home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 710 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 710 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

حوار هادئ (1) مع صاحب مقال : " الخطاب الأول لقائد الثورة " Empty حوار هادئ (1) مع صاحب مقال : " الخطاب الأول لقائد الثورة "

حوار هادئ (2)
مع صاحب مقال : ( الخطاب الأول لقائد الثورة )

بقلم : ابو ياسر السوري
التقى جميل بثينة ، وعمر بن أبي ربيعة يوما ، فتناشدا شيئا من شعر الغزل ، فأنشده جميل قصيدته التي يقول فيها :

خَلِيليَّ فيما عِشْتُما هَلْ رأيتُما . . . قَتيلاً بَكَى مِنْ حُب قَاتِلِهِ قَبْلي ؟

وأنشده عمر قصيدته التي يقول فيها :

جرى ناصح بالودَ بيني وبينها . . . فعرضني يومَ الحِصَابِ إلى قتلي

فاستحسن جميل طريقة ابن أبي ربيعة في الغزل فقال : هذا والله الشعر الذي طلبه الشعراء ففاتهم ، فتعلَلُوا بوصف الديار ، ونعت الأطلال . .. وأدركه هذا الفتى من دونهم .

أقدم بهذا الخبر الأدبي ، بين يدي حديثي عن ثلاث مقالات للأخ عمر الحكيم ، وضع فيها يده على الوجع من دون من قرأت لهم من الكُتَّاب ... فمنذ بدأت الثورة السورية ، وحتى الآن ، وكل حملة الأقلام يكتبون ، وكل الناشطين يتحدثون عبر القنوات التلفزيونية ، عن مساوئ النظام وفساده واستبداده ، وكل ذلك يعد من باب التبرير لقيام الثورة في سوريا على نظامٍ بهذا القدر من القبح والسوء .

وكنت على قناعةٍ بأننا قد استطعنا تعريةَ النظام ، ونشرَ فضائحه على نطاقٍ واسع من العالم ، وصار لزاما علينا أن نتخطَّى هذه المرحلة ، وننتقلَ إلى مرحلة التخطيط العملي ، للإطاحة بالنظام الذي عريناه ، أمام نفسه وشعبه والعالم من حوله . وقد حاولتُ ذلك في عدد من مقالاتي الأخيرة ، كنت طرحتُ من خلالها بعض الحلول العملية ، التي يمكن لو جرى الأخذُ بها أن تُطيحَ بالنظام ، أو تمنعَه من الإيغال في جرائمه ضد المدنيين ، كان من بين تلك المقالات ، الداعية إلى تغيير استراتيجيتنا ومفاهيمنا السابقة في إدارة الحراك الثوري المقالات التالية :

1 - خذوا على أيدي هؤلاء المارقين قبل أن يخرقوا السفينة

2 - نريدها حربا طائفية ضد النصيرية ، وإن كره الجبناء

3 - اقتلوني واقتلوا النصيريين المجرمين معي

4 - نعم الإسلام يجيز لنا أن نهاجم النصيريين في قراهم

5 - مع الإخوةِ المعترضين على الطَّرحِ الطائفي

6 - أدب الحوار بين الثوار

وقد دعوتُ فيها إلى دفعِ العُدوان بمثله ، بأن نهاجمَ أبناء الفرقة الرابعة كما يهاجمون قرانا .. ليشعروا بألمنا ، فيكفوا عنا .. ومبدأ المعاملة بالمثل مبداٌ تقرُّه شرائع الأرض والسماء . وقد تكلَّمنا في هذه القضية بما يكفي ويشفي ، ولا أحبُّ أن أعود إلى الحديث فيه .. ومع ذلك فقد ثارت زوبعةٌ كبيرة حول هذه الفكرة ، وأغلقنا بابها خوفاً من أن تشغلنا ببعضنا عن عدونا .. مع أنها فكرةٌ وجيهةٌ ، ولكنها لم تلقَ قبولا لدى الكثيرين .. وربما جاء يوم فتلقَّاها الناسُ بالقبول .!؟

المهمُّ ، كنتُ أتطلع إلى مَنْ يكتبُ داعياً إلى حُلُولٍ عملية ، تأخذ بأيدينا إلى شاطئ الأمان ... وتخرجنا مما نحن فيه .. حتى وقفتُ على مقال بعنوان : ( الخطاب الأول لقائد الثورة ) للأخ عمر الحكيم . أشار فيه إلى أنه قام فيه بعملِ استبيانٍ ، وفرزٍ وإحصاءٍ ، وتحليلٍ للنتائج .. واستطلعَ منْ خلالِهِ آراءَ عيّنةٍ من السوريين ، حولَ ما يجري في سوريا بين الثورة والنظام ، وتلمَّسَ المَخْرَجَ المُناسبَ من هذه المحنة التي وضَعَنا فيها نظام الأسد اللاشرعي واللاوطني ... فظفرتُ بهذا المقال على بغيتي ، ووجدتُ الإنسانَ الذي أخذَ بدفَّة القارب إلى الوُجْهَةِ التي كنت أتمناها . فكتبتُ مقالا على مقاله بعنوان : (حوار هادئ مع صاحب مقال ( الخطاب الأول لقائد الثورة ) فعاد الأخُ الحكيمُ فَلَفَتَ نظري إلى قراءةِ مقاليه الآخرين :

1 - ( نقاش في الخطاب الأول لقائد الثورة -1 )

2 - ( نقاش في الخطاب الأول لقائد الثورة -2 )

فقرأتهما ، وها أنذا أعلِّقُ عليهما الآن فأقول :

استخلصتُ من كتاباتك أنك ترى المواطنين ثلاث فئات [ مؤيدين للنظام ... مترددين وصامتين ... مؤيدين للثورة ] وتسألني عن كيفية توجيه الخطاب المناسب ، إلى كل فئة منهم .؟

فأما أنصارُ بشارٍ فَهُمْ :

- إما طائفيٌّ قد أغلقَ تفكيرَهُ ، واندفعَ يؤيدُ هذا النظام ، الذي رباه على الطائفية منذ نعومة أظفاره ، حتى صار ترساً في مجموعة طائفية ، تتحركُ معا ، وتفكّرُ معا ، وتقتُلُ معا ، وتحاربُ الخالق والخلق معاً ، ولا هَمَّ لها إلا البقاء على كرسي الحكم ، الذي يُؤمِّنُ لأبنائها امتيازات ما كانوا ليحلموا بمعشارها من قبل . لذلك هم يَدعُون إلى حوارٍ تحت سبطانة المدفع ، يُتِيحُ لهم فرضَ استسلام تحت راية الحوار .

- وإما مستفيدٌ فائدة شخصية من هذا النظام . فهو لا يريد التنازل عن مصالحه ، وإن كان في ذلك شقاء الآخرين .

- وإما مغلوب على أمره ، من أمثال بعض التجار الذين صار النظام يلزمهم بدفع رواتب للشبيحة ، أو ضَخِّ المبالغ الكبيرة لمساندة الليرة السورية .. فهؤلاء تحوَّلوا إلى فئة متضررة ، تسير في ركاب النظام بالإكراه .. مَثَلُهَا مَثَلُ قسمٍ كبير من الجيش ، الذي بات مختطفاً من قِبَلِ عناصرِ الأمن ، ويُدفَعُ دفعاً إلى قصف المدن والقرى وهو كاره .

وأما الصامتون والمترددون :

فقد عرفتَ من مقالي السابق رأيي فيهم ، وأعربتُ لك أنه لا قيمة لهم ، ووجودُهم عندي كعدمهم في هذه المعادلة حاليّاً . وليس بالضرورة أن تَستقطِبَ الثورةُ كلَّ أبناء الشعب ، وتحظَى بولائهم المعلن ، فكم وكم من مؤيدٍ للثورة ولكنه لا يجرؤ على الكلام . وهذه ظاهرة طبيعية لكل فردٍ يعيش في دولة الصمت . ومع أن هؤلاء الصامتين ، لا وزن لهم الآن ، فربما تسنحُ لهم الفرصةُ ويقدموا للثورة خدمات كبرى في ساعة الصفر ، وذلك حين يختلط الحابل بالنابل ، ويعلن العصيان المدني العام . فالمتوقَّعُ منهم أن يزيدوا في سواد الناس ، ويقدموا بذلك أحسن خدمة للثورة من غير أن يطلب منهم ذلك .

وأما الثوار ومؤيدوهم :

فأنا معهم ، ورأيي من رأيهم ، وأجيبُكَ عن رأيي في ( الحوار مع النظام ) فأقول :

- لا حوار مع الجزار ، لأنَّ الحوار عبثيٌّ وغير مثمر ولا بنَّاء .. لا حوار مع القتلة ومنتهكي الأعراض والمجرمين ، مهما كانت النتائج ، فإما نحن فوق الأرض وإما هم . وبكل بساطة أقول : لو قبلنا نحن بالحوار . فسوف ننتقل من مجازر ما قبل الحوار ، إلى مجازر ما بعد الحوار .. ولن يقبل الطاغية بأن نحاسبه ونحاكمه ، وإنما سيصرُّ هو على محاسبة كل من هتف منا للحرية وينكل به أشد تنكيل .

وأنا هنا لستُ مع تلك النخب الخرقاء ، القائلة بإمكانية تصور الحوار برعايةٍ دولية .. فهذه غفلةٌ منهم ، لأنهم أناسٌ فارقوا البلد منذ زمن بعيد ، وغيبتهم الغربة عن الواقع ، فصاروا أشبهَ بأهل الكهف ، الذين ناموا مئات السنين فتوقف الزمن لديهم ، فلما صَحُوا من نومهم ، ظهر لهم وللآخرين أنهم يعيشون في عصرٍ غيرِ عصرهم .. لذلك رحمهم الله وأماتهم ، فأراح منهم وأراحهم . وللسبب نفسه أقترحُ : لهذه النُّخب أن تبقى في كهف غربتها، ويُغلَقَ عليهم بابُها إلى الأبد، فيستريحوا ويريحوا . لأنهم حين انخرطوا في هذا الحراك ، ظهرَ لنا أنهم يتكلمون في شأن الوطن ، بعقلية مَنْ لا يزالُ يعتمدُ في أسفاره على الجمل والحمار ، في عصرِ سيارةِ المرسيدس وطائرة البُويِنجْ .

وتسألني عن رأيي بالنسبة ( لإعدام المجرم بشار ) عند التمكن منه ، مع أن هذه مسألة سابقة لأوانها ، ولكنني مع القائلين بقتله دون محاكمة ، وأنْ يُقتَلَ فوراً بدون إبطاء ولا انتظار . وأرى أن يطلق الرصاص عليه في الرأس فَوْرَ التمكُّنِ منه .. وأؤكّدُ لك يا أخي ، لو أن القذافي أو تشاوتشسكو لم يُقتلا بالحال ، لما تمكَّنَ من قتلهما أحدٌ حتى الآن ، لأن كلَّ واحد من هؤلاء الطغاة مؤيدٌ من كل قوى الشر في العالم ، وما أكثرها .!؟ ثم إن هؤلاء الطغاة سرقوا شعوبهم ، حتى أثروا إثراء فاحشاً ، وصار بمقدورهم أن يشتروا ضمائر دول ومحاكمَ دولية بحالها ، ويظفروا بتخفيف الحُكم إلى الدرجة التي يريدون .. لذلك يجب أن لا نمنحهم أية فرصة للبقاء على قيد الحياة ، فهم حين قتلوا شبابنا ، ورملوا زوجاتهم ، ويتموا أطفالهم ، وأثكلوا أمهاتهم ، لم يحاكموا ضحاياهم ، ولم يمنحوهم أي فرصة للبقاء .. والمعاملة بالمثل هي من أعدل المبادئ البشرية ، التي يقرها الشرع والقانون ( وإنْ عاقبتمْ فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ) وأما بالنسبة لرأيي بالإسراع في قتل بشار ، فقد أستوحيتُه من قوله تعالى : (فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ ) . أي الموت السريع . لذلك أخترتُ أن يطلق عليه الرصاص في الرأس ، فإذا تأكدنا من موته ، أعلنَّا ذلك ، وأيَّدنا الخبرَ بالصورة ، لنقطعَ الطريقَ على مؤيديه المندسين في المجتمع الدولي والعربي معا ، وإذا لامونا على ذلك ، قلنا لهم كما قال المثل العربي القديم : ( سبقَ السَّيفُ العَذَلَ ) .

وتقبلوا تحياتي

حوار هادئ (1) مع صاحب مقال : " الخطاب الأول لقائد الثورة " Empty رد: حوار هادئ (1) مع صاحب مقال : " الخطاب الأول لقائد الثورة "

اخي ابو ياسر ان احترم رؤيتك لكنني اود ان القي بعض الضوء عما كنت اهدف اليه من وراء خطاب قائد الثورة
في البداية اردت ان اكون متجردا وحياديا اتناول الامور بعيدا عن مشاعري لذلك اردت ان يكون خطاب قائد الثورة يجمع مابين السياسي والثوري ويستمد قوته من الواقع لا من الاماني والتمنيات ..يكون لصيقا بالناس وموجه للجميع فهو خطاب قائد ثورة وليس خطاب منظر سياسي يدعو لتوجهه الخاص ..خطاب يجيب على تساؤلاتنا ومخاوفنا هو خطاب للاقليات قبل ان يكون للاغلبية ..خطاب لبناء وطن للجميع ...خطاب يخرج للعالم بخيارات شعب وبالتالي على العالم ان ينصاع لخيارات هذا الشعب ...خطاب يضع جميع الملفات على الطاولة ولا يترك شيئا مبهما غير واضح المعالم .
ان حزني شديد لان المجلس الوطني لم يستطع ان يجمع بين ماهو ثوري وسياسي ولم يستطع افراز قائد للثورة لذلك حاولت ان اقدم هذا الجهد المتواضع لاكون وفيا للدماء التي سالت على هذه الارض ليس فقط دماء ثورة الحرية والكرمة وانما دماء جميع من سقطوا على يد العصابة الاسدية من بداية حكمها الى الثمانينات ومجازرها الى الارواح التي فقدت في لبنان بمعارك وهمية اشعلها حافظ الاسد وصولا الى وقتنا الحاضر ...بالنسبة لي لايزال دم من قتل في احداث حماة ساخنا الى الان ...زهرة شبابنا قتلوا في لبنان دون ان يكون لهم قرار في هذا الموت المجاني ..لذلك اردت خطابا نبني عليه ..اردت لخطاب قائد الثورة ان يعكس الوعي الجماعي لهذا الشعب العظيم بعيدا عن قراءات وفلسفات النخب ليستطيع قراءته الصغير قبل الكبير .
هو جهد متواضع قد يكون صائبا وقد يكون خاطئا لكنه بعهدة قائد انتظره...او احلم به فالحلم مشروع في زمن العبث والجريمة المجانية...............اشكر تفاعلك

حوار هادئ (1) مع صاحب مقال : " الخطاب الأول لقائد الثورة " Empty رد: حوار هادئ (1) مع صاحب مقال : " الخطاب الأول لقائد الثورة "

جميل أن نرى مثل هدا الطرح والحوار والتفاعل

بارك الله بكم ونفع بكم ونصركم على عدو الله وعدوكم

تحية من القلب

حوار هادئ (1) مع صاحب مقال : " الخطاب الأول لقائد الثورة " Empty رد: حوار هادئ (1) مع صاحب مقال : " الخطاب الأول لقائد الثورة "

الساده الكرام
أبو ياسر .. عمر الحكيم

بت على ثقة كاملة بـأنني حين اتواجد في متصفحكم .. سأنال من الخير الكثير
إذ ينتابني شعور بالأمان والرضا حينما أرى بعضا من امالي مطروحة بهذه الروعة من الموضوعية والمنطقية

شكرا لكم .. شكرا لاقلامكم .. شكرا لرقيكم


همسة : من الآن أرى نجاحكم في اعلام سوريا المستقبلي .. الاعلام الحر الصادق .. سيكون لكم صفحتكم المميزة في صحافة الوطن وسأكون من المتابعين بكل تأكيد Smile


دمتم بكل الخير ،،

حوار هادئ (1) مع صاحب مقال : " الخطاب الأول لقائد الثورة " Empty رد: حوار هادئ (1) مع صاحب مقال : " الخطاب الأول لقائد الثورة "

الأخ عمر الحكيم ..

1- أنا متفهم لوجهة نظرك تماما ، وأنا من أحس بقيمة ما كتبت ، ولا أطالبك بأن تتبنى وجهة نظري فيما تكتب ، وإنما أريد أن تبقى كما أنت . وأن تكتب بنفس الحيادية .

2 – أما ما كتبته لك فإنما كتبته بروح الثائر ، الذي أنا هو ، لأضع بين يديك نموذجا لوجهة نظر ثورية ، قد تمثل صاحبها وحده ، وقد يكون على شاكلته كثيرون ...

3 – سبق أن قرأت لك ولإخوة آخرين في غير هذا المنتدى ، فأعجبت بما كتبوا ، ولم يمنعني خلافي لهم في الرأي أحياناً ، من تقدير ما كتبوا ، وشكرهم عليه ..

وفقنا الله وإياك واسلم لأخيك
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى