home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 716 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 716 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

حوار هادئ مع صاحب مقال : ( الخطاب الأول لقائد الثورة ) : Empty حوار هادئ مع صاحب مقال : ( الخطاب الأول لقائد الثورة ) :

حوار هادئ مع صاحب مقال : ( الخطاب الأول لقائد الثورة ) :
http://www.syria2011.net/t33854-topic
بقلم : ابو ياسر السوري
أحيانا تعتريني حالٌ من السَّآمة والمَلل ، يُشَلُّ ذهني معها عن التفكير ، ويُرْتَجُ عليَّ فيها ، فلا أملكُ القدرة على الكتابة والتعبير .. فأبدأ بتصفُّح بعض المنتديات ، لعلي أمر بموضوع ما ، يحركني للتعليق عليه ، أو يفتح لي باب الكتابة والكلام ..

وبينما كنت أتجول اليوم في منتديات الثورة ، شدَّني مقال بعنوان ( الخطاب الأول لقائد الثورة ) فتساءلتُ في سري : من هذا القائد ؟ ومتى ألقى خطابه ؟ وأين كان ذلك ؟ واستفتحتُ بوَّابة المقال ، ففُتِحَ لي ، فقرأتُه على عَجَل .. ولكنني لم أستوعبْ منه إلا القليل ، لأني كنتُ متلهفاً لمعرفة القائد ، أكثر من معرفة فحوى الخطاب .؟ ثم تذكرت أني مررت باسم رئيس المجلس الوطني الجديد عبد الباسط سيدا . فقلتُ لعله هو الرئيس المقصود .. فعدتُ إلى قراءة المقال من جديد ، وإذا بالكاتب ينعى على الأستاذ سيدا كونه نسخة من سلفه غليون ، وإذا به يلومُ المجلس الوطني ، الذي وضَعَ نفسه داخلَ دهاليزِ قَوْقَعَةٍ ، لم يَجِدْ إلى الخروجِ منها سبيلا ... ثم وضحَ لي أخيراً أن الأخ الكاتب عمر الحكيم يريد أن يقترح خطاباً ، لرئيس الثورة المنتظر ، الذي حتى الآن لم نسمعْ باسمه ولم يظهر له أَثَر .. و هنا واجهني تساؤلٌ آخرُ لم أجد له جواباً : لماذا لا يكون للثورة قائدٌ مسمَّى ؟ فالقيادةُ يتوقَّفُ عليها أكبرُ أعباء النجاح . ولقد أولاها المسلمون عنايتهم منذ فجر الإسلام ؟ والثورةُ معركةٌ ، ولا معركةَ إلا بجيش ، ولا جيشَ إلا بقائدٍ وراية ..!؟ .
( هذه واحدة ) .


ومضيتُ في قراءة المقال ، بتمهُّلٍ ورويَّة ، وشكرتُ للكاتب جُهدَهُ الكبيرَ في لَمْلَمةِ أفكارِه ، وبناءِ مقاطعهِ ، ومحاولةِ توجيهِ قائدِ الثورةِ المفترَضِ في الذِّهنِ ، إلى كيفية وضعِ النُّقاطِ على الحروف ، وإنتاجِ خطابٍ له متصالِحٍ مع الثورة ، التي شاءتْ الأقدار أن يكون هو قائدَها . ثم إن الكاتبُ قد اختار لهذه الغاية ثمانيةَ جهاتٍ ، يُوجِّهُ إليها خطاب القائد باسم الشعب الثائر . وأستأذنه بتلخيصها على النحو التالي :

1 – أن نقول لرأس العصابة القاتل : الأرض لا تتسعُ إلا لواحد منا ، فإما نحن فيها وإما أنت . والمعركة بيننا وبينك معركة وجود ، و لا وجود .

2 – أن نقول لمن يدعم هذه العصابة : أنتم شركاء في كل الجرائم التي وقعتْ أو ستقعُ بعد اليوم على الشعب السوري .

3 – أن نقول للمجتمع الدولي : صمتُكم وتظاهركم بالعجزِ عن حلٍّ لقضيتنا ، هو ما ساعد على إطالة عمر معاناتنا ، وأسهم في قتلنا بشكل غير مباشر. فأنتم أيضا مسؤولون عن المجازر التي يرتكبها النظام ضدنا .

4 – أن نقول لإخواننا العرب ، إنكم شاركتم أيضا بقتلنا ، وذلك حين كنتم تعطون النظام المهلة بعد المهلة ، وهو يستغلها للإيغال في قتلنا ونحر أطفالنا .

5 – أن نقول للثوار في داخل سوريا ، اصبروا وصابروا ، وكونوا عونا للجيش الحر ، الذي نذر أبناؤه أرواحهم للدفاع عنكم ..

6 – أن نقول للجيش الحر : ليكن هدفكم الأخير دمشق ، وسنعمل معا للهجوم على الطاغية في مكمنه ، والقبض عليه في مخبئه .

7 – أن نقول للصامتين والمترددين : نحن نعي قلقكم من المستقبل ، فلا تصدقوا النظام في أكاذيبه ، فلن يكون بعد رحيله إلا الأمن والاستقرار والحرية والكرامة والعدالة والمساواة .

8 – أن نقول للطائفة العلوية : الثورة لكل السوريين . وحيادكم غير مقبول ولا مبرر ، فأنتم في نظر الشعب شركاء فيما يرتكب من جرائم ، ما لم ترفعوا الغطاء عن هذا النظام المجرم ... و( هذه الثانية ) .

وأما ( الثالثة ) فأحبُّ أن أدردشَ حول هؤلاء الذين خصوا بالذكر في الخطاب ، ووجهت إليهم النداءات . بأسلوبٍ تَردَّدَ بين الترهيب والترغيب ، والشدة واللين ...

ولن أختلف مع الكاتب في قوله لرأس العصابة الحاكمة " إن الأرض لا تتسع لنا معا " فتلك قضيةٌ لا يختلف فيها اثنان ، ولسنا نحن الذين يرون ذلك وحدنا . فخصمُنا حَسَمَ أمرَه منْ أولِ لحظة وقال " إن أرادوها حربا فأهلا بها " ثم جرَّد علينا كتائبَ جيشه ، وعناصرَ أمنه ، وزبانيةَ شبيحته ، وسيَّرَ الدبابات والمصفحات والطيران إلى مدن سوريا وقراها ، ولم يوقفِ القصفَ عليها منذ بدأه حتى الآن ، وقد مضى على ذلك 15 شهرا بالتمام والكمال .

ولن أخالفَ الكاتب كذلك ، في تجريم الذين يدعمون النظام ، واعتبارهم شركاء في الجريمة .. ولا يغيب عن القارئ أن هؤلاء الداعمين للنظام ، هم أشياخُ الطوائف الإسلامية والقسيسون والتجار وأبواق الإعلام المرئي والمقروء والمسموع . والسفراء والدبلوماسيون والوزراء وأعضاء مجلس الشعب وضباط الأمن وضباط الوحدات العسكرية الموالية ولاء أعمى للنظام ، كالفرقة الرابعة والحرس الجمهوري وتوابعها ... فهؤلاء هم اليد التي تبطش ، والعقل الذي يدبِّرُ ويقدِّر ، ويخطِّطُ ويَمكُر .

وأشُدُّ على يدي الأخ عمر ، في اعتباره الثوار بمثابة مقلة العين وروح الفؤاد ، فهم تاج الكرامة ، ورمز المجد والفخار ، ومهما أثنينا عليهم ، فلن يكون ثناؤنا كِفَاءً ، ولن نستطيع لِحقِّهِمْ وَفَاءً .

وأتفق معه في أن تكون دمشق هي الهدف الرئيس للجيش الحر ، ليعملوا على إخراج الضبِّ من جُحرِه . وشلِّ حركة النظام في مكمنه ، فضربُ دمشقَ بمثابة الضربِ على الرأس . وستكون موجعة بدون شك .

وأُطَمْئِنُ الكاتبَ إلى أنه ليس في الداخل اليوم مترددون ، فقد حزمَ كلُّ واحدٍ أمرَهُ ، وانحازَ إلى الجهة التي اختارَ تأييدَها .. وإنما هنالك صامتون ، وهؤلاء ساقطون من الحساب ، وإن وجودهم وعدمه سواء . ووجود الصامتين لا يضعف الثورة ، ولا يقوي النظام . لأنهم سلبيون ، والسلبية عَدَمٌ ، والعَدَمُ لا يَدخُلُ عند العقلاء في حساب .

وأما المجتمع الدولي ، وأما العَرَبُ ، وأما النصيريون .. فهؤلاء الثلاثة هم من وجهة نظري موضعُ خلاف .. وما أظن الكاتب ينازعني الرأي ، في أن هؤلاء جميعا هم حتى الآن مع النظام ، وأنهم لم يبتعدوا عنه قيد أنملة . ولكنه فيما يبدو ما زال الكاتبُ يطمعُ في تحرك ضمائرهم إلى نصرة المظلوم وحمايته من الظالم ... وما زلتُ أنا أقف من هذه القضية على النقيض ، ولا أمَلَ لديَّ في صحوةِ ضمائرِ هؤلاء ، لأنها ضمائرُ ميتة ، والميت لا يتحركُ ولا يُفيق .

فالمجتمعُ الدوليُّ ، لن يتحركَ إلا بإيعازٍ من إسرائيل . وإسرائيلُ لن تُوعِزَ للغربِ بشيءٍ إلا إذا رجَّحَتْ كِفَّةُ الثُّوار على الأرض .. أما الجامعةُ العربية فإن ممثليها ملكيون أشدّ من الملك . وهم متعصبون لوجهة نظر النظام أكثرَ من النظام ، لأن الأنظمةَ العربية متعاطفةٌ فيما بينها ، ضدَّ شعوبها . والجامعةُ العربية هي جامعةُ أنظمةٍ ، وليست جامعةَ شعوب . وقد اكتوينا بنارِ هذه الجامعة بما فيه الكفاية ، حتى تولَّد لدينا شعورٌ بأنَّ في البعد عنها السلامة ، وفي القرب منها الندامة .

أما الطائفةُ النُّصَيريّة ، فلن يجيءَ منها خيرٌ أبداٌ . وهذا الأمر بالنسبة لي يقين ، لا يتطرق إليه الشك .. وقد كتبتُ في مقالي ( النصيريون هم أبناء المَزْدكية والخُرَّمية ، الضالعين في الإجرام ) الذي لم يحفل به قراء المنتدى ، وهو في منتهى الأهمية ، لأنه يكشفُ عما جُبِلَتْ عليه هذه الطائفة من إجرام وراثي ، لا يُمكِنُ أن تتراجع عنه ، إلا بقوة تُلجِمُهَا .

وبمنتهى الهدوء ، أرجو من أخي عمر حفظه الله أن لا يُكرِّرَ وصفَ هذه الطائفة المجرمة بـ (الكريمة ) لأن هذا لن يرضي المتضررين على أيدي أبنائها ، الوالغين في هتك أعراضهم ، وقتل شبابهم ، وهدم بيوتهم ، ووأد الأحياء منهم .. ثم متى كان المجرم أهلا للتكريم .؟ حتى يُكرَّمَ هؤلاء المجرمون .؟ لا تَقُلْ لي : إنَّ بعضَهم مع الثورة ، فالحكمُ لا يكون إلا للغالب . والنادرُ لا حكمَ له . مع أننا لن نحاسب أحدا إلا بذنب .

وشكراً

حوار هادئ مع صاحب مقال : ( الخطاب الأول لقائد الثورة ) : Empty رد: حوار هادئ مع صاحب مقال : ( الخطاب الأول لقائد الثورة ) :

اخي ابو ياسر حاولت في هذا المقال ان اكون موضوعيا استمد ما اكتب من وجهات نظر الاخرين وان تكون وجهة النظر الغالبة هي وجهة نظر الاغلبية ....هدف المقال الرئيس القاء الضوء على الخطاب السياسي المفترض لقائد الثورة ...خطاب موجه لكل السوريين باختلاف مذاهبهم وطوائفهم ...خطاب يجمع مابين العمل السياسي والعمل الثوري
اما المترددون والصامتون فهم لا يزالون موجودين ...
هناك مقالين كتبتهما حول خطاب قائد الثورة.الاول نقاس في خطاب قائد الثورة والمقال الثاني حدث فيه خطا في اختيار عنوان المقال وكان العنوان قراءة في مناقشات مجلس الامن 2..فرجو منك قراءة المقالين جيدا ورأيك
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى