
نحن بغنى عن دعم العالم أجمع عامة ودعم العرب والمسلمين على وجه الخصوص فنحن فوضنا أمرنا لله الواحد الأحد (يعني حلوا عنا ..نأ(ق)رتوا راسنا بتصريحاتكن) هذا أولاً
أما أن يأتي أحدهم ويعيد اسطوانة الغرب والحكومات العربية وفاجعة الدول العربية بأن المعارضة وقيادات الجيش الحر متفرقة ومتشرذمة فهذه والله كلمة حق أريد بها باطل هذا ثانياً
أما بالنسبة أن شعبنا يأكل من خير السعودية أو غيرها من دول الخليج فهذه منة باطلة بل نحن نأكل من نعم الله بعرق الجبين وليس لأحد علينا منة وإن كان الموضوع بالقياس فلا تنكروا فضل أهل الشام وخبراتهم في تطوير بلاد الخليج هذا ثالثاً
أما أن يقارن أحدهم جهاد أهلي في سوريا بجهاد الشعب الليبي وثورته مع كل احترامي لنضالهم وتضحياتهم فو الله هذا إجحاف بحق الشعب السوري وتضحياته مابعده إجحاف

ولا أنسى أن أذكر أن العصابة الأسدية بقيت على مدى أكثر من أربع قرون تخدر الشعب السوري بأن العدو الاسرائيلي.. والاستعداد لتحرير فلسطين والجولان وأن العدو متربص بنا وعلى مايبدو أن العدو المتربص هو المخدر الوحيد الفعال الذي تستخدمه الحكومات العربية لتخدير شعوبها حتى في دول الخليج

في النهاية أتوجه بالشكر لكل من وجه رده إلي بذكر اسمي بالموضوع
السيد محمد رجب عفارة,السيد أبو حمزة , والسيدة الأخت بنت حلب
حمص

وهذه بعض أوجه دعم دول الخليج للثورة السورية




ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  421507_427303950641790_870349387_n

ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  Empty رد: ايها المتحمسون اطمئنوا السعودية اكبر داعم للانتفاضة السورية

أخي الفاضل زكريا الأخ لم يقصد أن يمن على الشعب السوري لا سمح الله

الأخ كان يقصد الحكومات التي تسمى بدول الطوق مصر وسوريا والأردن ولبنان

هؤلاء الحكومات تأخد سنويا من دول الخليج والسعودية خاصة المليارات بحجة أن هده الدول

هي من تقف أمام التوسع الصهيوني وهم يدافعون عن الأمة العربية لدا يأخدون اموال من دول الخليج

يمكنك أن تسميها إتاوة إن صح التعبير

حاشا لله أن نمن على أهلنا فنحن في الأصل بلد واحد قسمنا المستعمر الأجنبي ونحن لا ننسى فضل أخواننا السوريين

علينا كما أمرنا ديننا بأن لا ننسى الفضل بيننا فالاخ لا يمن على أخوه والأب لا يمن على إبنه أخي زكريا نحن في السعودية قبل البترول

كنا نعيش على مساعدة أهلنا في الشام ومصر وتركيا وحتى من أفريقيا السوداء ولا زال أجدادنا وجداتنا يحدثوننا عن تلك الأيام ويشكرون

لكم صنيعكم

أما بخصوص مواضيع الإقامات ياخي فارجو أن تخلط الأمور فالدول العربية مفروض عليها وواجب عليها تقديم الإغاثة والمساعدة

لإخواننا في سوريا وغيرهم من المتضررين لكن ياأخي لا يمكن أن يقدموا لهم وظائف وعمل لأن سوق العمل لا يستطيع أن

يتحمل هده الأعداد الكبيرة وأيضا ياأخي لو فتحت الدول هدا الباب فهل تستطيع أن تمنع مؤيدين النظام السوري

من إستغلال الوضع والعمل بدل من المحتاجين؟؟؟

أخي تحية طيبة من القلب من أخولك محب

ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  Empty رد: ايها المتحمسون اطمئنوا السعودية اكبر داعم للانتفاضة السورية

أخي أبو حمزة لك مني كل الاحترام ..ويشرفني ويبعث في السرور أنني تجاذبت أطراف الحوار مع شخص مثل حضرتك بارك الله فيك

ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  Empty رد: ايها المتحمسون اطمئنوا السعودية اكبر داعم للانتفاضة السورية

بسم الله الرحمن الرحمن الرحيم،
ميثاق مكة الكرمة لتعزيز التضامن الإسلامي،
نحن ملوك ورؤساء وأمراء الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي إذ نجتمع في الدورة الاستثنائية الرابعة لمؤتمر التضمان الإسلامي المنعقد في مكة المكرمة بتاريخ السادس والعشرين والسابع والعشرين من رمضان عام 1433 الموافق الرابع عشر والخامس عشر من أغسطس 2012،
نتوجه بالحمد والثناء لله عز وجل الذي أنعم علينا بهذا اللقاء في شهر رمضان المبارك، وفي عشرته الأخيرة المباركة التي تفتتح فيها أبواب المساء ويقبل فيها صالح الأعمال، ونحمده سبحانه أن قيد لنا الاجتماع في البلد الحرام مكة المكرمة، قرب الكعبة المشرفة، حيث انطلقت رسالة الإسلام وشع نور الرسالة المحمدية التي أرست قواعد البناء الحضاري الإسلامي الذي أثرى الحضارات الإنسانية وأفادها بما يقويها صلة بخالقها وإعماراً للأرض التي استخلف الإنسان فيها وأمر بإقامة مبادئ العدل والسلام عليها.
وإننا إذ نستلهم المبادئ السامية للرسالة الخالدة التي انطلقت من ربوع هذا المكان المقدس وأضاءت الأمصار بنور الحق المبين وأخرجت العالم من ظلمات الجهل إلى نور العلم والمعرفة، ومن غياهب الاستبداد إلى آفاق العدل والحق والإحسان ومن الفرقة والتناحر إلى الوحدة والتعاضد والتضامن، وإذ نستذكر الأهداف والمبادئ الأساسية التي قامت عليها منظمة التعاون الإسلامي، وما كانت تنعم به دولنا من سلام وأمان لا مكان فيه للتطرف والغلو، فإننا نجد أنفسنا اليوم في واقع اختلفت فيه المقاصد وتنوعت فيه الغايات وتلاشت فيه القيم وكثر الظلم وتخلف البناء الحضاري.
واقع أليم استشرى فيه الشقاق وكثرت الفتن وبات فيه العالم الإسلامي مهدداً بالتشتت والتنافر واستفحال العداء بين المسلمين أنفسهم، وعوضا أن يكون تنوعنا العرقي والمذهبي مصدر إثراء لنا بات يشكل مصدر عبء علينا ومدعاة للتناحر ومبرراً للتدخل في شؤون بعضنا بعضا للأسف الشديد.
إن هذا الواقع خطير أليم في آن، يحتم علينا الوقوف وقفة صادقة مع النفس ومع هذه الأمة في تحقيق ما تصبو إليه من العدل والكرامة والتنمية والقوة، مدركين في الوقت ذاته أن مهتمنا ورسالتنا هي إصلاح شأن هذه الأمة ومن الواجب علينا وضع الخطط والبرامج لتحقيق نهضتها واستعادة تضامنها لتمكينها من مواجهة التحديات التي تعترضها. إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون.
ولن يتأتى ذلك لنا إلا بالتخلي عن وعي النفوس واستعادة المكان من القوة بالسعي المشترك إلى بناء هذه الأمة على الطريق القويم وقف الأسس والمناهج التي جاء بها ديننا الحنيف، وتجنب بعضنا استخدام الطائفية والمذهبية لخدمة سياسته وأهدافه وذلك بدلاً من استخدام السياسة لخدمة الدين وذلك وفق الخطوات والمبادئ التالية:
أولاً: إن علينا جمعياً مسؤولية جسيمة لدرء الفتن والأخذ بكل أسباب التعاون والتعاضد بين المسلمين وتحقيق تطلعاتهم وتحسس مشاكلهم وإقامة الحكم الرشيد بما يعمق قيم الشورى والحوار والعدل.
ثانياً: إدراك أن الأخذ بالأصلح، مطلب العقلاء والحكماء، والسعي في التطوير والإصلاح لأمتنا من داخلها أولوية وقناعة نؤمن بها ونسعى إليها تحقيقا وسعيا لما فيه مصلحة شعوبنا في باعث نابع من داخل هذه الأمة وما يفرضه عليها دينها الإسلامي الحنيف.
ثالثاً: بناء قدرات هذه الأمة ومؤسساتها وتطوير أنظمتها في كافة المجالات عبر برنامج متكامل يستهدف الطاقات العاملة والتخصصات المتنوعة للنهوض بالأمة ويستشرف آفاق المستقبل ومواجهة تحدياته ويستشعر في الوقت ذاته خطورة الزمن، والتباطؤ في الإصلاح والتعاون ويسترشد بالخطة العشرية التي أقرتها قمة مكة المكرمة عام 2005.
رابعا: أن هذه الأمة أمة وسط، "وكذلك جعلناكم أمة وسطاً"، فلا فسحة فيها للغلو الفكري ولا للغلو السلوكي إفراطا وتفريطاً. وإننا نؤكد مضينا في محاربة الإرهاب والفكر الضال المؤدي إليه وتحصين الأمة منه وعدم السماح لفئاته بالعبث بتاريخ الأمة وتعاليم كتابها وسنة نبيها.
خامساً: الوقوف صفاً واحداً في محاربة الفتن التي بدأت تستشري في الجسد الإسلامي الواحد على أسسس عرقية ومذهبية وطائفية حتى استفحل العداء بين المسليمن أنفسهم وأصبح للأسف الشديد يهدد دولهم في كيانها وأمن شعوبها ولن يتأتى هذا إلا من خلال احترام بعضنا بعضا سيادة واستقلالاً وعدم التدخل في الشؤون الداخلية بدافع مسؤولية بلد عن مواطن بلد آخر تحت أي ذريعة أو شعار.
سادساً: نرحب بما جاء في خطاب خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز في المؤتمر وقراره إنشاء مركز للحوار بين المذاهب الإسلامية للوصول إلى كلمة سواء، يكون مقره في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية ويعين أعضاؤه من مؤتمر القمة الإسلامية باقتراح من الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي والمجلس الوزاري.
سابعاً: أن الإعلام في دولنا الإسلامية يتحمل مسؤولية كبيرة في درء الفتن وتحقيق أسس وغايات التضامن الإسلامي امتثالاً لقوله تعالى: يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصبيوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين.
ثامنا: الوقوف صفا واحداً مع الشعوب الإسلامية المقهورة التي ترزح تحت الظلم والقهر على مسمع ومرأى من العالم أجمع وتواجه عدوانا بشعاً تحت الطائرات والمدافع والصواريخ الموجهة ضد المواطينن العزل ناشرة الدمار والقتل في المدن والقرى الآمنة على أيدي الجيوش الوطنية النظامية كما هو حال شعبنا العربي المسلم في سورية.
تاسعاً: أهمية قضية فلسطين باعتبارها القضية المحورية للأمة الإسلامية وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية والفلسطينية المحتلة منذ عام 1967 بما فيها القدس الشريف وذلك طبقا للقرارات الدولية الصادرة في هذا الشأن وتحميل إسرائيل مسؤولية توقف عملية السلام وفق قرارات الأمم المتحدة ومبادرة السلام العربية وخارطة الطريق.
عاشراً: أن سياسة التنكيل والعنف التي تمارسها حكومة اتحاد ميانمار ضد مواطنيها من جماعة الروهنيجا المسلمة هي جرائم ضد الإنسانية، هي محل استنكار وقلق شديدين من دول وشعوب العالم الإسلامي بصفة خاصة، ودول وشعوب العالم بصفة عامة لتنافيها مع كل مبادئ وقوانين وحقوق الإنسان والقيم والأخلاق والقوانين الدولية، وعلى حكومة اتحاد ميانمار الكف فوراً عن هذه الممارسة وإعطاء الروهنيجيين حقوقهم كمواطنين في دولة ميانمار كما أن على المجتع الدولي الاضطلاع بمسؤولايته القانونية والأخلاقية في هذا الشأن.
الحادي عشر: أن مسؤولية منظمة التعاون الإسلامي تقتضي منها وضع الخطط والبرامج اللازمة وعرضها على الدول الأعضاء للبدء في تنفيذها. إن التزامنا بالجدية والمصداقية في العمل الإسلامي المشترك، هو مطلب أساسي ننطلق من خلاله نحو رؤية استشرافية جديدة لمستقبل العالم الإسلامي وقوته، رؤية تتعامل مع التحديات الداخلية بالحكمة والموعظة الحسنة، وتتعامل مع الواقع والتحديات الدولية بمعرفة دقيقة بمتغيراتها السياسية والاقتصادية والثقافية، لكي نحفظ لشعوبنا العزة والكرامة ونؤمن لها مستقبلها ونستعيد بها تضامننا الإسلامي الذي به نحافظ على عزتنا وقوتنا وكرامة شعوبنا. قال تعالى: واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا.
والله نسأل أن يزيدنا في مسعانا خيراً ويكتب لنا الرشد في أقوالنا وأفعالنا ويهيئ لنا النهوض بهذه الأمة حاضراً ومستقلاً، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين".

ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  Empty رد: ايها المتحمسون اطمئنوا السعودية اكبر داعم للانتفاضة السورية

المطلوب الدعم الحقيقي هو التسليح لا التمديح

ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  Empty رد: ايها المتحمسون اطمئنوا السعودية اكبر داعم للانتفاضة السورية

الكلمة التي هي سر فوزنا في الدنيا و الآخرة

ان لكل امر مفتاح و سر يفتح به فتاملت في كتاب الله و سنة نبيه عن سر نهضتنا و كرامتنا و فوزنا في الدنيا و الآخرة فتوصلت للآتي :
ان اول كلمة افتتح الله بها كتابه العزيز هي ( الحمد لله )
و قال تعالى : ( لئن شكرتم لأزيدنكم )
و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( لا يشكر الله من لا يشكر الناس )
و روي عن عبد الله بن مسعود أنه قال : ( الإيمان نصفان نصف صبر ونصف شكر )
و روى البخاري من رواية أبى سعيد الخدري قال : خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في أضحى أو فطر إلى المصلى فمر على النساء فقال : ( يا معشر النساء تصدقن فإني أريتكن أكثر أهل النار ) فقلن : وبم يا رسول الله ؟ قال :
( تكثرن اللعن وتكفرن العشير)
و ديل كارنجي رئيس علم الادارة الحديث يقول : بذر من الشكر اي اكثر من الشكر
ان الله منزه عن العبث فكل شئ عنده بقدر و مقدار فكلمة الحمد التي افتتح الله بها القراآن الكريم لها دلالت كثيرة و اسرار عظيمة
و معنى الحمد اوسع من الشكر فالشكر معناه الاعتراف بالجميل لمن اسدى اليك معروفاً بينما الحمد معناها الاعتراف بالجميل لمن نالك نصيب من معروفه بشكل مباشر أو لم ينلك
و اريد ان اركز حول هذا الامر فيما يخص الدوائر الحكومية و الدول و الادارات لأهميته و لاختلاط الفهم فيه و كثرة اللغط حوله بسبب نهج معظم حكومات الدول الاسلامية النهج العلماني الديكتاتوري الذي يتم فيه فصل الدين عن الدولة و فرض الرؤية الواحدة و هذا النهج سوف يؤثر على افراد المجتمع فكريا و سلوكيا فينتج التطرف في الفكر و السلوك و من جملة هذا التطرف ، التطرف في الشكر و الثناء
فاحيانا نجد اناس يستهينون بهذه الكلمة فيبذلونها في غير موضعها فيبالغون في الشكر و الثناء على القوي و صاحب السلطة الذي لا يستحق ذلك بسبب عدم وجود نتائج ايجابية ملموسة على ارض الواقع تستحق كل هذا التصفيق و الهتاف الذي هو شكل من اشكال الثناء و الشكر
و هؤلاء يبخلون بالشكر و الثناء لمن يستحق ذلك اذا لم يكن له سلطة عليهم او لم يكن لهم مصلحة عنده
و هؤلاء يعطون اصواتهم الانتخابية للقوي و صاحب السلطة و المال و على اساس المحسوبيات دون النظر الى كفاءته لهذا المنصب لأن الصوت الانتخابي هو عبارة عن تزكية و اعتراف بفضل و اهلية هذا الشخص الذي ينتخبه
و هذه الافعال تؤدي الى ظهور الديكتاتوريات و الطغاة و الى استلام المناصب بغير الاكفاء اي ظهور الفساد
لأن الطغاة يظهرون و يتسلقون على اكتاف الشعوب الخانعة التي تصفق و تهتف متى طلب منها ذلك و دون ان تفكر لماذا تفعل ذلك و على ماذا ؟؟ و هل هذا الامر يستحق كل هذا التصفيق و الهتاف ؟؟؟
و بالمقابل نجد اناس يبخلون بالشكر و الثناء على من يستحقها فهذه الكلمة ممسوحة من قواميسهم فلا هم لهم سوى توزيع الاتهامات و الذم يمينا و شمالا و من امامهم ومن خلفهم فلا يكاد يسلم منهم احد كردة فعل متطرفة على افعال الذين يستهينون بالشكر و الثناء و يضعونه في غير موضعه
و هؤلاء ضرهم لا يقل عن ضرر الطرف الآخر لأنهم يخلطون الاوراق و ينزعون الثقة بين افراد المجتمنع و الامة و يخلقون جيلا مضطربا حائرا متشاءما محبطاً بلا هدف غير مبالي ليس لديه شعور بالمسؤولية
و هؤلاء نتيجة شعورهم بالياس و الاحباط ربما يصل بهم الامر الى استحلال الدماء البريئة
و الوسطية و الاعتدال ان يبذل الشكر و الثناء و التزكية لمن يستحق و بالمقدار الذي يستحق بعيدا عن الانتماءات و العصبيات و الاهواء و لمن نتفق معه بالراي و لمن نختلف معه و للصديق و للبعيد فالبشكر تدوم النعم و تزداد
و للشكر اشكال عديدة منها قولية و منها فعلية
فعندما تتحقق الشعوب الاسلامية بجوهر (الحمد لله ) بحيث ترى ان المنعم و المتفضل الحقيقيي بكل شئ هو الله سبحانه و تعالى تنتفي الديكتاتوريات و تسود الحريات
و عندما تتحق بالشكر لبعضها و لكل من يجري الله الخيرعلى يديه سواء كان صديق او غيره يبارك الله لنا في النعم و تزداد فتنمو القيم و الاخلاق في المجتمع فيسود التفاؤل و التسامح و حسن الظن و المروءة و المحبة فيزداد المجتمع تماسكا فتظهر فيه الفضيلة و تختفي الرذيلة و يقل الفساد فينتعش الاقتصاد و تزداد عملية التنمية و يتم فرز القيادات الفعلية عن الزائفة و تصبح علاقاتنا جيدة مع الآخرين و بالتالي نضع أقدامنا على الطريق الصحيح باتجاه التقدم و الحضارة و الازدهار و تصبح لنا مكانة و احترام بين الامم
هذا في الدنيا و في الآخرة الفوز برضا الرحمن و جنته ان شاء الله
الكاتب : عبدالحق صادق

ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  Empty رد: ايها المتحمسون اطمئنوا السعودية اكبر داعم للانتفاضة السورية

احمد سلام الاصبحي كتب:
المطلوب الدعم الحقيقي هو التسليح لا التمديح

احسب انه لو حدثت هذه الجرائم في اي دولة اخرى من دول العالم و توفر للشعب هذا الدعم المعنوي و الاعلامي و السياسي الدولي لهب الشعب هبة رجل واحد و اطاح بهذا النظام الفاجر المجرم خلال ايام و ليس شهور بعيدا عن الصراخ و العويل
فالشعب السوري هو الذي يقدر على منع هذه الجرائم و هو الذي يقدر على نصرة المظلومين و اللوم يقع على المؤيدين من اهل السنة و الصامتين و المتسلقين و المتنازعين و السارقين و المكتفين بتوزيع الاتهامات و قادة المعارضة الذين لا يقومون بواجباتهم و يرمون بفشلهم على الخارج
فلو نظمت المعارضة صفوفها و اصلحوا الخلل و عملوا لمصلحة الانتفاضة بإخلاص و ليس لمصالحهم الضيقة الخاصة لحصلوا على الدعم المادي الدولي الكبير و لنصرهم الله من حيث لا يحتسبوا
فانظروا الى الشعب الليبي لقد ضحوا بأكثر من خمسين الفا وهم ستة ملايين و هناك فظائع كثير ة ارتكبها نظام القذافي فلم نسمع لهم صوتا سوى صوت السلاح ورص الصفوف و التخطيط و العمل
اعتمدوا على الله ثم على انفسهم و بذلوا جهدهم فجاءهم النصر و المدد
فلكل شئ ثمن و لا بد من دفع الثمن و ثمن الحرية و الكرامة غالي فجميع ثورات العالم دفعت ثمنا باهظا لتحررها من الظلم و الاستبداد فما بالكم بشعب ترك هكذا مافيا تحكمه اكثر من خمسين سنة و صفق لها و صدق و تفاخر بمقاومة و ممانعة هذا النظام الدجال المجرم فالجيل الجديد من هؤلاء الشباب الابطال اثبتوا ان الشعوب تستطيع ان تفعل الكثير
لأن الجعجعة و الصراخ و العويل و توزيع الاتهامات على الآخرين لا تصنع النصر فالذي يصنع النصر و النجاح هو العمل و الفعل و بذل الجهد فعلى قدر الجهد يأتي المدد الإلهي و ليس على قدر الجعجعة و العويل و الصراخ فلو كانت الجعجعة تحرر ارض او شعب لحرر النظام السوري الجولان لأنه من اكثر الانظمة جعجعة
و انني اخشى كثيرا على سوريا من هذه العبارة (الشعب السوري العظيم ) لأنهم سوف يتعرضون لامتحان على قدر هذه الدعوى
فالعصابة الاسدية و اتباعها و مؤيديها و شبيحتها و الصامتون و المتخاذلون و المتنازعون و المنظرون من الشعب السوري و ليسوا من كوكب آخر
و ليس الشعب السوري فقط هؤلاء الشباب الابطال الذين يسطرون اروع ملاحم البطولة و الشجاعة ضد اعتى طغاة العصر

ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  Empty كنا ولازلنا وسنظل في السعوديه حكومة وشعب مع الثوره السوريه شكرآ أهل سوريا تستحقون منا المزيد تحياتي

[quote="عبدالحق صادق"]ايها المتحمسون اطمئنوا السعودية اكبر داعم للانتفاضة السورية

تتسم السياسة السعودية بالهدوء و الحكمة و الشفافية و العمل بعيدا عن الضجة الاعلامية و الاهتمام بقضايا الامة والشعور بالمسؤولية تجاهها و لكن في السياسة ليس كل ما يعلم يقال
فعندما تصرح السعودية بتصريح او تعلن عن موقف معين فهذا يعني ان جهودا كبيرة بذلت في هذا الاتجاه و ان هناك طبخة اوشكت على النضج و يأتي هذا التصريح ليكون تتويجا لتلك الجهود و اعلانا صريحا عن هذه الطبخة
ففي الاشهر الاولى للانتفاضة السورية التزمت السعودية عامل الصمت فهذا يعني انها نصحت النظام ان يعالج المشكلة بحكمة و مسؤولية بعيدا عن العنف و الحل الامني و اعطته الفرصة الكافية لذلك
لأن السعودية تدرك جيدا تركيبة المجتمع السوري و ان الحلول الاخرى مكلفة جدا و هي تذهب بسوريا الى المجهول
و لكن بعد ان استمر النظام السوري في غيه و مراوغته المعروفة كان لا بد من البحث عن بدائل لإيقافه عن غيه و لتجنيب سوريا ما لا تحمد عقباه
فجاء خطاب خادم الحرمين الشريفين الموجه الى النظام السوري و الذي تم فيه سحب السفير السعودي من سوريا ليتوج جهود دبلوماسية دولية كبيرة بذلتها لتصعيد الضغط الدولي على نظام الاسد
و ليأذن بمرحلة جديدة من تصعيد الضغوط الدولية الاعلامية و السياسية و الدبلوماسية و الاقتصادية
من اجل إيقاف نزيف الدم و دفع النظام لقبول الحل السياسي للازمة
و بسبب تعنت النظام السوري و تصعيد الحل الامني مدفوعا من ايران و روسيا متجاهلا صوت العالم كان لا بد من البحث عن بدائل اخرى و هي تسليح المعارضة من اجل الدفاع عن النفس ضد تغول النظام السوري الذي بالغ في اراقة الدماء متحديا الارادة الدولية
فجاء خبر عدم رد خادم الحرمين الشريفين على مكالمة الرئيس الروسي و موقف الامير سعود فيصل الممتعض في مؤتمر اصدقاء سوريا بتونس و تصريحه بضرورة تسليح المعارضة ليعلن عن قرب الانتهاء من الاعداد لمرحلة جديدة و هي اقناع القوى الدولية الفاعلة بضرورة تسليح المعارضة و دفع المعارضة و الجيش الحر لتنظيم صفوفهم و تهيئتهم لاستلام السلاح
و جاءت التطورات النوعية الاخيرة في شكل مواجهة الجيش الحر و التي لم تعد سرا فقد تحدث عنها النظام السوري و تحدث عنها الروس و غيرهم لتشير الى امتلاك الجيش الحر اسلحة متطورة نوعية مضادة للدروع و الطيران و اغراقه بال

ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  Empty رد: ايها المتحمسون اطمئنوا السعودية اكبر داعم للانتفاضة السورية

ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  2159662117 ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  2159662117

ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  Empty رد: ايها المتحمسون اطمئنوا السعودية اكبر داعم للانتفاضة السورية

الحمد لله على كل شي وشكرا ياالسعودية لداعم للانتفاضة السورية

ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  Empty رد: ايها المتحمسون اطمئنوا السعودية اكبر داعم للانتفاضة السورية

الــثـائــرة مـــدى كتب:
ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  2159662117 ايها المتحمسون  اطمئنوا السعودية  اكبر داعم للانتفاضة السورية  2159662117

و اياكم مراقبتنا الفاضلة
مع شكري و تقديري لمرورك الراقي و ذوقك الرفيع
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى